سوار Force 10 الجديد من Fred يحتفي بشهر رمضان المبارك
تأسست دار مجوهرات فريد Fred كعلامة فرنسية للمجوهرات والساعات في عام 1936 على يد فريد صامويل في باريس، و تمتلك الشركة أكثر من خمسين متجرًا حول العالم، وتوزع منتجاتها في حوالي ثلاثين دولة من خلال نقاط البيع بالتجزئة المتنوعة.
وقد استخدم فريد صامويل ثلاثة كلمات لوصف نفسه بصفته صانع المجوهرات المعاصر والمبدع والمبتكر، حيث تمثل مجوهراته توقيعًا فريدًا للأناقة غير الرسمية والمتألقة والمريحة، وتنبض بسعادة الحياة وتحطم قواعد المجوهرات التقليدية، ولا تزال فلسفة المؤسس تكمن في قلب دار فريد Fred اليوم، وتلهم كل مجموعة من مجموعاتها، حيث تجمع تصاميمها المميزة بشكل واضح بين التميز الفائق في صناعة المجوهرات والدقة والتنوع، مما يسمح لكل فرد بالتعبير عن شخصيته بشكل استثنائي.
وتقوم علامة فريد Fred بتحويل الأبداعات الجريئة والحرة والمفعمة بالحيوية في كل لحظة إلى احتفال بالسعادة، سواء كانت تلك اللحظات كبيرة أو صغيرة، لتضيء حياتنا بلمسة ساحرة.
سوار Force 10 من فريد Fred
في إشارة إلى حبه الشديد للإبحار، قام فريد صامويل بتسمية سواره الشهير "Force 10"، وهي كلمة مشتقة من قوة الرياح المستعرة في البحر، ولذلك تأتي مجموعة مجوهرات Fred Force 10 من أسلاك مضفرة من الفولاذ، مستوحاة من عالم القوارب وحبال الإبحار، كما تم استلهام تصميم قفل السوار من عالم البحار بتصميمه الدوار المشابه للأوناش البحرية.
فقد نشأ فريد صامويل في أمريكا الجنوبية وكان عاشقًا للبحر، وكان ابنه وراء ابتكار أساور Force 10، حيث قام بتضفير كابلات الإبحار معًا وتثبيت كلا الطرفين بقفل مستوحى أيضًا من الملاحة البحرية يتخذ مظهر الونش، وهو عنصر تقني رئيسي في المراكب الشراعية، ثم قام بإعادة تصميم نفس الفكرة بقفل ذهبي على شكل حلقة ترمز للحرية. ولزيادة جاذبية السوار، أضاف روابط على طوله، وهذه هي الطريقة التي ظهرت بها أول قطعة في مجموعة Force 10 في عام 1966، وبفضل شغف فريد صامويل وعائلته بالبحر والإبحار، أصبح سوار Force 10 اليوم رمزًا للشجاعة والإصرار والثقة بالنفس.
وتتوفر مجموعة مجوهرات Fred's Force 10 اليوم في شكل أساور وأقراط وقلائد، وتحظى بشعبية كبيرة حول العالم، وتم اطلاق العديد من الاختلافات في التصميم على مدار عقود، بما في ذلك الأحجار الكريمة والألوان الأصلية، وحتى الأحجام الصغيرة.
وتتميز هذه الأساور بأنها خالدة ومعاصرة نظرًا لقابليتها للتبديل، كما أن جماليتها المناسبة للجنسين تتكيف مع كل شخصية، فمن خلال تنظيم اللقاء غير المتوقع بين كابل الإبحار الفولاذي المضفر والمشبك الذهبي، ترك فريد بصمته على تاريخ المجوهرات.
وبفضل رؤية طليعية مذهلة، أصبح هذا السوار منذ ذلك الحين مرادفاً للقدرة على التحمل والقوة والإرادة التي لا تتزعزع، ويستحضر اسمه عالم الإبحار، ويعكس مظهره الخام والمصقول مفاهيم القوة والثقة والطموح.
وتؤكد FRED أيضًا على تفردها من خلال مجموعة متنوعة من تصميمات سوار Force 10 تعتمد على ثنائي فائق من الفولاذ والتيتانيوم. ويتوافق هذا التنوع الكبير بشكل طبيعي مع القيم الرياضية للجوهرة الأيقونية وشخصيتها وهويتها القوية، مما يترجم الشعور بالعطش المستمر لمتعة الحياة، والذي يتم التعبير عنه في جاذبية الحرية والأماكن الخارجية الرائعة والمغامرة.
كما يعتبر سوار Force 10 تعبيرًا عن الأسلوب والجرأة للشخصيات المندفعة والعاطفية، ولأولئك الذين لا يمكن إيقافهم، وخاصة الذين لا يقتربون من حدود الأفق.
وأساور Force 10 لا يزال يتم إنتاجها يدويًا حتى اليوم، وهي منسوجة بما يصل إلى 1500 خيط من الفولاذ أو الذهب، مما يمنحها متانة مذهلة، كما تأتي بتشيكلة خلابة من الألوان، بدءًا من ألوان الباستيل إلى الألوان الرجولية الجريئة التي سيحبها كلا الجنسين، وبعد السوار يأتي الإبزيم، مصنوعاً من الذهب الوردي والأبيض وحتى الأصفر مع الألماس المرصوف.
اصدار مخصص من سوار Force 10 لشهر رمضان
وتحتفل دار فريد بشهر رمضان والأعياد الوطنية لدولة الكويت بطريقة استثنائية عبر إطلاق نسخة فريدة من سوارها الرائع Force 10. حيث تعكس هذه القطعة الأنيقة والعصرية فلسفة غير رسمية ترمز إلى القوة والشجاعة وتحث على الطموح، حيث يتميز سوار Force 10 بقابليته للتبديل وبقدرته على البقاء حديثًا على مر الزمان.
وقد تم تحديث المجموعة بإضافة نسخة خاصة مستوحاة من منطقة الشرق الأوسط، ويتميز الكابل الجديد بلمسات من اللون الأخضر والأحمر والأبيض والأسود، مع أطراف مصنوعة من الفولاذ المطلي بالتيتانيوم، ويتناغم بشكل مثالي مع أبازيم Force 10 المصنوعة من التيتانيوم ومرصعة بالماس الأسود، مما يعكس بلا شك أسلوبًا لا يمكن إنكاره.
ويتوفر هذا الإصدار كنسخة محدودة للغاية تتألف من 120 قطعة فقط، وستكون متاحة حصريًا في متاجر مميزة في الكويت ودبي.