6 حكايات حب سرية كذب فيها النجوم على الجمهور..هل خسروا مصداقيتهم؟
ماذا سيستفيد الفنان حينما يكذب على جمهوره الذي صنعه وكان سبب نجاجه الأساسي؟، كيف يمكن للفنان أن يتوقع ألا ينكشف تضليله للجمهور في عصر السوشيل ميديا؟، هل الزواج والخطوبة أمر مخجل، حتى نجد أغلب نجوم الفن العرب يخفون علاقاتهم العاطفية حتى لو كانت واضحة وضوح الشمس؟، أم أنهم يخافون من الحسد؟، ولماذا يخافنون من الحسد تحديدا في العلاقات العاطفية لماذا لا يخافون مثلا على نجاحهم أو يدارونه خوفا من أن تصيبهم عين الكارهين؟.. أسئلة تتبادر سريعا إلى ذهن المتابعين الذي يرون قصصا يومية يخسر فيها المشاهير من مصداقيتهم بسبب خوفهم من الوضوح والمباشرة فتكون النتيجة مزيد من الخسائر التي لا تقدر بثمن وأهمها مصداقيتهم مع محبيهم!
النجوم يخسرون من رصيدهم بسبب الكذب!
الكل تابع نفي شيرين عبد الوهاب المتواصل لوجود علاقة عاطفية تجمعها بحسام حبيب، كما تابع نفي الطرف الثاني أيضا، حيث سخر حسام حبيب بشدة من تلك الأخبار، لتكون النتيجة أنه بعد أشهر من تكذيب الجمهور، ظهر أنهما هما من كانا يكذبان بشأن قصة حبهما! حيث يتزوجان اليوم ـ السبت ـ في حفل عائلي، كما أنهما قد نشرا أيات قرأنية عبر حسابتهما الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي بدا واضحا منها أنهما يخشيان الحسد.
اللافت أنه في نفس توقيت إعلان موعد زفاف شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب، ظهرت صورة جديدة تؤكد مرة أخرى ارتباط عمرو دياب بدينا الشربيني رغم نفيهما المتواصل أيضا بأكثر من طريقة، ففي الوقت الذي يعتبر فيه عمرو دياب هو العدو الأكثر شراسة لشيرين بعد تراشق مبتادل، وضعهما الجمهور في خانة واحدة، وهي "الكذب" بشأن قصص الحب.
المشاهير مرعوبون من الحسد
سبقهم أحمد سعد وسمية الخشاب بعد أشهر أيضا من نفى وجود أي نيلة للارتباط بينهما، رغم أنهما كانا لا يتركان بعضهما البعض في أي نشاط، ولكنهما أصرا على تكذيب الجمهور، وبعد فترة احتفلا بزفافهما بطريقة مفاجئة، حيث أن سمية الخشاب كانت تخشى من الحسد الذي قد يفسد علاقتها بزوجها الخامس!
وبالطبع يعتبر حسن الرداد وإيمي سمير غانم من أشهر تلك النماذج، حيث أنهما قاما بنفى وجود أي نية ارتباط بينهما عل مدار عدة سنوات ثم المفاجأة أنهما تزوجا بمنتهى البساطة غير مهتمين بطريقة تعاملهما الغريبة مع المتابعين، وكانت إيمي سمير غانم قد كشفت فيما قبل أنها تخاف من الحسد بشدة، لذا قد يكون هذا سبب اخفاءهما للعلاقة كل تلك الفترة.
هل يمكن للنجوم إخفاء علاقاتهم في عصر السوشيال ميديا؟
وهو ما تكرر فيما بعد مع عمرو يوسف وكندة علوش، فقد فاجئا الجمهور بزواجهما رغم أن أنباء وجود علاقة حب بينهما كانت قد تسربت قبل شهور طويلة وكانا يصران على التجاهل.
اللافت أيضا أن كاظم الساهر انضم إلى القائمة، بعدما قال أنه لم يتربط رسميا بأي فتاة، لتظهر صورا خاصة مسربة له مع فتاة تونسية تدعى سارة، ليضطر هو تحت ضغط السوشيال ميديا واحراجه من جمهور إلى الاعتذار لهم والتأكيد أنه فقط قام بخطبة الفتاة وألبسها الخاتم، ولم يتزوجها حتى الآن.