أهم علامات وإشارات لغة الجسد التي تعبر عن قوة العلاقة بين وليام وكيت

في مثل هذا اليوم من عام 2011، تزوج الأمير وليام (Prince William) من صديقته لسنوات كيت ميدلتون (Kate Middleton)، والتي قابلها للمرة الأولى خلال دراستهما الجامعية في جامعة سانت أندروز في إسكتلندا، في حفل زفاف ملكي وصف بزفاف القرن وأقيم في يوم 29 إبريل 2011 في كنيسة وستمنستر في لندن، وعلى مدار السنوات الماضية، تابع العالم من خلال وسائل الإعلام، حياة الزوجين الملكيين واللذان أصبحا في العام الماضي والدين لثلاثة أطفال، بعد مولد طفلهما الثالث الأمير لويس (Prince Louis) والذي احتفل منذ أيام قليلة بعيد ميلاده الأول، وتحديدا في يوم 23 إبريل من هذا العام.

العلاقة بين الأمير وليام وزوجته كيت ميدلتون دوقة كمبريدج لا تزال بالتأكيد مثار اهتمام الكثيرين كما كانت منذ سنوات عديدة، خاصة وأن كلاهما غالبا ما يميل إلى التحفظ فيما يتعلق بإظهار مشاعره اتجاه الآخر في المناسبات العلنية على العكس من الأمير هاري (Prince Harry) وزوجته ميغان ماركل (Meghan Markle) واللذان لا يترددان عادة في إظهار مشاعر الحب التي يحملها كلاهما للآخر في مختلف المناسبات بما في ذلك المناسبات العلنية أو الرسمية، إلا أن خبراء لغة الجسد يعتقدون أن لغة جسد الزوجين كمبريدج تعكس بوضح مشاعر الحب التي يحملها كلاهما للآخر، وهو ما أكدته خبيرة لغة الجسد بلانكا كوب (Blanca Cobb) ومقر عملها في نورث كارولينا، والتي قالت عن ذلك: "قد يكون الزوجين كمبريدج أكثر تحفظا فيما يتعلق بإظهار مشاعر المودة والحب التي يحملها كلاهما للآخر خلال المناسبات العامة، لكن هذا لا يعني أن كلاهما أقل حبا للآخر".

وفيما يلي أهم علامات وإشارات لغة الجسد التي تعبر عن قوة العلاقة بين وليام وكيت طبقا لما لكوب: