وزارة الثقافة تعلن انطلاق الدورة الرابعة من "برنامج الإقامة الفنية | البلد"
أعلنت "وزارة الثقافة" عن فتح باب التسجيل في الدورة الرابعة من "برنامج الإقامة الفنية | البلد"، الذي يهدف إلى تشجيع الابتكار الفني والحوار الثقافي، وتعزيز قدرات المتخصصين في الفن.
انطلاق الدورة الرابعة من "برنامج الإقامة الفنية/البلد"
يعد "برنامج الإقامة الفنية | البلد" أحد برامج وزارة الثقافة المُقامة في الحي التاريخي لمدينة جدة (المعروف أيضًا باسم البلد) أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو، وهو الأول من نوعه في مدينة جدة، ولقد أُسس من قِبل وزارة الثقافة في عام 2020 ضمن مبادرة "النهوض بريادة الأعمال الثقافية"، بدعم من برنامج جودة الحياة أحد برامج رؤية المملكة 2030.
ويقف البرنامج كخطوة رئيسية نحو إنشاء نظام بيئي مزدهر ومستدام، كما يساهم في إثراء حياة المجتمعات المحليّة وتحفيز المبدعين من داخل المملكة وخارجها لتطوير شغفهم وتطوير ممارساتهم الفنية.
ويشتمل البرنامج الذي يقام للمرة الرابعة في جدة التاريخية، على سلسلة برامج إقامة فنيّة دورية مموّلة بالكامل، توفّر الوقت، والمساحة، وفرص التعاون لمحترفي الفن لدعم تطورهم الإبداعي، والذي سيقام خلال الفترة من 18/9/2022 وحتى 30/10/2022.
علما بأن وزارة الثقافة قد أعلنت عن فتح باب التسجيل في الدورة الرابعة من "برنامج الإقامة الفنية | البلد"، والمستمر حتى 14 مايو 2022، من خلال التقديم على الرابط الالكتروني.
المستهدفون في "برنامج الإقامة الفنية | البلد"
- الفنانون.
- القيمون الفنيون.
- الكتاب "النقاد ومؤرخي الفن".
#وزارة_الثقافة تعلن عن فتح باب التسجيل في الدورة الرابعة من "برنامج الإقامة الفنية | البلد"؛ الذي يهدف إلى تشجيع الابتكار الفني والحوار الثقافي، وتعزيز قدرات المتخصصين في الفن.
— وزارة الثقافة (@MOCSaudi) April 17, 2022
للتقديم:https://t.co/zb7blOp4I8 pic.twitter.com/1ICLYtQhMk
- الناشئون ومن هم في متوسط حياتهم المهنية في مجال الفنون البصرية من المملكة وجميع أنحاء العالم.
أبرز مزايا "برنامج الإقامة الفنية | البلد"
- جمع أجيال المبدعين من الرواد والمواهب الشابة في موقع واحد ما يوفر بيئة فنية ملهمة.
- تعزيز التفكير النقدي والتبادل الثقافي والتوعية المجتمعية.
- تحفيز الحوار بين الأجيال الفنية المختلفة.
- توفير سبل التعاون وبيئة العمل الجاذبة لدعم التطوّر الإبداعي للفنّانين.
- استضافة نخبة من المبدعين، وتوفير الإمكانات الداعمة لتطوير شغفهم وممارساتهم الفنية.
-إتاحة الفرصة للتفاعل المباشر مع المجتمعات المحليّة، وزيادة طرق التواصل مع المحترفين والمتخصصين في مجال الفن من مدينة جدة، وفي أنحاء المملكة داخلها وخارجها.
- تسهيل التبادل بين الفنانين الدوليين والسعوديين لدعم التطوير المستمر للقطاع الثقافي في المملكة.
الصور من موقع وحساب "وزارة الثقافة" على "تويتر"، وموقع "واس".