شاهد الحلقة 18 من خاتون 2
بعد موت أبو العز وحسرة أهل الحارة وأبناءه بعد ذلك بأشهر داوم الزيبق علي ضرب الفرنسيين وهنا كانت المفاجأة أن دانييل أنضم للزيبق ورجاله وأثناء المعركه طلب دانييل من الزيبق أ، يضرب فرانك بالنار وبالفعل أعطاه الأذن وبعد أن ذهب دانييل لفرانك وبالفعل كاد يقتله ولكن هنا طلب دانييل من فرانك أن يعتقله بسرعه وقال له خلصني منهم ولكن فرانك أطلق عليه النار وتركه.
ذهب فاروق لزمرد في بيت أبيه وطالب بالميراث وحقه الشرعي في البيت وهنا صرخت به وقالت هذا البيت سيظل كما هو لانه فيه ريح أبيك وستاخذ حقك وسأكلم عز الدين وقالت له يجب أن لا يستمع لنعمت .بعد ذلك جلس فاروق مع نعمت وقال لها أنه سيتزوج ليعرف من به العيب وهنا قالت له أن أختك هي من قالت لك لتجعل فضيحتك كبيرة أن لم تنجب من الزوجة الثانيه .
طلب الجنرال ناهد (سميحه)وهي تعمل مع الفرنسيين وهي كانت خطة لتتسلل إلي بيت أبو العز وقال لها يجب أن تسلميني خاتون ومن هنا سيمكننا القبض علي الزيبق فقالت له سأسلمكم أياها ولكن بعد أن تلد أبن أخي كريم ولكن الجنرال وفرانك أقنعوها أن المفوضيه لا ترضي بشهر يجب عليها تسليمها وهنا قال لها الجنرال أنه لن يعدمها ولكن سيضغط عليها فقط ليعرف مكان الزيبق .
أخبر فرانك الجنرال أن دانييل يقاتل مع الزيبق وهو من وراء كل الضربات السابقه وهنا أقترح فرانك أن يبعث للمفوضيه ويخبرهم وأن يضع أسمه علي قائمة المطلوبين.
وكانت ضُريه تسارع الموت علي الفراش وهي حامل وكل ذلك بسبب الطاعون وكانت في أوقاتها الأخيرة وذهبت سميحه لتأتي بالحكيمه وذهبت خديجه وأم رضا ليخبرا الزيبق وظلت خاتون مع ضُريه وتحدثت إليها ضُريه وقالت لها أن الزيبق من زمان وهو يحبها وهي بسبب وقفتها جنبها في مرضها تريد كل الخير لها .وكانت تنازع وذهبت خاتون لتفتح للحكيمه وهنا توفت ضُريه وأخبرت الحكيمه خاتون بسرعة التحرك لأن الطفل بداخلها عايش ويجب أخراجه .
تم طرق الباب علي خاتون فذهبت لتفتح ولكنه كان ناصري وفتح الباب بشدة وتم القبض علي خاتون وأخذها للحاكميه ,عند وصل الزيبق للبيت وجد البيت مفتوح وهنا دخل مهرول وقابل سميحه وقالت له أن طفله وصل وتم القبض علي خاتون