الرياض تحتضن مهرجان " دكاكين " دعما لأطفال مرضى السرطان
من مهرجان دكاكين السابق
يضم المهرجان مشاركات متميزة و متنوعة
شعار مهرجان دكاكين عطاؤكم سندا لهم
جانب من منتجات المهرجان السابقة
تنظمة المهرجان جمعية سند الخيرية لدعم الأطفال المرضى بالسرطان
جانب من المشاركات السابقة في المعرض
الرياض تحتضن مهرجان دكاكين
تحتضن العاصمة السعودية انطلاق مهرجان و معرض " دكاكين الشتاء" ، الذي ترعاه الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز، رئيس مجلس إدارة جمعية سند الخيرية، في نسخته الثالثة تحت شعار " عطاؤكم سند لهم "، و الذي تنظمة جمعية سند الخيرية لدعم الأطفال المرضى بالسرطان.
مهرجان و معرض " دكاكين الشتاء"
ينطلق المهرجان الفريد من نوعه اليوم الاثنين و لمدة 4 أيام حافلة بالابداع و التميز، و ذلك بفندق الفورسيزونز بالرياض، حيث يجمع هذا المهرجان الرائد ما بين الحضور المميز و العمل الخيري الداعم للمجتمع بطريقة مبتكرة.
يشهد مهرجان " دكاكين الشتاء " مشاركة مميزة من قبل نخبة مرموقة من المصممات و الفنانات المبدعات على المستوى المحلي و العربي و كذلك العالمي، اللاتي يشاركن في هذا المهرجان بمجموعة واسعة من أرقى الأزياء و العبايات و المجوهرات و الإكسسوارات و الأثاث المنزلي و الأعمال الفنية، وسط أجواء شبيهة بالحارات القديمة.
ويهدف هذا المهرجان إلى تعريف المجتمع بخدمات و برامج جميعة سند الخيرية، و أيضا تعزيز دخلها المادي، و ذلك للاستمرار في تقديم خدماتها من خلال إتاحة الفرصة لمشاركة جميع أفراد المجتمع و الجهات الخاصة لدعم مشاريعهم في أجواء متنوعة و حافلة.
جمعية سند و مشروع " دكاكين "
يُذكر بأن جمعية سند قد حرصت بأن يتصدر سوق " دكاكين " العمل الخيري بالرقي و حسن الإدارة و الترتيب، تحت شعار " عطاؤكم سند لهم " كعنوان بارز للمهرجان.
ويأتي المهرجان كأحد أهم المشاريع التي تقوم بها الجمعية لتكمل مسيرة عملها، و لتنمية موارد دعم أطفالها، و لتغطية قيمة خدماتها و برامجها التي تخدم ما يزيد عن 900 طفل مريض بالسرطان سنويا، حيث تتعدى قيمة ذلك 18 مليون ريال، بتقديم كافة هذه الخدمات في جميع مراكز أورام الأطفال في المملكة.
و تُعد تجربة جمعية سند من أنجح التجارب في العمل غير الربحي، من حيث جودة الإدارة و الرؤية، حيث حولت العمل الخيري من عمل يعتمد على التبرعات إلى الاعتماد على المشاريع و الشراكات لتقدم ما يزيد عن 70% من مصروفاتها.
سعوديون يشاركون في المعرض السنوي الأول للحِرَف الخليجية بقطر
