مجوهرات القمر.. متمّمة جمال المرأة
السماء مسرح للإلهام في عالم المجوهرات، والقمر رمز للجمال في مراحله المتنوعة بين الهلال والبدر.
تميل المرأة الحالمة إلى اختيار المجوهرات بتصميم القمر، والتي تعكس طموحها وآمالها وأحلامها، إذ يأخذنا تصميم قمر إلى المسكن السماوي هناك حيث تكتمل بها رحلة التجوال في السماوات.
يشكل حلول الشهر المبارك زمناً للتفكير والتأمل وفترة يكتسب فيها التألق حساً من الروعة، بدءاً من القناديل التي تنير الشوارع إلى النجوم والقمر في السماء.
وقي الشهر الفضيل، تزيد القيمة المعنوية للقمر، فهو الدليل والمرجع، معه يُستهلّ رمضان وبه يُختتم، وكمصدر للنور في العتمة، يحظى القمر بمكانة شاعرية في الثقافة العربية، فلطالما عبّر العرب عن جمال المرأة بتشبيهها بالقمر.
وتستعرض الطبيعة على كوكب الأرض مصدر التألق الخاص بها من خلال جواهر مثل الألماس الذي له القدرة على توليد الشعور بالإعجاب والانبهار في النفوس. وعندما يتم تحويل هذه الجواهر إلى أعمال فنية استثنائية تصبح عنصراً مكملاً لجمال المرأة وطريقة لا مثيل لها للفت الأنظار. في الشهر الفضيل هذه السنة، تدعوكم دار معوّض لاكتشاف عالم التألق الذي تعرضه.
فكل قطعة من روائعها تروي حكاية تستطيع كل امرأة التألق من خلالها تماماً مثلما تتألق النجوم يتلألأ القمر فيتراءى أمامنا عالم من الروعة الخالصة.
نبذة عن دار معوّض – دار مجوهرات متخصّصة في "ابتكار الاستثنائي" منذ العام 1890
لفترة تفوق القرن من الزمن، رسّخت دار معوّض مكانتها في عالم الجواهر والساعات بفضل تميّزها الفني، وخبرتها الواسعة، وعلاقاتها المتينة، وشغفها الكبير لابتكار الاستثنائي.
وعلى مرّ العقود، ما برحت ابتكارات دار معوّض الفريدة تأسر قلوب أفراد الأسر المالكة والطبقة المخملية والمشاهير، فاكتسبت الشركة بذلك مكانتها العريقة والراقية واستطاعت أن تنمو لتطال أصقاع الأرض كلها. والآن، بعد مرور أكثر من مئة سنة على تأسيس هذه الشركة العائلية، يدير الدار الجيل الرابع من الشركاء المؤتمنين على العلامة. وقد انضم إلى السادة فراد وآلان وباسكال معوّض الجيل الخامس من الشركاء المؤتمنين على الدار جيمي وأناستازيا معوّض، ويتعاونون كلهم للمحافظة على تاريخ عريق من التميز ويسكبون كل في دوره ووظيفته شغفاً للتميز وتفانياً للعلامة.