علامات تدل على حب الرجل لطليقته
قد يحدث الطلاق برغبة الطرفين أو برغبة أحدهما، وذلك بأن يُنهي الرجل علاقته مع زوجته لسبب أو لآخر، والنتيجة واحدة وهي وقوع الطلاق
هل يحن الرجل لطليقته ؟
أسئلة كثيرة تدور حول نفس الفكرة التي تتمثل في ندم الرجل بعد الطلاق أو شعوره بالحنين إلى طليقته أو حتى رغبته في العودة إليها ، والحقيقة تثير جميع هذه الأسئلة فضول كثيرات، ولكن ما الفائدة لو أن الرجل قد إشتاق أو حن الى طليقته التي كانت زوجا له في يوم من الأيام أو تفكيره فيها أو شعوره بالحب تجاهها، فهل يمحي ذلك ما خلفه ورائه من أفعال لا تنم عن الحب أبدا، أفعال لا يقوم بها إلا أشباه الرجال لأنها تفتقر للحكمة والرجولة
علامات تدل على حب الرجل لطليقته
التفكير فيها
إذا كان الرجل يفكر في طليقته بعد الإنفصال عنها لأي سبب وخصوصا إذا كان الطلاق قد تم بناء على رغبتها هي أو أنه قد تسرع في اتخاذ قرار الطلاق، فتفكيره فيها قد يشير إلى أنه لازال بداخله مشاعر تجاهها
الإهتمام بمعرفة أخبارها
من علامات حب الرجل لطليقته بعد الطلاق، الإهتمام بمعرفة كل صغيرة وكبيرة عنها بعد الطلاق، والتلهف لمعرفة أخبارها من أجل الإطمئنان على حالها
الإكثار من السؤال على أطفال
في بعض حالات الطلاق قد يطلق الرجل أطفاله بعد تطليق أمهم، وفِي بعض الحالات الأخرى قد يتقرب الرجل إلى أطفاله أكثر من السابق بسبب تفكيره في أمهم وحنينه إليها وهي علامة من علامات حب الرجل لطليقته وحنينه إليها
وأخيرا، فماذا ستجني المطلقة، إذا ما ندم طليقها على تطليقها أو خيانتها أو الغدر بها، هل سيعيد ذلك حقوقها التي هُدرت، هل سيصلح ما بأعماق قلبها من جروح، هل سيوقف ذلك النزف الذي يأبى أن لا يتوقف ؟