ملاكمة وعزف وغناء واكتشاف خليفة ناصر القصبي..أبرز مواهب الحلقة الأولى من "نجوم صغار" لـ أحمد حلمي
انطلقت مساء أمس، السبت أولى حلقات برنامج "Little Big Stars - نجوم صغار" الذي يقدمه الفنان أحمد حلمي عبر شاشة MBC، وشهدت الحلقة ظهور عدد من المواهب المميزة التي لفتت أنظار الجمهور وكانت مثار حديثهم في الليلة الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي.
طفلة تعزف وهي معصوبة العينين
من أكثر المواهب التي لفتت الأنظار في أولى حلقات برنامج "نجوم صغار" كانت الطفلة تارا الخوري، حيث قامت بعزف مقطوعة موسيقية كاملة على البيانو وهي تضع غطاء على عينيها، حيث أدهشت أحمد حلمي والجمهور بعزفها وتمكنها من الأداء، ثم قامت بعزف مقطوعة أخرى برفقة والدتها.
طفل يمارس رياضة "الموراي تاي"
ثاني المواهب كان الطفل رمضان أونداش الذي أظهر مهارته في رياضة "المواري تاي" التي تعد أحد أنواع رياضة الملاكمة، وقام رمضان بممارسة تلك الرياضة بقوة وسرعة كبيرة، نالت إعجاب الجمهور والفنان أحمد حلمي الذي قام بحمله بين يديه.
طفلة تكشف عن موهبتها الشعرية
قامت الطفلة ريحان الأطرش بعرض موهبتها الشعرية في أولى حلقات البرنامج، حيث قدمت مجموعة من الأبيات الشعرية من ديوانها، خلال الحلقة، مما اَثار إعجاب الفنان أحمد حلمي والجمهور داخل المسرح، حيث مازح حلمي الطفلة ريحان، وقال لها إن هذه الأبيات مسروقة منه، كما تغزل فيها وفي موهبتها بمقطوعة شعرية قام بارتجالها.
طفلة سعودية تبهر الحضور بجمال صوتها
قامت لمى خالد من المملكة العربية السعودية بالكشف عن موهبتها في الغناء، فقدمت أغنتين هما "آخ قلبي" للفنان ماجد المهندس، وأكدت أن الأغنية كانت سببًا في اكتشاف موهبتهها وجمال صوتها، والأغنية الثانية كانت "ألف مرة" للفنان عبد المجيد عبد الله، وأوضحت لمى أنها اعتادت على إحياء سهرات طربية في منزلها.
طفل يبهر أحمد حلمي بذاكرته القوية
نجح الطفل أدهم شفيق في إبهار الفنان أحمد حلمي، بسبب تمتعه بذاكرة صورية كبيرة، وقدرته على تحديد مواقع العديد من البلدان على خريطة العالم.
خليفة ناصر القصبي
الطفل السعودي محمد الحربي الذي لُقّب بخليفة النجم ناصر القصبي، قرر المشاركة في برنامج "نجوم صغار"، والكشف عن موهبته في التمثيل، فبكل ثقة واعتداد بالنفس، يؤكد لأحمد حلمي أنه سيحقق نجوميّة تتجاوز نجومية القصبي.
الجدير بالذكر أن الفنان أحمد حلمي في كل حلقة يحاور مجموعة من الأطفال ضمن لقاءات قصيرة ومنفصلة تتألف من شقّين، الأول عبارة عن محادثة قوامها العفوية والبساطة، وتتضمن أحاديث متنوعة بحسب موهبة كل طفل وعمره ومدى تجاوبه وقدرته على التواصل، وفي الشقّ الثاني يقوم الطفل نفسه باستعراض موهبته أو قدرته أمام الجمهور على المسرح.