ريهام سعيد تسافر للخارج لتلقي العلاج.. وشقيقتها توضح حقيقة تساقط جلد وجهها!
لازالت أصداء مرض الإعلامية المصرية ريهام سعيد تشغل بال جمهورها وأصدقائها، الذين يحرصون على إبلاغ متابعيها بتطورات حالتها الصحية أو الخطوات التي تُقدم عليها.
سفر ريهام سعيد لتلقي العلاج
من جانبها أكدت الفنانة منى عبد الغني أن ريهام سعيد من المقرر أن تسافر خارج مصر لتلقي العلاج اللازم لحالتها، حيث نشرت صورة لصديقتها عبر حسابها على انستجرام وتمنت لها الشفاء، وكشفت عن تفاصيل محادثتهما، وعلقت قائلة: "ادعوا لريهام سعيد بالشفاء.. الحمد لله أنا عرفت منها إنها مسافرة للعلاج وأكيد ربنا هيشفيها ويعافيها بفضله ثم دعائكم لها وبسبب الخير اللي قدمته كتير للناس اللي كانوا بيستنجدوا بيها، والجزاء من جنس العمل، تروحي وترجعي بألف سلامة يا ريهام لأهلك ومحبينك".
ريهام سعيد تطمئن الأطفال المرضى
وكانت ريهام سعيد قد طمأنت جمهورها بالأمس وأكدت أن دعمها للأطفال المرضى سوف يستمر رغم مرضها، وأنها لن تتسبب في تعطل أي فرصة لمساعدة هؤلاء الأطفال أو أسرهم، حيث قالت عبر حسابها على انستجرام: "من فضلكوا وصلوا الرسالة لأهالي الأطفال اللي لازم تسافر أو تتعالج، أنا المرض مش هايمنعني أساعدكوا ولا هايعطلكوا. إن شاء الله لأخر نفس أنا في خدمتكوا".
الجدير بالذكر أن رانيا شقيقة ريهام قدد نشرت تدوينة عبر حسابها على فيسبوك، وأوضحت فيها تفاصيل الحالة الصحية لشقيقتها، حيث أكدت أن ريهام مصابة بميكروب شديد في الأنف من الداخل، لافتة أن الخوف حاليًا أن ينتشر الميكروب في العين والمخ.
وأضافت: "حاجة ملهاش أي علاقة بالجلد واضطرت أن تخضع لعملية دقيقة.. وهي الآن بتخضع لعلاج مكثف وإذا لم يكن هناك تحسن هتسافر ان شاء الله للتأكد من العلاج الصحيح".
وتابعت: "تصحيح لبعض الپوستات الخاطئة موضوع إن جالها ميكروب في الجلد يؤدي إلى تساقط الجلد ده كلام مش صحيح خالص أو انه جالها نفس فيروس مايكل جاكسون وإن جلدها هيتساقط ومرض خطير والكلام ده من وحي خيال بعض الناس.. من فضلكم بلاش التزايد في الكلام وتأليف الأخبار اللي بتدمر أسرة كاملة"، وطالبت جمهورها بالدعاء لها بالشفاء.
وأثارت ريهام سعيد الجدل قبل أيام قليلة بعدما أعلنت عن إصابتها بمرض خطير، بالإضافة إلى مطالبتها للجمهور بالدعاء لها، وهو ما اعتبره البعض وصيتها التي وجهتها لمحبيها، حيث قالت فيها: "الأولى والأخيرة.. حين وفاتي لا تهجروني ولا تحرموني من الدعوات، سامحوني جميعا، فالدنيا أصبحت مخيفة..فالموت لا يستأذن أحدا".