ساعات لايدي آربلز بالرين ميوزيكال من Van Cleef & Arpels...سحر الإبداع يتناغم مع رقصات الباليه الأخّاذة
يضفي فن الباليه هالة مميزة إلى ثلاث ساعات جديدة تعكس تميز دار فان كليف وبحثها المستمر عن الجمال والتناغم، حيث ابتكرت دار فان كليف أند آربلز ساعات لايدي آربلز بالرين موزيكال الثلاث تكريماً لعالم الرقص الذي يمثل أحد مصادر الإلهام العزيزة على الدار. وتعكس هذه الساعات الألوان والموضوعات الموسيقية للأجزاء الثلاثة لباليه جويلز التي ابتكرها مصمم الرقصات جورج بالانشين في فترة الستينيات.
ساعات مبتكرة من عالم الفن والرقص
للمرة الأولى، تجمع إبداعات لايدي آربلز بالرين موزيكال الموسيقى والحركة مع بعضهما البعض، فتقدّم تجربة بصرية وسمعية من الخيال. فارتبطت دار فان كليف أند آربلز بعالم الرقص في باريس خلال العقد الثاني للقرن الماضي، وتم إطلاق أولى مشابك البالرينا لتصبح من أشهر تصاميم الدار وتسحر جامعي المجوهرات بسحرها وجماليتها. وبوجه من الذهب أو الماس قطع وردي وزينة الرأس الثمينة، كانت تبدو وكأنها تتحرّك مع أحذية الرأس والتنانير المرصّعة بالماس والأحجار الملوّنة المتمايلة.
عمّقت هذا الارتباط بعالم الباليه في الخمسينيات حين تعرّف كلود آربلز إلى مصمم الرقص الشهير، جورج بالانشين، أحد مؤسسي فرقة نيو يورك سيتي باليه. فازدهر شغفهما بالأحجار الكريمة في عمل فني وهو عرض باليه "جويلز" لبالانشين، قُدّم للمرة الأولى بنيويورك في أبريل 1967.
تركيبة ساعات مبتكرة تعيد تصوير شاعرية الملابس والموسيقى
تتميز مجموعة ساعات لايدي آربلز بالرين موزيكال بتصاميمها وحرفيتها، فكل واحدة من هذه الساعات تثري مجموعة بويتيك كومبليكيشنز، حيث تذكّر بفصل من فصول عرض جويلز وتعيد تصوير شاعرية الملابس والموسيقى بفضل حركة بصرية وموسيقية مدمجة. فينبض وجه الساعة بالحياة حين تلعب الموسيقى، فتنتقل العين والأذن إلى عالم الباليه الساحر.
بحركة تفعيل عند الطلب، تزاح الستارة لتكشف عن خمس راقصات باليه تنانير التوتو وألوان تذكر بمختلف الأحجار الكريمة وتقاليد الرقص التي استوحى منها جورج بالانشين، وفي الوقت نفسه تبدأ الموسيقى باللعب. وبفضل إنجاز تقني متميّز، تتردّد الألحان المرتبطة بالعرض مع النغمات الكريستالية لأجراس الكاريليون وصندوق الموسيقى. كما يعزز هيكل الساعة الموسيقى إذ ينقلها عبر مساحة مرصّعة بالماس بعناية فائقة. وللارتقاء بتجربة الاستماع، كل ساعة مغلّفة بصندوق من خشب البتولا والجوز، تم إبداعها بالتعاون مع خبراء الصوتيات ومعززة بمكبّر صوت إلكتروني.
أيضاً، تطلّب هذا الإبداع الذي ظهرت ملامحه قبل عقد من الزمن، سبع سنوات من العمل لتطوير الحركة الميكانيكية ذات التعبئة اليدوية وتفعيل الحركة عند الطلب. وفي إطار التقاليد العزيزة على قلب الدار، تضم الساعات ميزة مؤشر الوقت الارتجاعية. وعلى الجزء العلوي من وجه الساعة، تشيد نجمة براقصات أوبرا باريس "دانسوز إيتوال" وتعرض مرور الوقت على مقياس متدرج من 12 ساعة.
ساعة لايدي آربلز بالرين موزيكال إيمورود
تقدّم ساعة لايدي آربلز بالرين موزيكال إيمورود نغمات الأخضر، وهذه الساعة المميزة من مجموعة Boutique Complications مصممة من هيكل من الذهب الأبيض مطلي بالروديوم 18 قيراط مع ماس مستدير وطوق من الذهب الأبيض مطلي بالروديوم 18 قيراط. كما أن الذهب الأبيض مطلي بالروديوم 18 قيراط ومنحوت على وجه الساعة العلوي، مع ماس مستدير، وتاج من الذهب الأبيض وزمرد، ويتميز بسوار من جلد التمساح باللون الأخضر القاروري اللماع قابل للتّبديل، ومشبك قابل للطي والتبديل من الذهب الأبيض مطلي بالروديوم 18 قيراط. وتتميز هذه الساعة باحتياطي طاقة يكفي 54 ساعة، مع إصدار مرقم، فيمكنك اعتمادها بأي مناسبة خاصة ورسمية لكي تضيف أناقة وجمال لإطلالتك.
ساعة لايدي آربلز بالرين موزيكال روبي
تسطع ساعة لايدي آربلز بالرين موزيكال روبي بتموّجات الأحمر الراقية، وهي مصممة من هيكل من الذهب الأبيض مطلي بالروديوم 18 قيراط مع ماس مستدير، وطوق من الذهب الأبيض ووجه ساعة برسم مصغر مصمم من الذهب الأبيض مطلي بالروديوم 18 قيراط منحوت على وجه الساعة العلوي، مع أحجار ياقوت مستديرة، وسوار من جلد التمساح باللون الأحمر الداكن.
وتتميز الساعة بحركة ميكانيكية ذات تعبئة يدوية مجهّزة بتقنية مؤشر للوقت ارتجاعية، مع احتياطي طاقة يكفي 54 ساعة، وإصدار مرقم.
ساعة لايدي آربلز بالرين موزيكال ديامون
ساعة لايدي آربلز بالرين موزيكال ديامون من فان كليف أند آربلز تتلألأ بالأبيض والذهبي، وعلى التاج العلوي لكل إبداع، يشير الحجر الكريم إلى لون ميناء الساعة. كما أنها مصممة من هيكل من الذهب الأبيض مطلي بالروديوم 18 قيراط مع ماس مستدير، وطوق من الذهب الأبيض مطلي بالروديوم 18 قيراط. كما أنها تتميز بوجه ساعة برسم مصغر من الذهب الأبيض مطلي بالروديوم 18 قيراط منحوت على وجه الساعة العلوي مع ماس مستدير، وتاج من الذهب الأبيض وسوار من جلد التمساح باللون الرمادي اللامع. أيضاً، تتميز الساعة بمشبك قابل للطي والتبديل من الذهب الأبيض مطلي بالروديوم 18 قيراط وماس مستدير، مع حركة ميكانيكية ذات تعبئة يدوية مع مؤشر للوقت.
وترمز الحوريات وراقصات الباليه إلى السعادة والأمل، وهي تعتبر تقليداً راسخاً لدى دار فان كليف أند آربلز، وتوحي هذه الشخصيات الأنثوية الرمزية برونقها الأثيري إلى عالم الدار الساحري.
كما تظهر العديد من الأحجار الكريمة كالزمرد والياقوت والماس، على أوجه الساعات المتحركة التي تجسّدها مهارات الدار الحرفية.