سعوديات صغيرات بالعمر كبيرات في الانجاز 

تميزت المرأة السعودية بإنجازاتها الكبيرة في مجالات مختلفة سواء كانت العلمية أو العملية والاقتصادية والتجارية ، إلا أن هناك سعوديات صغيرات استطعن ان يحققن ايضا النجاح البارز الذي رفعت به اسم المملكة في الكثير من المحافل المحلية والإقليمية .

سعوديات صغيرات بالعمر كبيرات في الانجاز 

الطفلة شذى الطويرقي

حققت الطالبة شذى الطويرقي من الابتدائية السابعة بالطائف بطلة تحدي القراءة على مستوى المملكة "بنات" المركز الرابع من بين 16 دولة عربية مشاركة في المسابقة وذلك في ختام مسابقة تحدي القراءة الذي أقيم بدار الاوبرا بدبي، وقد مثلت الطويرقي السعودية لتحظى بمركز متقدم من بين 16 دولة عربية مشاركة في المسابقة.

الطفلة حسناء الحماد

حققت الطفلة حسناء الحماد المشاركة في المنتخب السعودي للمبارزة (بنين وبنات) أول ميدالية فضية للفتيات لأول مرة في تاريخ المبارزة السعودية ، تحت ١٣ سنة، وشاركت حسناء في بعثة المنتخب السعودي للمبارزة للسيدات إلى العاصمة الفلبينية مانيلا للمشاركة في البطولة الآسيوية تحت 23 سنة في رياضة سلاح السيف .

الطفلة قماشة الدغيثر

لاعبة المنتخب السعودية قماشة الدغيثر، أول لاعبة تحقق ميدالية عربية في البطولة العربية للمبارزة التي انطلقت على صالة الاتحاد الأردني في مدينة الحسين الرياضية في عمّان ، وحصدت قماشة على الميدالية البرونزية والمركز الثالث في سلاح السيف العربي "سيبر" تحت 13 عاما.

الطفلة كندة المعاوي

الطفلة السعودية كندا المعاوي،  تبلغ من العمر 8 أعوام، بدأت في رياضة التايكواندو عام 2015 في ولاية تينيسي بمدرسة Taekwondo فكانت المشاركة الأولى والرسمية لها عام 2017 في بطولة اتحاد وسط أميركا، وشهدت مشاركة 8 ولايات، وكان مقر البطولة في أتلانتا عاصمة ولاية جورجيا، وحصلت على المركز الأول في بطولة اتحاد وسط أميركا، وكانت لها مشاركة ثانية في مدينة كاربونديل بولاية إلينوي في أبريل 2018 ضمن بطولة التصفيات على مستوى ولاية إلينوي، وأحرزت المركز الأول، وبذلك تأهلت إلى بطولة اتحاد شمال شرق أميركا 2018 بينما تمكنت من المشاركة الثالثة في بطولة اتحاد شمال شرق أميركا 2018 وأحرزت الميدالية الذهبية وكأس البطولة .

رزان العقيل 

رزان فرحان العقيل تبلغ من العمر 18 عام مثلت المملكة العربية السعودية كأول سفيرة سعودية وعربية في مؤتمر الأمم المتحدة للشباب ، حيث شاركت في برنامج قادة الكفاح، وهي منصة أنشأتها الأمم المتحدة لتكون حلقة وصل بين كبار المسؤولين في المنظمة الدولية والموظفين في القطاع الخاص والمجتمع المدني، و تم اختيارها سفيرة في مجلس الأمم المتحدة للشباب، من بين حوالي 300 شاب وفتاة من سبعين دولة