البروتوكولات وإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الصحية الإضافية في السعودية

البروتوكولات وإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الصحية الإضافية في السعودية

هلا الجريّد
2 يوليو 2020

صرح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية، بأنه إلحاقا للإجراءات الاحترازية والتدابير "البروتوكولات" الوقائية للقطاعات المعلنة بتاريخ الثامن والعشرين من شهر شوال 1441هـ، تعلن وزارة الداخلية ملحق الإجراءات الاحترازية والتدابير "البروتوكولات" الوقائية ، بالإضافة إلى الإجراءات المعدلة للبروتوكولات الصحية المعتمدة، التي تقتضيها متطلبات عودة الأوضاع العامة لطبيعتها للحد من انتشار فيروس كورونا الجديد.

ووفقا لوكالة أنباء السعودية فقد أوضح المصدر أن البروتوكولات" الوقائية الإضافية والمعدلة التي يمكن الاطلاع عليها عبر الرابط التالي:

https://covid19awareness.sa/archives/5460

وتشمل التالي:

أولاً : ملحق البروتوكولات الإضافية:
1. بروتوكولات مدارس تعليم قيادة المركبات.
2. بروتوكولات المعاهد التعليمية.
3. بروتوكولات محلات ومشاغل الخياطة الرجالية والنسائية.
4. بروتوكولات تشييع الجنائز والصلاة عليها.
5. بروتوكولات قاعات الأفراح والمناسبات والاستراحات.
6. بروتوكولات مراكز ضيافة وحضانات الأطفال.

ثانياً : البروتوكولات المعدلة

1. بروتوكولات المساجد.
2. بروتوكولات محلات الحلاقة.
3. بروتوكولات صالونات التجميل.
4. بروتوكولات الطيران الداخلي والدولي.
5. بروتوكولات عبّارات جازان وفرسان لنقل الركاب والبضائع.
6. بروتوكولات محلات تجارة الجملة والتجزئة والمولات والمراكز التجارية.
7. بروتوكولات سيارات الأجرة والنقل المشترك.
8. بروتوكولات المطاعم والمقاهي.
9. القطارات.
10. بروتوكولات الأنشطة الرياضية الخاصة بالمراكز والصالات الرياضية، الخاصة بالتدريبات الرياضية، والخاصة بالملاعب والمنافسات الرياضية.
11. بروتوكولات أماكن الترفيه المفتوحة.
12. بروتوكولات الأنشطة والرحلات البحرية.
13. بروتوكولات الصالات والمراكز الرياضية.

ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد استمرار الجهات المختصة في متابعة الالتزام بالبروتوكولات الصحية، وتقييم المخاطر بتتبع الحالات الإيجابية الجديدة وارتباطاتها لاتخاذ التدابير الوقائية اللازمة وتنفيذ التعليمات بحق المخالفين.
وتهيب الوزارة - في الوقت ذاته - بالجميع استشعار مسؤولياتهم الفردية والجماعية للالتزام بما ورد في البروتوكولات والعمل بالركائز الأساسية للوقاية من الفيروس والمتمثلة في التباعد الاجتماعي ولبس الكمامة حفاظاً على سلامة الجميع.