ابنة حليمة بولند الصغيرة تبكي بعد إرهاقها في جلسة التصوير الجديدة لولدتها!
حليمة بولند أفرجت أخيرا وبعد غياب طويل عن صور احترافية لطفلتيها ماريا وكاميليا، حيث ظهرت حليمة بولند مؤخرا في جلسة تصوير جديدة جمعتها بابنتيها الجميلتين، ولكن لماذا حصدت حليمة بولند الانتقادات واتهمت بعدم مراعاة شعور ابنتها الصغيرة، وأن كل ما يهمها فقط هو الاستعراض؟
هجوم على حليمة بولند بسبب ابنتها!
انهالت الانتقادات على حليمة بولند بعدما ظهرت ابنتها تبكي من إرهاق جلسة التصوير الي خضعت لها الأم معها ومع شقيقتها الكبرى، وقال بعض المعلقين أن حليمة بولند أهملت صغيرتها، بل تركتها تبكي ولم تهدهدها وكل ما اهتمت به فقط هو أن تلتقط صور لصغيرتها باكية كي توثق اللقطة بشكل احترافي!
حيث نشرت حليمة بولند صورتها وهي تحمل كاميليا وكتبت أنها ظلت نائمة طوال الجلسة ولكنها استيقظت في النهاية وبكت، فيما دافع آخرون عن أمومة المذيعة الكويتية، مؤكدين أنها تهتم بابنتيها كثيرا، وأن الأمر ليس كما بدا.
وقد ظهرت ماريا نجلة حليمة بولند الكبرى أكثر شبها بها، بينما لم تظهر كثيرا ملامح كاميليا النائمة والباكية فيما بعد.
حليمة بولند بأجواء طفولية
حليمة بولند كانت تخفي ملامح طفلتيها خلال الفترة الماضية، وتفضل نشر صور لهما من خلال فلتر سناب شات، ولكنها مؤخرا قررت أن توثق ملامحهما الجميلة في تلك الفترة من خلال جلسة تصوير لها معهما، غلبت عليها الألوان الطفولية المبهجة، حيث حرصت هي الأخرى على ارتداء فستان طفولي يحاكي ما ترتديه الطفلتين.