إطلالتك الخريفية مفعمة ببريق مجوهرات فلوريت Fleurette من فان كليف أند آربلز
يأتي موسما الخريف والشتاء حاملين معهما نسمات الأناقة الأنثوية الرفيعة، وتتطلب الاطلالة اقتناء عدة موديلات من مجوهرات الذهب الناعمة المثالية لأناقة النهار أو المساء بإبتكارات ساحرة من الذهب والماس، وهي المجوهرات ذات الطابع العصري الرقيق والناعم التي تعشقها كل النساء ولا تكتفي من اقتنائها أبداً بمختلف الأشكال والموديلات.
ولأجل اطلالتك الفاتنة هذا الموسم تقدم لك علامة فان كليف أند آربلز تشكيلة جديدة من مجوهرات فلوريت Fleurette التي ستكون بمثابة اضافة راقية لعلبة مجوهراتك الخريفية والشتوية وتمنح اطلالتك بريق أخاذ من الجمال والأنوثة.
وقد تأسست دار فان كليف أند آربلز في باريس في 22 بلاس فاندوم عام 1906، بعد زواج إستيل آربلز من ألفريد فان كليف في عام 1895، وعلى مر السنين حافظت الدار على تميزها وإبداعها وأصبحت مشهورة في جميع أنحاء العالم، ومن خلال دمج الإبداع والجمال تميزت دار فان كليف أند آربلز بأسلوب فريد أنتج العديد من القطع الاستثنائية من المجوهرات مثل تقنية الترصيع المخفي، وقلادة مينوديير، وعقد زيب بشكل السحّاب القابل للتحويل، وموتيف ألامبرا الأيقوني.
وباختيارها لأحجار كريمة استثنائية تنقل المشاعر، وبفضل مهارة الحرفيين الموهوبين في ورشاتها، صاغت الدار مجوهرات ساحرة وساعات رائعة، سواء كانت مستوحاة من الطبيعة أو الأزياء الفاخرة أو الرقص أو العوالم الخيالية، وتفتح الدار أبوابًا لعالم خالد من الجمال والتناغم، وتدير الدار حاليًا أكثر من 135 متجرًا حول العالم بما في ذلك 14 متجرًا في الشرق الأوسط، من بينها بوتيك أوبرا دبي الذي تم افتتاحه حديثًا.
مجوهرات فلوريت..ابداعات أيقونية لهذا الموسم
وتتشرف دار فان كليف أند آربلز بتقديم مجموعة مجوهرات فلوريت Fleurette ، التي تجسد الأناقة والحرفية في عالم المجوهرات الفاخرة، وتم تصميم هذه القطع الفنية الرائعة لتتجاوز الزمن والاتجاهات، وتعتبر تكريمًا للتاريخ الفني والإبداعي الذي يميز دار فان كليف أند آربلز منذ إنشائها، وتستوحي مجموعة فلوريت إلهامها من جمال الزهور الرقيقة، حيث تحتضن روح الطبيعة الزاهية في كل قطعة بدقة فائقة.
وتعيد الدار ابتكار نفسها من جديد من خلال رابطة جديدة تجمع بين دفء الذهب الوردي الناعم ولمعان الألماس، وتتألق بزخرفة مكونة من سبع ماسات دائرية تشكل تويجة متلألئة، وتم ترصيعها بطريقة تبعث على الإشراق والتوهج على الجلد، مما يضفي على الزهرة سحرًا فريدًا.
الذهب الوردي والماس لبريق مذهل
ولأول مرة في تاريخ مجموعة فلوريت Fleurette ، تزداد قطع المجوهرات تألقًا بفضل تناقض الذهب الوردي والماس، كما تعكس خطوط الإبداع شكلها الرقيق من خلال لمعان الأحجار الكريمة ولون المعدن الجذاب، و تتميز القطع بأسلوب غرافيكي حيث يتم التركيب بدقة مع التخريم الدقيق والترصيع والصقل.
وتجمع التصاميم بين الذهب الوردي والماس في عقد فلوريت ليضيء خط العنق ببريق متألق من تصميم الزهرة الجميلة، وتتضمن المجموعة أيضًا عقدًا مكونًا من خمسة قطع تضفي لمعانًا ساحرًا على من يرتديه.
أما خاتم فلوريت الجديد المصنوع من الذهب الوردي، فقد تم تصميمه بأسلوب ترصيع جديد في عام 2022 بإستخدام الذهب الأبيض، ويتميز هيكل الخاتم الموسع، المعروف أيضًا بـ "ربطة العنق" بسوار مرصع بماسات صغيرة تتناقص حجمها تدريجيًا، مما يخلق تأثيرًا خفيف الوزن وأنيق، ونفس الأسلوب ينطبق على أقراط الأذن التي تشع بريقًا من الجانبين بتصميم زهرة مشرقة.
حرفية استثنائية لتألق مبهر
ويقوم خبراء الأحجار الكريمة في دار فان كليف أند آربلز باتباع تقليد صياغة مجوهرات الذهب الأبيض، حيث يتم اختيار أحجار ذات جودة فائقة لإبداعاتهم، سواءً كان ذلك في قطع الذهب أو صنع المجوهرات الفاخرة، و يتم اختيار الماسات بعناية من تدرجات الألوان D، E أو F وفئات النقاوة من IF إلى VVS2. حيث تشكل مجموعة فلوريت الزخرفية جزءًا من التزامهم التاريخي بجمال الأحجار الكريمة، و تخضع كل ماسة لمعايير جودة صارمة قبل أن تتم مطابقتها مع باقي الأحجار لابتكار مجموعة متناغمة.
ويجمع حرفيو فان كليف أند آربلز خبرتهم ومهارتهم لإضفاء الرقة والتألق على كل قطعة في مجموعة فلوريت، حيث يتم استخدام تقنية التخريم بدقة لإبراز العناية الممنوحة للمجوهرات الفاخرة، و يسمح التصميم المخرم للضوء بالتسلل عبر الماسات المستديرة لتزيدها تألقًا. وبفضل الترصيع الحبيبي والترصيع بالمخالب بشكل V، تتمكن الأحجار من التلامس والتألق بتناغم تام في بريق مبهر، وفي النهاية، يتم إتقان عملية الصقل خطوة بخطوة لإكمال جمال كل قطعة.
حلية التويج الزخرفية..تاريخ عريق لدى فان كليف أند أربلز
وتعتبر تويجات الأزهار جزءًا هاماً من إبداعات فان كليف أند آربلز منذ العشرينات من القرن الماضي، حيث تستخدم أحجارًا كريمة تم إحياؤها باستمرار، وقد أصبحت محورية في قطع الآرت ديكو المزينة بباقات من الماس، كما استخدمت في قطع الذهب في الأربعينات والعقود التي تعود لحقبة السبعينات والتي زُيّنت بأحجار الكابوشون.
وفي الثمانينيات، أصبح التويج حلية زخرفية براقة بحد ذاتها، تضفي سحرها على العقود وأقراط الأذن، حيث تبرز التخريمات الدقيقة في مجموعات فالنسيا، فنيسيا، وبروج التي تكرم المدن الأوروبية الرائعة المشهورة بمهاراتها التراثية العالية عبر العصور، كما زيّنت حلية التويج الزخرفية الياقات والشرائط الثمينة والميداليات المصنوعة بدقة.
وفي عام 1997، ظهرت حلية التويج الزخرفية على أطواق الإبداعات الفيرونية، حيث تلاقت الخطوط المشدودة والانحناءات المتموجة، وظهرت أيضًا فيما بعد على إبداعات مجموعة سنوفلايك بعدة إصدارات كتكريم واضح للمصادر المحبوبة للإلهام في الدار، وهما الطبيعة والخياطة الراقية، وفي عام 2000 بعد مرور عقود على ابتكارها، أطلق عليها اسم فلوريت Fleurette وأصبحت الزخرفة الرئيسية للمجموعة التي حملت نفس الاسم، والتي تكشف اليوم عن نسخة غير مسبوقة مصنوعة من الذهب الوردي ترافقك هذا الشتاء.