أفراد العائلات الملكية الذين قاموا بدور أب أو أم روحية
عندما يحين الوقت لاختيار والد أو أم روحية للطفل الوليد، غالبا ما يختار الوالدان الملكيان من أمراء ومملوك ممالك أخرى للقيام بذلك الدور المهم، مثل الأميرة فيكتوريا ولية عهد السويد والتي اختيرت لتكون أم روحية للعديد من أطفال العائلات الملكية الأوروبية، حتى أطلق عليها "الأم الروحية لأوروبا"، وإليزابيث الثانية ملكة بريطانيا، وكذلك الأمير وليام الذي اختير للقيام بدور الأب الروحي لطفل ملكي عندما كان شاب حديث السن ولم يكمل عامه العشرين بعد.