هل ربحت ليلى علوي جائزة الرشاقة وخسرت التمثيل.. وماحقيقة ندمها على "افراح القبة"؟
هجوم نقدي لا ذع تعرضت له الفنانة ليلى علوي، كما لم ترحمها ايضا تغريدات رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب اداءها في مسلسلها "هي ودافنشي" حيث قدمت درو المحامية المصابة باضطراب نفسي.
السخرية من "هي ودافنشي"
فبشهادة كثير من النقاد فان ليلى علوي كان من المفترض ان تظهر بشكل اقوى من هذا خصوصا فيما يتعلق بادءها التمثيلي، والجمهور من جهته كان يتداول فقط بعض المشاهد للعمل من اجل السخرية كمشهد تواجدها في السجن المضاء بالشموع الرومانسية .
وخرج العمل من قوائم الاكثر مشادة طوال شهر رمضان الكريم.. اللافت ان فنانة موهوبة بحجم ليلى علوي ونجمة مهمة مثلها كان الجميع ينتظر عودتها للعمل مع خالد الصاوي بعد غياب عشر سنوات بفارغ الصبر، ولكن جاءت قيمته متوسطة بشهادة كثيرين.
وحتى بالارقام لم يكن منافسا للأعمال الاكثر مشاهدة مثل "القصير" و"ونوس" والاسطورة"..السؤال هنا هل ليلى علوي ربحت جمالها رشاقتها واهتمت بمظهرها واهملت عملها؟، فهذا العام كان عام ليلى علوي بامتياز فيما يتعلق بجلسات تصويرها المبهرة والتي بدت فيها عشرينية.
افراح القبة
الغريب ان ليلى علوي كانت المرشحة الاولى للمشاركة في مسسل "افراح القبة" بدور حليمة الكبش الذي جسدته صابرين ولكنها اعتذرت فهل اعتذرت لأن الدور يظهرها امرأة عجوز غير جميلة، ام اعتذرت لان مساحة الدور اقل من مساحة درو البطلة الرئيسية منى زكي، ، وهنا يوجد سؤال منطقي اخرى هل ليلى علوي ندمت الان على اعتذارها عن مسلسل مهم بحجم "افراح القبة" يعتبر الاكثر حصدا لاشادات النقاد والجمهور خلال السباق الرمضاني؟