أسبوع الاعترافات..نجمات يكتشفن أخطاءهن الكارثية بعد فوات الأوان!
اليوم العالم للاعترافات يتصادف مع تداول عدد من الاعترافات الجديدة لنجمات الفن اللاتي يكشفن من خلالها، أنهن قمن بتصرفات سببت لهن ضررا كبيرا في حياتهن ومشوارهن، ولكنهم لم يقتنعن بهذا الخطأ إلى بعد مرور وقت طويل.
ندم نيرمين الفقي
الفنانة نيرمين الفقي كشفت مؤخرا في برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" أنها تدللت كثيرا في مسألة قبولها الزواج، مؤكدة أنها الآن تندم على موقفها، ولفتت إلى أنه كان هناك فرصتين جيدتين ومثاليتين لها، ولكنها تعنتت ورفضت الارتباط بحجة رفضها إهمال عملها، مشيرة إلى أنها لم تتزوج كي لا تترك عملها، ولكن المفاجأة غير السعيدة الآن أن عملها هو الذي يتركها حتى أنها أصبحت مقلة كثيرا في تواجدها بالأعمال الفنية ـ بحسب تعبيرها ـ، وسوف تكمل نيرمين الفقي قريبا عامها الـ46.
ريهام عبد الغفور تكتشف أزمتها متأخرا
أيضا الفنانة ريهام عبد الغفور قالت أنها عانت كثيرا من ضعف شخصيتها، ومن هشاشتها وطيبتها المبالغ فيها والتي كانت تجعل كثيرون يستغلونها، حتى جاء يوم واستمعت فيه إلى كلمات جارحة من ابنها الأكبر ورغم أن هذا الموقف غيرها للأفضل، إلا أن وقع الكلمات كان قاسيا، كما أنها اكشفت خطأها في التعامل مع من حولها بعد مرور وقت طويل وبعدما بات ابنها في عمر الشباب.
وأعلنت ريهام عبد الغفور أيضا في برنامج "أنا وأنا" أنها كانت تتصرف بسذاجة فيما قبل تجاه اختياراتها الفنية مما حرمها من أدوار مميزة كثيرة، ولكنها اليوم باتت أكثر انفتاحا بحكم تقدمها في السن.
مريم حسين تعترف قبل أن تذهب لى السجن!
الفنانة مريم حسين لم تكتشف خطأها الذي جلب لها حكما بالحبس ستة أشهر وغرامة إلا بعد مرور عامين، فقبل ساعات قليلة بثت فيديو جديد أكدت فيه أنها تجاوزت الحدود بالفعل في كلامها عن الفنان حسين المنصور، ولم يكن من غير اللائق أن تقول أنها لا تتشرف بالعمل معه، حتى لو كانت غاضبة من تلمحيه لعدم أحقيتها في الفوز بأحد الألقاب الجمالية، ومن خلال الفيديو اعتذرت له بشدة وطلبت منه مسامحتها أملا في أن تنقذ نفسها من الحبس، حيث أدركت خطأها بعد مرور 24 شهرا تقريبا وبعد أن باتت مهددة بأن تكون خلف القضبان بين ليلة وأخرى.