أفكار ونصائح مذهلة تجلب لك المال

 

 

- الخطط وتنفيذ الافكار: اذا سألنا رجلا من رجال الأعمال ماذا تأخذ على الذين يعرضون عليك افكارا ومشاريع؟ سيجيب انه يأخذ عليهم امرين: الأول انهم يتقدمون بمشاريع وآراء غامضة غير مدروسة، والأمر الثاني، انهم لا يرفقون بمشاريعهم خططاً يشرحون فيه كيفية تحقيقها.. فالمهم آلية التحقيق ووضع خطة واضحة!

 

- تغذية تخيلاتنا بالأفكار المثرية: بحسب قانون الجذب، فإن حياتنا هي صنع أفكارنا وكل ما يدور بذهننا، فما ان يتمكن الإنسان من خلق البيئة الملائمة له في فكره حتى تحيط به هذه البيئة عاجلاً ام آجلاً. 

 

ابتكار الافكار: أحدهم طلب العمل في متجر قريب من منزله وكان يملك دراجة نارية، الا ان صاحب المتجر قال له انه لا يحتاج الى موظفين، وبعد اسبوع تفاجئ الشخص بوجود عامل جديد لديه، فسأله عن هذا التناقض، فأجابه صاحب المتجر: عندما جئت الي، لم يكن لدي أي عمل اعهد به لك، لكن عندما تقدم المستخدم الجديد عرض علي فكرة اعجبتني وهي ان اوكل اليه مهمة ايصال حاجات الزبائن الى منازلهم وقال انه يملك دراجة، فاستهوتني الفكرة...العبرة بإنه كان لديه فكرة!.

 

- السعي والعزم: لا يمكن تحقيق أحلامنا أو مشاريع ان لم نسعى اليها بكل ما أوتينا بقوة. فطريق الالف ميل يبدأ بخطوة. على سبيل المثال، ربما تكون الخطوة الأولى في سعينا نحو اكتساب المعرفة وصقل احدى مواهبنا بالدراسة لنبني حجر الاساس من ثم ننطلق نحو هدفنا المنشود. 

 

- الشكر والإمتنان: إذا كنا نريد المزيد من شيء ما، مثل الأموال، يجب ان يكون لدينا الإمتنان والشكر لما هو عندنا الآن، الإمتنان إحساس إيجابي قوى جداً، اي نكون شاكرين لما اعطانا له الله إلى الآن، وبهذا نحصل على المزيد  بحسب قول الله تعالى في كتابه المبين "ولأن شكرتم لأزيدنكم".

 

- التنظيم: اذا رغبنا بأن نكون أثرياء، فلا بد من ان نكون منظمين في كل امورنا الحياتية وخاصة الوقت. فكل الاثرياء يتمتعون بحسن التنظيم الذي يندرج تحت عملية تنسيق الافكار والتصرفات..فهو منهج حياة للأثرياء. بهذا يكون بوسعنا التركيز افضل على قدراتنا العقلية والجسدية  وافعالنا لحيازة المال الذي نبتغيه.

 

العمل المناسب لنا: قوموا بالأشياء التي تهوون القيام بها وحولولها الى مهنتكم. فالقيام بالعمل الذي نحبه يتيح لنا تطوير مواهبنا الفطرية وشغفنا فيه، ثم علينا تكييف هذه المواهب بالشكل الذي يتلاءم ومتطلبات السوق.