شاهد الحلقة الثالثة من مسلسل خاتون
بينما الفرنسيين يخططون للاطاحه بالزيبق ,قابل إبو القاسم أبو العزم وأتفقا علي توفير الخيول للزيبق ,وذهبت نعمت لأم فهد لتعرف ما يدور برأسها وقالت لها يجب أن يكون الزعيم واحد منهم ليخططو لأي شيء يريدونه ولكنها لم تقتنع بأي شي لأنها تريد الأنتقام من أبو العز .
وام جبري كانت تسأل إبنتها خديجه عن زوجها وقالت لها خديجه أن زوجها لم يكن يعلم أنها صلعاء وأنه غاضب جدا بسبب ذلك وطلبت منها أمها أن تهدأ قليلا, بينما ذهبت نعمت لوالدها بسبب موضوع الزعامة وقالت أن زوجها فاروق هو الأحق بالزعامة.
وبينما يطلب الكولونيل أن يقوم أبو فهد ليتقدم بشكوي أن أبو العزم والزيبق هما من قتلا أبنه رفض أبو فهد وقال له أنه سيتولي الزعامة وسينتقم بنفسه منهما.
وبعد ذلك ذهب أيوب لأخيه فاروق ليقول له أن كيس الذهب وجد علي بابا أبيه أبو العزم وعندها قال أن زوجته بريئه من الأتهام بالسرقة . وذهبت زمرد لخاتون لتعرف هل هي من أرجعته أم لا فنفت أنها هي ,ثم زار أبو فهد أبو تحسين وهو والد نعمت أيضا ليساله عن ترشحه للزعامة فغعرض عليه أ، يحرق قلب أبو العزم بتولي فاروق ابنه أحسن وهذا ماكانت تخطط له نعمت.
وفي تلك الاثناء طلب الشيخ طاهر من عز الدين أن يطّلق زوجته بناء علي طلب أبيها ولكنه رفض وطلب من الشيخ أن يسأل زوجته أذا كانت موافقة أم لا وكان قد غصب عليها أبيها وقال لها أن توافق وسألها الشيخ وقالت أنها موافقه.
ثم قال عز الدين أنه لم يطلق حتي يأتي إليه ابنه .
بعد ذلك زارو أهل الحارة أبو العزم وقالو له أن ينزل للحارة لأنهم لن يفتحوا دكاكينهم أن لم ينزل وأطلقو فكرة أن يتولي ابنه عز الدين الزعامه أل أن عز الدين رفض .
ثم بعد ذلك توجه أبو القاسم للزيبق ليخبره أنه أحضر الخيول ليقوم بضربته ضد الفرنسيين , وذهبت نعمت لأم فهد لتلعب برأسها لتجعل فاروق يتولي الزعامه وفي تلك الاثناء ذهب فاروق لأخيه ليفض الشراكة وتشاجرا ثم حضر أبو العزم فجأة وصفع فاروق .