شباب عمرو دياب يذهل اعلامي مصري.. حسده على لياقته البدنية
حفاظ النجم الكبير عمرو دياب على رشاقته وجمال بشرته وابتعاد التجاعيد عنها بالدرجة المتوقع ان تصل اليها في مثل مرحلته العمرية، كذلك قدراته الرياضية ومرونة جسده تبهر جمهوره العاشق له باستمرار، وتجد مردودا قوية لدى سائر المتابعين، كذلك افراد الوسط الفني والاعلامي.
شاب في العشرينات
ومن هؤلاء الاعلامي عمرو اديب الذي اختص جزء من برنامجه "القاهرة اليوم" الذي يعرض على قناة "اليوم" عبر شبكة قنوات "اوربت"، وتحدث عن عمرو دياب وقدرته على الحفاظ على لياقته البدنية، وحفاظه الدائم على نظرة الاعجاب لدى جمهوره الكبير، كذلك يتمتع بحيوية شاب في العشرينات من عمره.
حسد واضح
وتحدث عمرو اديب في البرنامج دون تجميل لمصطلحاته الواصفة لعمرو دياب، كاشفا عن نيته في حسد الاخير على جماله وصحته، لافتا الى ان شعره يزداد في راسه في حين هو يفتقد للشعر، متساءلا عن سبب كونه عمرو دياب بهذه الهيئة الخاطفة في حين هو عمرو اديب بهيئة رجل متقدم في العمر، وابدى استغرابه قائلا "ده بيطلعله عضلات في وشه يا جماعة".
لا يتاثر
وسخر الاعلامي المصري من تعقيب زميلته رانيا بدوي على حديثه بان عمرو دياب قد تصيبه ازمة تؤثر على حياته وصحته، وبادرها قائلا "هو في حاجة بتاثر فيه؟ ده بيصغر كل يوم مع أنه أكبر مني، الناس بتكبر تقع وهو في مكانه، ويقولك هضبة، 2 أو 3 مليون نسخة للألبوم ليه، وبعدين لونه البرونزي ده هيفضل على طول كده؟".
دون تجاعيد ولا حبوب
ولم يترك عمرو اديب شيئا في ملامح عمرو دياب الا وسلط الضوء عليه، منها اسنانه التي توقع ان عددها يزداد عاما بعد عام، متسائلا عن توائم نسب المسافة بين ملامح وجهه بين عينيه، وانفه، وفمه، وهو ما يجعله يبدو كما لو كان شابا في مرحلة الثانوية العامة، مشيرا الى انه ايضا يلعب رياضة مع ذلك جسمه ليس متناسق ولا رشيق كحال المطرب الشهير، كذلك يخلو وجعه من التجاعيد والحبوب، نافيا انه كان قد خضع لاي عملية من عمليات التجميل.
احلى واحلى
واعتبر عمرو اديب انه لا يمكن التفكير في روعة البوم "احلى واحلى" للنجم عمرو دياب، الذي يجده يقدم كل عام البوم يحققا نجاحا عظيما مهما كان مستوى الموسيقى والكلمات فيه، لنفاجئ بعدد النسخ المباعة من الاسطوانات، وتنتهي من الاسواق.