علامة "Galag" لـ "هي": تهدف تصاميمنا إلى جذب الجمهور السعودي وغير السعودي
مجموعة من عشاق السيارات ومصوري الفيديو، يربط بينهم الشغف في حب الاستكشاف. استطاعت مجموعة "Galag" بدء علامتها التجارية في عام 2017 بإنتاج خط ملابس بتصاميم عصرية وسهلة الارتداء. وفي لقاء خاص بمجلة "هي"، نكتشف مع فريق "Galag" عن قصة التي تكون بداية المجموعة، وما هي التحديات التي واجهوها، وتفاصيل أزياء علامة "Galag".
-
في البداية نود ان نتعرف على مجموعة قلق؟
"Galag"هي مجموعة بدأت في عام 2013 وتتألف من مجموعة من عشاق السيارات والمصورين ومصوري الفيديو الذين لديهم شغف بالاستكشاف واستخدام الرحلات البرية كوسيلة للقيام بذلك. في حين أن أعضاءها الأساسيين سعوديون، إلا أن هناك آخرين من جميع أنحاء العالم يشكلون المجموعة.
-
كيف بدأت علامة "Galag" التجارية؟
بدأ خط ملابس "Galag" كمنفذ إبداعي في عام 2017 بسبب الطلب على منتج ملموس طلبه متابعين "Galag"، وتمكن من اكتساب قوة جذب في أوروبا والولايات المتحدة وشرق آسيا وتم تقديمه إلى المشهد السعودي في عام 2019. "Galag" هي علامة أزياء معاصرة تركز على القطع سهلة الارتداء مع مجموعة من التصاميم التي تناسب أي مناسبة.
-
هل يوجد خط أزياء معين يتبعه "Galag"؟
عندما يتعلق الأمر بالتصميم، ليس لدينا شيء محدد نتبعه. تصاميمنا هي مزيج من إلهامنا والذي يتغير بشكل دوري وطبيعي. عادة ما نفكر في قطعة تجريبية واحدة يمكن أن تكون ممتعة وتملي بقية المجموعة. الشيء الذي لا نريد القيام به هو تكرار التصميم، وإذا أردنا إعادة استخدام تصميم قمنا به بالفعل، فإننا نتأكد من تطويره إلى شيء جديد باستخدام أقمشة مثيرة للاهتمام لم يتم استخدامها بهذه الطريقة أو تفسير مختلف لذلك التصميم. هذا هو السبب في أن كل مجموعة نصنعها يمكن أن تبدو مختلفة تمامًا عن المجموعة السابقة، ولكنها في الواقع مجرد تطور لها. هذه الطريقة تجعلها ممتعة وممتعة بالنسبة لنا.
-
ما الذي يميز علامة "Galag"؟
أعتقد أن ما يجعلنا مميزين هو أننا نقوم دائمًا بتغيير تصميماتنا، لذا فهي جديدة في كل مرة نصدر فيها مجموعة. لن تجد أبدًا مجموعتين متماثلتين، نحاول دائمًا تطوير التصميمات، وملابسنا مصممة لتكون في متناول السعوديين وغير السعوديين.
-
هل واجهتم أي من التحديات في المراحل الأولى من تكوين العلامة؟
بالطبع واجهتنا بعض التحديات عندما أنشأنا العلامة التجارية. لأننا بدأنا من وسائل التواصل الاجتماعي، وكان تصور ملابسنا أنها رخيصة ومنخفضة الجودة فقط لكسب بعض المال. كان علينا كسب ثقة الناس وجعلهم يدركون أننا نصنع ملابس بأعلى جودة بينما نحاول الحفاظ على السعر في متناول الجميع
-
كيف تصف تجربتكم في السوق السعودي؟
كانت تجربتنا في السوق السعودي رائعة حتى الآن، لقد ألهمنا وأعطانا توجيها أكثر وضوحا. السعوديون اليوم أكثر انفتاحًا على تجربة الموضة والانفتاح على الأفكار الجديدة، وعلى الرغم من صعوبة إظهار أن ملابسنا ذات معايير دولية ونحن نتنافس من حيث الجودة مع العلامات التجارية العالمية، إلا أنه لا يزال هناك تصور بأن العلامات التجارية السعودية لا تتمتع بنفس جودة العلامات التجارية العالمية، ولكن علامتنا التجارية جنبًا إلى جنب مع الآخرين بدأوا في تغيير ذلك.
-
هل من خطط مستقبلية لتصاميم جريئة في علامة قلق؟
على الرغم من أننا قد لا نعتبر خططنا وتصاميمنا المستقبلية جريئة، إلا أن بعض الأشخاص قد يفعلون ذلك. نحن نأخذ العناصر التقليدية للثقافة السعودية ونعيد تفسيرها لجمهور أصغر سنا وحتى لجمهور غير سعودي. قد يكون من الجرأة ألا يتم الاحتفاظ بالعناصر التقليدية كما هي، ولكن يتم تغييرها وتعديلها لإنشاء شيء جديد ومتعدد الاستخدامات. تهدف تصاميمنا إلى جذب الجمهور السعودي وغير السعودي، وهذا يدفعنا إلى البدء في التفكير في تطور هذه العناصر التقليدية وكيف يمكننا تطبيقها على الملابس غير التقليدية.