صور تعكس العلاقة المميزة لـ أحمد الفيشاوي مع بنات زوجته وأقاربها

أحمد الفيشاوي الذي ما تزال علاقته تحكمها الجفاء مع ابنته "لينا" المتواجدة في إحدى الدول الأوروبية، يحاول تعويض أبوته بقضاء وقت مميز مع بنات زوجته ندى كامل وبنات شقيقتها حيث نشر في الساعات الماضية صورا مرحة له مع الطفلة "كاندي"، وهي ابنة أخت زوجته، وبدا منسجما معها بقضاء وقت مسلٍ الى جانب تدليلها، بينما تلقى من بعض الجمهور الانتقادات معتبرين بأنه يحرم ابنته من عاطفته ودلاله هذا بينما يغدق به على أقاربه.

أحمد الفيشاوي بلقطات مرحة مع ابنة اخت زوجته

الفنان احمد الفيشاوي شارك جمهوره بمجموعة صور جديدة تجمعه مع ابنة أخت زوجته ندى الكامل، الطفلة كاندي، وظهر وهو يمازحها ويدللها ثم يغدق عليها بالحنان والقبلات حيث علق قائلاً :" كاندي بنت اخت مراتي عادت لانتقام بس انا أديتها علي بوزها ".

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وتفاعل الجمهور مع صور احمد الفيشاوي مع كاندي لكن البعض توجه له بالانتقادات معتبرين بأنه يغدق بدلاله على أقاربه بينما لا يكترث لمصالحة ابنته وتعويضها عن فترة القطيعة بينهما.

أحمد الفيشاوي وعلاقته ببنات زوجته

وليست المرة الأولى التي ينشر فيها أحمد الفيشاوي صور تعكس تدليله لأطفال مقربين منه، فسبق وأن نشر العديد من اللقطات المرحة مع بنات زوجته ندى كامل، وبينها لقطة وهو يحضر الطعام مع ابنة زوجته حيث علق قائلا على الصورة :" "امنح ابنتك هذا الاهتمام" مما اعتبره البعض استفزازا لابنته لينا التي تواجه والدها في المحاكم.

كذلك نشر العديد من الصور له التي تعكس أجواء الحب والمرح مع بنات زوجته، بينها في عيد ميلاد والدته الفنانة المعتزلة سمية الألفي، كما حرص سابقا على الاحتفال بعيد ميلاد ابنة زوجته "ليليان" ونشر صورا برفقتها وهو يعايدها حيث يعتبرها بمثابة ابنته وجاء وذلك تزامنًا مع الأزمات التي تعرض لها الفيشاوي في الفترة الماضية مع ابنته.

أزمة أحمد الفيشاوي مع ابنته لينا

الفنان أحمد الفيشاوي الذي دخل قبل سنوات طويلة في دوامة قضية النسب التي رفعتها ضده زوجته هند الحناوي واستطاعت أن تثبت حقها بنسب ابنتها منه، هو محروم اليوم مع أسرته من رؤية ابنته "لينا" - 16 عاما-  حيث دخل في مشاكل قضائية تتعلق برفضه دفع نفقة معيشة ابنته خلال السنوات الفائته، كذلك فشل قبل عامين في محاولته لضم ابنته  لحضانته أو حضانة والدته النجمة سمية الألفي بعدما تم رفض طلبه من قبل محكمة الأسرة بمصر لأسباب متعددة.