Jaeger-LeCoultre يطرح فيلم The Watchmaker of Watchmakers الجديد من بطولة نيكولاس هولت وأنيا تايلور- جوي
جمعت دار جيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre بين السفيرين العالميين ليني كرافيتز وآنيا تايلور-جوي في فيلم The Watchmaker of Watchmakers الذي أضافته إلى السلسلة التي تحتفل بقيم الصبر والتواضع والعمل الدؤوب والتفاني من أجل التميّز، والتي استرشدت بها الدار العريقة طوال تاريخها منذ 190 عامًا. وبين جدران مصنعها في فالي دو جو، عملت أجيال من المهندسين وصنّاع الساعات والحرفيين على بناء تراث استثنائي من المعرفة والبراعة يشمل 180 حرفة مختلفة، وينطوي على مجموعة رائعة من المهارات التي تفتح آفاق إمكانات لا حدود لها.
على مدار قرنين تقريبًا، ابتكرت الدار أكثر من 1400 آلية حركة مختلفة، وهو إنجاز استثنائي في عالم صناعة الساعات. وسجّلت أكثر من 430 براءة اختراع، تركت بصمتها على تاريخ صناعة الساعات. وصمّمت الدار العريقة وأنتجت وجمّعت تشكيلة من أبرز حركات الساعات في العالم. ولم تقتصر على ساعاتها فحسب، بل شملت العديد من الأسماء المرموقة الأخرى في صناعة الساعات. ولهذا السبب، تُعرف جيجر- لوكولتر باسم صانع الساعات لصانعي الساعات Watchmaker of Watchmakers.
فيلم The Watchmaker of Watchmakers يشيد بالتميّز الأصيل لساعات جيجر- لوكولتر
ترى جيجر- لوكولتر أن صناعة الساعات كغيرها من المشاريع الإبداعية التي يقتضي إتقانها الصبر والتفاني. ولا بد من تحويل الموهبة إلى مهارة والعمل يومًا بعد يوم والتقدّم رويدًا رويدًا نحو التميّز. ولا بد من توجيه الشغف إلى التركيز والتفاني وتحصيل الأفكار الملهمة من سنوات التعليم الطويلة وبناء الخبرة ببذل الجهود المتراكمة البسيطة والتدرّب والتحسّن باستمرار للمضي بخطى ثابتة نحو الامتياز. وما ينطبق على الموسيقى والفن والمسرح والأدب والتصميم ينطبق أيضًا على صناعة الساعات، وهذا بيان جيجر- لوكولتر الواضح.
وتسلط جيجر- لوكولتر الضوء على مواهب سفيري العلامة العالميين نيكولاس هولت وأنيا تايلور- جوي في فيلم جديد يركّز على العمل الدؤوب والمثابرة الضروريين لتحقيق النجاح في أيّ مجال حتى وإن لم يره أحد في إشادة بسنوات الممارسة اللازمة لإتقان أسلوب أو حركة أو كلمة تُلقى أمام الكاميرا.
وعلى غرار الفيلم السابق الذي شارك فيه ليني كرافيتز وأنيا تايلور- جوي، أشرف الفنان البصري الفرنسي والمخرج الإبداعي، كونتان ديرونزييه، على إخراج الفيلم القصير الجديد الذي يصوّر هذه الحملة ويبدأ حيث توقّف الفيلم السابق مع ساعة "ريفيرسو" التي تظلّ حجر زاوية التاريخ المصوّر. وديرونزييه مشهور بمشاهده الرائعة التي تمزج بين مفاهيم الواقع والخيال والسريالية، كما أنه صمّم مجموعة معبّرة من المشاهد والتأثيرات الضوئية. ويهيمن مكعّب ضخم ذو إضاءة خلفية على المشهد البسيط الذي يلفت انتباه المشاهدين إلى نيكولاس هولت وأنيا تايلور- جوي بينما تتشابك قصتهما. وتنقل هاتان القصتان رسالة قوية عن العمل الخفيّ الذي يجعل إبداعهما يبدو سهلًا للغاية، وهذا الشيء نفسه ينطبق على فن صناعة الساعات.
فيلم يعبّر عن تعابير الإتقان في ساعات جيجر- لوكولتر
في هذا الفيلم الجديد، يرتدي نيكولاس هولت ساعة "ريفيرسو تريبيوت كرونوغراف" المتطوّرة تقنيًّا والمصنوعة من الفولاذ، في حين ترتدي أنيا تايلور- جوي ساعة "ريفيرسو دويتو سمول" الراقية المصنوعة من الذهب الوردي. ويزداد الفيلم جمالًا بصور رائعة ومتألقة لهذين السفيرين، وبالإضافة إلى هذه الصور، ثمة صور تفصيلية لحركتي الساعتين، تركّز على الشغف الإبداعي والبراعة التقنية التي تتجسّد في كل ساعة من ساعات جيجر- لوكولتر.
كما تتحوّل ساعة "ريفيرسو تريبيوت كرونوغراف" من ميناء أمامي رصين بنمط أشعّة الشمس من طراز "آرت ديكو" إلى ميناء خلفي هيكلي ومزيّن بدقة حيث يتناغم عرض آخر للوقت مع مؤشّرات الكرونوغراف. الحركة - كاليبر 860 حل أنيق ومبتكر جدا للتحدي المتمثّل في احتواء مؤشرات الكرونوغراف الدائرية داخل قفص مستطيل، كما أنها تتميّز بمؤشر كبير لعرض ثواني الكرونوغراف في الجزء العلوي من الميناء، والذي ينسجم مع عدّاد 30 دقيقة ارتجاعي على قوس في قاعدة الميناء.
ساعات ريفيرسو من جيجر- لوكولتر
صُمّمت ساعة "ريفيرسو دويتو سمول" لارتدائها ليلًا ونهارًا وعرض الوقت على ميناءين مختلفي اللمسات يقترنان بسوار من حلقات ذهبية مصقولة. وتسلّط الزخرفة التي على شكل أشعة الشمس الضوء على التصميم الكلاسيكي الرصين للميناء الأمامي الفضي، في حين يبرز طلاء اللاكر الأسود الرائع بفضل الأخاديد المرصّعة بالماس على الجانب الخلفي.
ما فتئت ساعة "ريفيرسو" تتطوّر منذ أن ابتُكرت في عام 1931 بأسلوب إبداعي، ويعبّر الطرازان البارزان في الفيلم الجديد عن قدرتها غير المحدودة على التجدّد، مما يسلط الضوء على سعي جيجر- لوكولتر الحثيث إلى التميّز من حيث التطوير التقني والتصميم الجمالي على حدّ سواء ليناسب إطلالة أي امرأة ويضفي أناقة وجمال على إطلالتها.