ميسيكا Messika تكشف عن أحدث تصاميمها: عقد فخم مرصّع بـ63 قيراطاً من الألماس
كشفت دار ميسيكا Messika الباريسية عن آخر تصاميمها الفخمة المرصّعة بالألماس في حفل ضخم نظمته مجلةفانيني فير Vanity Fairفي 10 آذار الماضي، بعد حفل توزيع جوائز الأوسكاربنسخته الرابعة والثمانين. وخلال هذه المناسبة المميّزة، أطلّت النجمة الأميركية الشابة سيدني سوينيSydeny Sweeney بعقد مرصّع بـ63 قيراطاً من الألماس الأبيض البرّاق.
وقد استعارت سيدني سوينيSydeny Sweeneyإطلالة زميلتها النجمة أنجلينا جولي Angelina Jolie قبل 20 عاماً، فارتدت فستاناً أبيض من الساتان يشبه فستان مارلين مورنو Marilyn Monroe الشهير. وقد نسّقت سيدني سوينيSydney Sweeneyمع فستانها عقداً فخماً يحمل توقيع دار ميسيكاMessika.
وقد صمّمت ميسيكاMessika هذا العقد الفخمالمؤّلف من ثلاث طبقات والمرصّع بحجريْ ألماس مركزيَيْن لهذه المناسبة خصيصاً. وحجر الألماس الأوّل مقصوص على شكل حبّة كمثرى (إجاصة) مقلوبة ويصل وزنه إلى 17,04 قيراطاً، أمّا الثاني فيتّخذ شكلاً بيضاوياً ويصل وزنه إلى 18,88 قيراطاً. ومن أجل زيادة إطلالة سيدني سوينيSyndeySweeny تألّقاً على السجادة الحمراء، أضافت فاليري ميسيكاValérie Messika، مؤسسة الدار ومديرتها الفنية، سلاسل ناعمة رصّعتها بأحجار من الألماس مقصوصة على شكل كمثرى وأخرى على شكل الشبه منحرف.
وقد حدّد التصميم المنفّذ بدقة وحرفية عالية والمرصّع بـ63 قيراطاً إجمالياً من الألماس،خطّ عنق سيدني سوينيSydney Sweeney وزاد إطلالتها انسيابية وسحراً. وهكذا خاطبت أحجار الألماس التي زيّنت عنق سيدني سوينيSydney Sweeneyنجوم ذلك المساء فتألّقت النجمة الشابة بإطلالة لا تُنسى.
وهذه ليست المرة الأولى التي تختار فيها النجمةالهوليووديةالصاعدة سيدني سوينيSydney Sweeney تصاميم من ميسيكاMessika، فلطالما نسقّت مع إطلالاتها قطع مجوهرات تحمل توقيع الدار الفرنسية. وقد سبق لنجمة مسلسل Euphoria أن تزينت بقطع من ميسيكاMessika في حفلات أُقيمت في هوليوود وأخرى في مدينة كان الفرنسية.
وعن اختيار مجوهرات تحمل توقيع ميسيكاMessika، تقول سيدني سوينيSydney Sweeney: "ما يلمسني في دارميسيكاMessika هو حسالتجدّد المتواصل في التصاميم، وهذا ما يسمح باختبار لحظات مميّزةجداً في كلّ مناسبة".
أمّا مؤسسة دار ميسيكاMessika والمديرة الفنية، فاليري ميسيكاValérie Messika، فتعلّق: "سيدني Sydneyمذهلة، وهي تتمتّع بمظهريذكّرنا بسحرفترة الستينيات بعض الشيء، ولكنّها تواكب العصرفي الوقت نفسه. فهي حرّة وموجودة بقوّة على مواقع التواصل الاجتماعي ونشيطة جداً. إنّها منسجمة تماماً مع العصر مثل الدار تماماً".
