مخلص الحلقة الاولى من برنامج الحصن السعودي
أذيع مساء أمس الأربعاء الموافق الخامس وعشرين من سبتمبر أولى حلقات برنامج المسابقات الترفيهي الحصن عبر شاشة قناة MBC1 .
وبدأت أحداث الحلقة بتقديم كوميدي للبرنامج من قبل النجم المصري محمد هنيدي وهو يرتدي زي عربي أصيل في قلعة تم تصميمه على الطراز الشرقي.
تحدي الطلعة
وبدأ أولى التحديات وهو تحدي الطلعة حيث ينطلق فيه المتسابقين إلى جدار عالي من أجل العبور من فوقه والوصول إلى الجهة الأخرى وسط رشاشات المياه التي تنهال عليهم من كل حدب وصوب.
ويحاول المتسابقين التعاون من أجل الوصول إلى الجهة الأخرى من الجدار لكنهم يتعرضون لمواقف طريفة بسبب سقوطهم على الجدار وسط برك المياه والطين.
تحدي 1.2.3 أكفش
ويصل المتسابقون إلى التحدي الثاني وهو التحدي الذي أطلق عليه 1.2.3 أكفش وهو أحد التحديات الصعبة في البرنامج الذي يرتدون فيه مجموعة من البالونات الكروية يحاولون عبرها الحفاظ على اتزانهم من أجل المرور والوصول إلى خط النهاية.
تحدي بناجر
ويصل 72 من المتسابقين إلى التحدي الثالث وهو التحدي الذي أطلق عليه أسم "بناجر" وسط تعليقات كوميدية من المتسابقين والمحكمين.
حيث يحاول المتسابقين إيجاد باب الخروج الوحيد من متاهة غامضة مع تفادي الوحوش الذين سيحاولون الإمساك بهم وتلطيخ وجوههم وإلقائهم في الماء.
تحدي لفة ونصف
ويصل إلى التحدي الرابع 64 من المتسابقين وهو التحدي الذي أطلق عليه تحدي لفة ونصف حيث يسير المتسابقين على عمود حديدي متحرك بدون السقوط في المياه وإلا سيكونون من الخاسرين.
بينما يواصل الإمبراطور محمد هنيدي إطلاق القفشات الكوميدية التي تعبر عن سعادته بخسارة المتسابقين في كل التحديات التي أطلقها لهم.
تحدي غشنة
ويصل المتسابقون إلى التحدي الخامس والذي أطلق عليه تحدي غشنة وهو التحدي الذي يدخل فيه كل متسابق في صراع مع متصارع في دائرة حمراء.
حيث لا يجب أن يخرج المتسابق خارج الدائرة الحمراء إطلاق وأن يجبر المصارع على الخروج من الدائرة لكل يواصل مشواره في السباق.
تحدي مدرعم
ويصل 44 من المهاجمين إلى تحدي مدرعم حيث يحاول الجميع تخطي مجموعة من الأبواب التي يختارونها بشكل عشوائي بالإضافة لتخطي المصارعين والوحوش الذي يتواجدون على الأبواب.
المعركة الأخيرة (معركة الحصن)
ووصل إلى التحدي الأخير 10 متسابقين من جنسيات متنوعة بعد مرورهم من كل المراحل حيث تعتبر تلك المعركة الأخير من أجل قهر الإمبراطور محمد هنيدي.
حيث يحارب المهاجمون حراس القلعة من أجل السيطرة عليه بسياراتهم المزودة برشاشات مائية واختراق الشبكة التي تتواجد في كل مركبة والتي تتسبب في تعطيل المركبة نهائيا.