"هي" تشارك Louis Vuitton افتتاح متجرها الثاني في العاصمة السعودية
شروق هشام
تواصل دار لويس فويتون Louis Vuitton رحلتها في السعودية مع افتتاحها رسمياً ثاني متاجرها في العاصمة، بتقديم تشكيلة متميزة بألوان وموديلات حصريَّة للنِّساء والرِّجال على حدٍّ سواء قدمتها الدار بمناسبة الافتتاح، بخامات وتصاميم غريبة ومذهلة مصممة خصيصاً لأصحاب الذوق الراقي والرفيع.
تتخصص الشركة الفرنسية "لويس فويتون" في المنتجات الجلدية، الملابس الجاهزة، الأحذية، الساعات، المجوهرات، الإكسسوارات والنظارات الشمسية، وتعد من أبرز الماركات التجاريّة وأشهرها في العالم، وأسعار منتجاتها هي الأغلى من بين مثيلاتها حول العالم.
افتتاح المتجر الجديد
تجولت كاميرا "هي" في المتجر الجديد الواقع في سنتريا مول في قلب العاصمة السعودية، والذي صمم بطريقة تجعل كلِّ زيارة إلى المتجر بمثابة رحلة استثنائيَّة جميلة لزبائنه، ففي أجواء كلاسيكيَّة وأنيقة، تطلُّ مجموعة كبيرة من المنتجات المتميزة للرِّجال والنِّساء على حدٍّ سواء، موزَّعة بأناقة لا تضاهى في أماكن متناغمة.
وصرحت لـ "هي" مسئولة العلاقات العامة، ممثلة العلامة التجارية "لويس فيتون" هيا أخضر، أن هذه المجموعة قد اختيرت خصيصاً لتعكس توجُّهات الموضة، بتوفيرها لمحبِّي هذه العلامة من زبائنها في السعودية، حيث تتمتع زبائنها النخبة من الرجال والسيدات في السعودية بذوق راقي وفريد من نوعه.
وبينت أخضر، أن المهارة الفنية الدقيقة التي يمكن لمسها في كل منتج من منتجات لويس فيتون تضمن الجودة المثالية، حيث يبذل الحرفيون الموهوبون لدى لويس فويتون كل ما في وسعهم لضمان جودة المنتجات (كحقائب اليد والأحذية والمحافظ والساعات والنظارات الشمسية والإكسسوارات) وذلك باستخدام أكثر المواد تميزاً.
لويس فويتون Louis Vuitton
تميزت هذه العلامة التجارية بشهرة واسعة بين منافسيها، وارتبط اسم Louis Vuitton منذ بداية تأسيسها بعالم الأثرياء والمشاهير، ليس فقط لأنها الأقدم بين منافسيها، حيث يعود تاريخ إنشائها إلى 1854 م، بل لأنها تعتبر الأكثر أسطورية بينهم.
وهذا الأمر دفع الجماهير العريضة ولاسيما النساء إلى السعي نحو شراء كل ما تقدّمه، متأثّرات بالنجمات المعاصرات والمشاهير اللواتي يتهافتن على اقتناء كل ما يحمل علامة الدار الأسطوريّة.
علماً بأن التوازن المثاليّ بين الدراية الحرفيَّة التقليديَّة والتميُّز في المهارة الحرفيَّة والتكنولوجيا المتطوِّرة وجدت لدى لويس فويتون، باعتماد كلّ حرفي من حرفيي الدار على الحدس والخبرة بشكل كبير، مما يعكس إحساساً فريداً ببنية المنتجات لا يمكن للآلة أن تحققه أو تحلّ محلَّه.