أكثر من 30 دورة معتمدة بالتعاون مع جامعة "نيس" الفرنسية" ضمن مبادرة "صناع السعادة"
أعلنت الهيئة العامة للترفيه عن تقديمها لأكثر من 30 دورة افتراضية متنوعة، بشهادات معتمدة من الأكاديمية السعودية للترفيه وجامعة "نيس" الفرنسية، ضمن برامج مبادرة "صناع السعادة".
أكثر من 30 دورة معتمدة ضمن مبادرة "صناع السعادة"
دعت "الهيئة العامة للترفيه" الراغبين في الانضمام إلى مبادرة "صناع السعادة" المبادرة بالتسجيل في الدورات التدريبية الافتراضية المتنوعة المقدمة بالتعاون مع الأكاديمية السعودية للترفيه وجامعة "نيس" الفرنسية.
#هيئة_الترفيه تقدم أكثر من 30 دورة افتراضية ، بشهادات معتمدة من الأكاديمية السعودية للترفيه وجامعة نيس الفرنسية ✨
— الهيئة العامة للترفيه (@GEA_SA) May 10, 2022
أحد برامج مبادرة #صناع_السعادة
لتحقيق مستهدفات #برنامج_جودة_الحياة
بادر بالتسجيل: https://t.co/uPmIhuIEAz pic.twitter.com/a0hJGP1HDK
وأعلنت هيئة الترفيه بأن هذه الدورات تتضمن أكثر من 30 دورة افتراضية مباشرة معتمدة، وتأتي كأحد برامج مبادرة صناع السعادة، لتحقيق مستهدفات "برنامج جودة الحياة"، وتغطي مجالات مختلفة تتضمن الترحيب والبروتوكول، وإدارة الحشود، والأمن والسلامة، وتنظيم الفعاليات وتسويقها، منوهة إلى أن الدورات افتراضية مباشرة ومسجلة، كما أنها تُقدم باللغة الإنجليزية.
مبادرة صناع السعادة
تعد مبادرة "صناع السعادة" إحدى مبادرات الهيئة العامة للترفيه والمتخصصة في تأهيل الكوادر البشرية في القطاع، ولقد تم إطلاق برنامج الدورات التدريبية بالتعاون مع أكاديمية باريس الفرنسية، حيث تقدم الأكاديمية السعودية للترفيه الدورات برعاية الهيئة العامة للترفيه، وتستهدف الراغبين في تحسين مهاراتهم ما سينعكس على جودة القدرات والمهارات التي ستصب في أعمالهم بالقطاع.
يُذكر بأن مبادرة "صنّاع السعادة" تهدف إلى تأهيل وتدريب الكوادر البشرية المتخصصة في قطاع الترفيه، وتمكين الكفاءات السعودية من شغل الوظائف التخصصية في القطاع، وذلك في إطار استراتيجية الهيئة العامة للترفيه التي تركّز على تطوير وتأهيل الكوادر المحلية، ومن المقرر أن تدعم مبادرة "صنّاع السعادة" أكثر من 100 ألف شاب وشابة من أبناء وبنات الوطن للانخراط في قطاع صناعة الترفيه، لتعزيز استدامة صناعة القطاع الترفيهي في المملكة، من خلال كوادر وطنية متخصصة في تنظيم وإدارة الفعاليات والأنشطة الترفيهية بجميع اختصاصاتها الهامة لتفعيل القطاع، حيث أن المبادرة ستُسهم في توليد الفرص الوظيفية، ورفع نسبة التوطين في القطاع، وتوفير الكوادر الوطنية المتخصصة في القطاع.
الصور من موقع وحساب "الهيئة العامة للترفيه".