فيديو دنيا بطمة تعايد زوجها برومانسية وتواصل احتفالاتها مع شقيقتها بخروجها من السجن
دنيا بطمة تعايد زوجها محمد الترك بكلمات رومانسية وتصفه بأنه "سندها في الحياة" مع ابنتيها غزل وليلى روز، بموازة مواصلتها الإحتفال بخروج شقيقتها ابتسام بطمة من السجن عقب إمضائها عقوبتها على خلفية قضية حساب "حمزة مون بيبي".
دنيا بطمة تعايد زوجها بكلمات رومانسية
الفنانة المغربية دنيا بطمة احتفلت بعيد ميلاد زوجها المنتج البحريني محمد الترك ونشرت صورة لهما رومانسية، مجددة له عهودها بالحب ومتمنية له الأمنيات السعيدة مع ابنتيها غزل وليلي روز، فكتبت له في رسالتها عبر انستغرام : حبيبي وزوجي الغالي.. عيد ميلاد سعيد، وكل عام وأنت حبيبي.. كل عام وأنت سندي، الله يحفظك لنا ولا يحرمنا منك، ويبعد عنك كل سوء.. أنا وأميراتنا الجميلات نقلك نحبك".
دنيا بطمة تزوجت من محمد الترك عام ٢٠١٣ بعد انفصاله عن زوجته الأولى منى السابر ووالدة أطفاله : حلا ومحمد وعبد الله الترك، ورزقت دنيا بطمة بطفلتين من زوجها وهما غزل وليلي روز.
دنيا بطمة تواصل احتفالاتها مع شقيقتها
على جانب آخر، تواصل دنيا بطمة احتفالاتها مع عائلتها بخروج شقيقتها ابتسام بطمة من السجن بعد امضاء عقوبتها بقضية "بيبي مون" الشهيرة، ونشرت الفنانة المغربية مقطع فيديو على انستغرام ظهرت فيه وهي تتناول الفطور مع والدتها وشقيقتها ابتسام بحضور فرقة زفة غناء ورقص حيث تواصل الأسرة الإحتفاء بإبتسام على طريقتهم.
خروج ابتسام بطمة من السجن
ابتسام بطمة انهت فترة عقوبتها في السجن والتي وصلت لمدة عام وذلك على خلفية قضية "حمزة مون بيبي"، وقد انتشر لها فيديو في الأيام الماضية اثناء لحظة خروجها من سجن الأوداية في المغرب، وظهرت ابتسام بطمة في الفيديو وهي تضع حقائبها في السيارة التي تواجدت أمام السجن من أجل نقلها، ورفضت ابتسام بطمة الرد او الحديث مع وسائل الإعلام التي كانت في انتظارها، وقد احتفلت في وقتها الفنانة دنيا بطمة بخروج شقيقتها حيث نشرت على خاصية "الاستوري" عبر حسابها على "انستجرام" رسالة قصيرة كتبت فيها : "صباح الخير جميعا، اليوم هو أجمل يوم في حياتي"، وقد تردد أن كل من مصممة الأزياء عائشة عياش و أسامة جعمي وهما المتهمين كذلك في القضية قد تم الإفراج عنهما بعد انقضاء مدة عقوبتهما.
في المقابل، اعلنت الفنانة المغربية دنيا بطمة، في شهر مارس الجاري، في مؤتمر صحفي بالدار البيضا براءتها وشقيقتها ابتسام من تهمتي النصب والتشهير في القضية المعروفة بـ"حمزة مون بيبي" بسبب عدم كفاية الأدلة.