9 عوامل تؤدي للإصابة بالجلطات الوريدية
كشفت مدينة الملك فهد الطبية عن عدد من العوامل الرئيسية التي تزيد من فرص التعرض للإصابة بالجلطات الدموية لأي شخص.
حيث نشرت مدينة الملك فهد الطبية من خلال صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" أنفوجراف أوضحت فيه العوامل التي تزيد من فرص الإصابة بالجلطات الوريدية.
وجاءت عوامل الخطورة التي حذرت منها مدينة الملك فهد الطبية كالتالي:
9 عوامل تؤدي للإصابة بالجلطات الوريدية
- وجود تاريخ مرضي للجلطات عند المريض أو أسرته
- زيادة هرمون الأستروجين (استخدام أدوية منع الحمل)
- ارتفاع مستوى الكولسترول في الدم
- زيادة الوزن عن المعدل الطبيعي
- قلة النشاط الرياضي
- الإصابة بأمراض القلب
- التدخين
- الإصابة بالسكري
- التقدم في السن
وأشارت المدينة الطبية إلى أن الجلطات الدموية الوريدية تشير إلى تكوّن كتلة شبه صلبة من الدم في الوريد، وهو مرض يشمل كلاً من (تخثر الأوردة العميقة) و(الانصمام الرئوي)، وهو اضطراب شائع ومميت، وغالبًا ما يتم التغاضي عنه. كما يؤدي إلى مضاعفات خطيرة على المدى الطويل.
سبل الوقاية من خطر الإصابة بالجلطة
وذكرت مدينة الملك فهد الطبية عدد من النصائح من أجل حماية الجميع من خطر الإصابة بالجلطة:
- البقاء نشط وتجنب قلة الحركة والخمول.
- تجنب الجلوس لفترات طويلة (مثل: بعد إجراء عملية جراحية).
- استخدام أجهزة ضغط هوائي عند عدم القدرة على التحرك من السرير.
- استخدام جوارب ضاغطة للساقين.
- ممارسة النشاط البدني بانتظام.
- تحريك القدمين ورفعهما أو القيام بالتجول عند السفر لمسافات طويلة، سواء عن طريق الجو أو البر.
- شرب الكثير من الماء لتجنب الجفاف.
- المحافظة على وزن صحي وتجنب زيادة الوزن.
- تجنب تقاطع الساقين (وضع الساق على الساق) لفترة طويلة؛ حيث يمكن أن يعرقل تدفق الدم.
- تناول الدواء لمنع جلطات الدم حسب توجيهات الطبيب.
- الإقلاع عن التدخين.