الكاتبة والأديبة شوق السماعيل.. نموذج ملهم للمرأة السعودية في مجال الكتابة والأدب
رسمت المبدعات السعوديات في مجالات عديدة طريقا مميزا من الإنجازات والإبداعات للمرأة السعودية في مجالات الفنون والأدب والثقافة المختلفة حيث تزخر المملكة العربية السعودية بمواهب أبنائها الشباب في مجالات الفنون والثقافة والأدب المختلفة، حيث يسطر شباب وشابات المملكة العديد من الإنجازات في المحافل العالمية يوما بعد يوم.
نموذج ملهم للمرأة السعودية في مجال الكتابة
وفي تقريرنا اليوم نسلط الضوء على واحدة من أبرز المواهب السعودية الشابة التي أبدعت في مجال الأدب والكتابة.. دعونا نسلط الضوء على الكاتبة والأديبة السعودية شوق السماعيل.
تعد الكاتبة والأديبة شوق السماعيل أحد أبرز المبدعات السعوديات في مجال الكتابة والأدب وهي أيضا من قام بتأسيس مبادرة مواهبة الإبداعية التي تتبع مجتمع كمال التطوعي كما تشغل الكاتبة السعودية المبدعة شوق السماعيل منصب رئيسة قسم صناعة المحتوى في نادي العلوم والذي يتبع جامعة الإمارام محمد بن سعود الإسلامية.
سيرة مشرفة
كما تشغل الأديبة السعودية شوق السماعيل منصب رئيسة قسم كتابة المحتوى في نادي البحث الطلابي الذي يتبع عمادة البحث الطلابي لتؤكد على جداراتها في مجال الأدب والكتابة.
وتشغل الكاتبة والأديبة المبدعة شوق السماعيل العديد من المناصب المميزة من ضمنها سفيرة في مبادرة "أنت أنا" وعضوة في نادي الرؤية وكذلك مشروع أصدقاء القراءة.
وشغلت المبدعة السعودية شوق السماعيل عضوية جمعية الفلسفة السعودية بالإضافة لشغلها منصب كاتبة محتوى في نادي كتابي كما قامت بتأسيس علامة تجارية بارزة في مجال الأزياء حملت أسم " وفن وذ شوق".
كما قامت الكاتبة والأديبة السعودية الشابة شوق السماعيل بتأسيس موقعها التجاري من أجل بيع المؤلفات الرقمية ذات القيمة الثقافية المميزة.
رؤية ثقافية مبدعة
الكاتبة والأديبة السعودية شوق السماعيل صاحبة رؤية ثقافية مبدعة وأسلوب طموح في مؤلفاتها الأدبية مما يجعل منها أحد أفضل الكاتبات السعوديات اللاتي ينتظرهن مستقبل مبهر.
الأديبة السعودية شوق السماعيل أصدرت العديد من المؤلفات والكتب والتي وصلت لحوالي 22 كتاب ورواية من ضمنها : "كتاب بتلاث شوق" و كتاب "ولنا في الخيال حياة" وكذلك رواية "غاب وجه الحياة" بالإضافة لكتاب "ما سواك خليل". كما قامت الكاتبة والأديبة السعودية شوق السماعيل بإصدار موسوعة أدبية سعودية تناولت من خلالها التطورات التي شهدتها وتشهدها المملكة بالإضافة لرؤية 2030 الملهمة.