عزّة فهمي تقدّم مجموعة النور تجسيداً لمشاعر السعادة، المودة والرحمة في كل قطعة
يسرّ دار عزّة فهمي، الرائدة في عالم الحلي التي تمزج بين التصميم العصري والحرفية التقليدية، الإعلان عن إطلاق أحدث مجموعاتها، المكونة من 15 قطعة فريدة تحت اسم "مجموعة النور". هذه المجموعة تُعبّر عن القيم الخالدة، السعادة والمودة والرحمة، وتترجم هذه القيم إلى أعمال فنية تتألّق بالخط العربي الأنيق و الأحجار المصمّمة بدقة. تمّ تصميم هذه المجموعة من الذهب عيار 18 قيراطاً والفضّة الإسترلينية، لتجسّد تنوّعاً غنياً من القطع التي تلائم مختلف المناسبات، حيث تحكي كلّ قطعة منها حكاية فريدة تتجلّى في تصميمها المبدع. وبينما تُعتبر كلّ قطعة بمثابة عمل فنيّ مستقل، تبرز قطعتان بشكل خاصلجودتهما الفائقة وعمق رمزيتهما.
القطعة الأولى هي عقد "أحجار الفرح" متعدد الأساليب في الارتداء، وهو قطعة فريدة متقنة من الذهب عيار 18 قيراطاً، مزين بمجموعة من الأحجار متعددة الألوان والأحجام، تتخللها نقوش خطية لكلمات "رحمة ومودة" و"فرحة - سلامة".
يتميز هذا العقد بقدرته على التحول والتأقلم مع أذواق مختلفة، حيث يمكن ارتداؤه طويلاً أو ملفوفاً حول العنق، ما يضفي عليه لمسة من الأناقة والمرونة.
أما أقراط "تناغم الذهب"، فهي قطعة فنية أخرى من الذهب عيار 18 قيراطاً، تمثل إعادة ابتكار لتصميم حلقات عزّة فهمي الشهيرة. تتزين هذه الأقراط بنقوش تحمل كلمات "بركة - فرحة - سلامة"، وتضفي الأحجار الزاهية لمسة من الحيوية والتجديد على التصميم الكلاسيكي.
تشمل المجموعة أيضاً سوار "الفرح"، المصنوع من الذهب عيار 18 قيراطاً والفضة الإسترلينية، والذي يتزين بنقوش لكلمتي "فرحة - سلامة" بالإضافة إلى الأحجار الخرزية، مما يمنحه مظهراً من الأناقة والتنوع.
وتتألق أقراط "دمعة" بالخط العربي وإبداع عزّة فهمي الفريد، حيث تم تصنيعها من الذهب عيار 18 قيراطاً و الفضة الإسترلينية، وتتزين بأحجار ونقوش خطية لعبارات "رحمة ومودة". يجمع تصميم هذه الأقراط بين جمال الخط التقليدي والشكل العصري للدمعة، ما يعكس الأناقة الخالدة بروح عصرية.
بالإضافة إلى ذلك، يبرز عقد "المودة" متعدد الاستخدامات بتصميمه الغني بالأحجار الملونة والنقوش المتقنة، ليكون خياراً مثالياً لمحبي التألق والتميز. كما تتضمن المجموعة عقد "الشِّعر" المزين بالزهور والمستوحى من قصائد الأسطورة أم كلثوم، ليقدم تحية شعرية للجمال الأزليّ.
مجموعة عزّة فهمي الجديدة تحتفي بمشاعر وقيم التي تتردّد أصداؤها في قلوب الجميع. وكلّ قطعة صُمّمت لتكون رمزاً يعشقه وتتوارثه الأجيال، حاملة معها القصص والذكريات الخاصة بمن تتزين بها.