وزير الثقافة يستضيف الأمير الشاعر عبدالرحمن بن مساعد ضمن لقاءات "ضيف بدر"

سيكون جمهور ومحبي الأمير الشاعر "عبدالرحمن بن مساعد" على موعد للقاء شاعرهم المتميز، ضمن لقاءات "ضيف بدر"، والذي يعد أحد أهم رموز الشعر المعاصر في الوطن العربي وفي الخليج خاصة، وذلك لما يتمتع به من فكر وموهبة شعرية فذة.

وزير الثقافة يستضيف الأمير الشاعر عبدالرحمن بن مساعد ضمن لقاءات "ضيف بدر"

يحلّ الأمير الشاعر عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز، ضيفاً على وزير الثقافة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود، ضمن لقاءات "ضيف بدر" في لقاءٍ مباشر عبر حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام"، سيتم بثه في تمام التاسعة من مساء اليوم الأربعاء.

وسيتحدث الأمير الشاعر عبدالرحمن بن مساعد في البث المباشر عن تجربته الثرية، إلى جانب الإجابة عن أسئلة الجمهور، والتي تمثل في مجملها إجابات على الأسئلة الثقافية والشعرية والفنية التي يطرحها محبي الأمير الشاعر خلال البث المباشر، كما سيتخلل اللقاء القاء قصائد متنوعة.

وحول ذلك فلقد نشر الأمير الشاعر عبدالرحمن بن مساعد الرابط الخاص بالبث المباشر عبر حساب وزير الثقافة على "انستغرام"، عبر حسابه الرسمي في "تويتر"، بتغريدة جاء فيها:

(غدًا الأربعاء سأكون بإذن الله "ضيف بدر" في بث مباشر على انستقرام سمو وزير الثقافة، الساعة 9 م، على الرابط )

غدًا الأربعاء سأكون بإذن الله #ضيف_بدر في بث مباشر على انستقرام سمو وزير الثقافة الساعة 9 م
على الرابط :https://t.co/XeTt3dkrVG… pic.twitter.com/IXANISXBYF

— عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز (@abdulrahman) December 29, 2020

وزير الثقافة ومبادرة "ضيف بدر"

يُذكر بأن لقاء الأمير الشاعر عبدالرحمن بن مساعد، يأتي ضمن سلسلة اللقاءات الأسبوعية والأمسيات المتجددة التي يستضيفها حساب وزير الثقافة في موقع "إنستغرام" تحت مسمى "ضيف بدر"، والتي يتحدث فيها المبدعون والأدباء والمثقفين والفنانين من مختلف القطاعات الثقافية في أمسيات ثقافية تتناول شؤوناً إبداعية متنوعة، لمشاركة الجمهور في تجارب وخبرات المبدعين في مختلف المجالات، كما يتفاعل الضيف مع مشاركات المتابعين وأسئلتهم.

وتحقق مبادرة "ضيف بدر" والتي تعد المبادرة الأولى من نوعها في المملكة، هدفا مهما لوزارة الثقافة، يتمثل في الانفتاح على الجميع، وإيصال الأدب والثقافة إلى البيوت كلها، بطرق مؤثرة وسهلة الوصول، تسهم في تعرف المشاهد على رؤية الآخرين، سواء أكانوا أدباء أم فنانين أم مبدعين في أي حقل ثقافي.