ماذا توقّع ميشال حايك للعالم؟
اطلّ ميشال حايك ليلة رأس السنة، ككل عام، وهذه السنة استوحی ميشال حايك توقعاته من اغنية السيدة فيروز "يا دارة دوري فينا" مقدماً شبه تصوّر للمرحلة المقبلة من خلال "لوحة توقعات" أسماها "بين الواقع والخيال، بين اليوم وبكرا".
ومما توقّعه حايك على الصعيد العالمي:
- الاتفاق النووي الأميركي الإيراني سيعاد فتحه من جديد.
-اهتزاز عالم المال والبورصة في تركيا.
-أفق حدث يحرك ملف عبدالله أوجلان بطريقة غير عادية.
-عملية انتحارية بين طائرات وأرض مطار.
-عيد العشاق يلبس طابعا آخر غير طابع الحب.
-الأهداف الإرهابية ستركز علی دور الازياء والعطور المشهورة في العالم.
-كاريزما رئيس حكومة كندا ترفع بورصة الخطر عليه.
-رصد غيمة نووية غير بريئة.
-انفجار بركان الشعب الفنزويلي.
-أحتجاز رهائن في المطارات.
-بريطانيا معالم بشرية وثقافية برسم الخطر.
-الإرهاب يطال سفينة ضخمة.
-في فرنسا فصل رابع من فصول الإرهاب والتركيز علی معالم دينية اسلامية ومسيحية.
-نقطة تحوّل في الانتخابات الفرنسية.
-إنذار لدينزني لاند.
-بلبلة واسعة في إطار صناعة السيارات الفرنسية.
-في ألمانيا اضطراب مالي واقتصادي.
-خضة في عالم الطيران الألماني
-استدعاء قوات ألمانية لمكافحة الشغب.
-كرة القدم الايطالية تتصدر الأحداث.
-فضيحة في إيطاليا في أكثر من مجال واحتجاجات شعبية.
-أول صدمة للصين من عالم الفضاء.
-ينشغل الرئيس الكوري بنفسه بدل أن يشغل العالم بنفسه.
-طلب الحماية الأمنية والصحية لاوبرا ونفري.
-الرئيس الاميركي دونالد ترامب في تصريح قاس علی روسيا.
-هيلاري كلينتون في كلام عن الفضاء والمخلوقات الفضائية وعلاقتها بالأرض.
-مشاهد غير حضارية في بعض الشوارع الأميركية.