
مجموعة Bee de Chaumet إبداعات لا تضاهى لمعت في سماء العاصمة الفرنسية
تُعد دار شوميه من أرقى علامات المجوهرات الفاخرة في العالم، حيث يعود تاريخها إلى أكثر من 240 عامًا من التألق والإبداع. تأسست الدار عام 1780 في باريس، وسرعان ما أصبحت الصائغ الرسمي للإمبراطورة جوزفين، مما منحها مكانة مرموقة بين النبلاء والعائلات الملكية. ومنذ ذلك الحين، استمرت شوميه في تقديم تصاميم مجوهرات راقية تمزج بين الحرفية العالية والإبداع الفني، مما يجعل كل قطعة تحفة فنية تجسد الأناقة والتميز.

تستوحي شوميه تصاميمها من عناصر الطبيعة والفن، حيث تتجسد الأزهار والأوراق والريش بأسلوب راقٍ يمنح كل قطعة طابعًا نابضًا بالحياة. وتُعد التيجان الملكية من أبرز إبداعات الدار، إذ صُمّمت العديد منها خصيصًا للملكات والأميرات، ولا تزال حتى اليوم تعكس الفخامة والرقي.

تستخدم شوميه أجود أنواع الألماس، الزمرد، الياقوت الأزرق، والياقوت الوردي، حيث يتم اختيارها بعناية فائقة لتعكس التميز والتألق.
تواصل دار شوميه إبهار عشاق المجوهرات من خلال إبداعاتها التي تجمع بين الحرفية التقليدية والتقنيات الحديثة، مما يجعل كل قطعة فريدة من نوعها.

هاي هي اليوم تحقق انجازاً فريداً حيث أقامت حفلاً صخباً وسط فعاليات أسبوع الموضة الباريسي، للاحتفال بمجموعة Bee de Chaumet "بي دو شوميه". وذلك من خلال تنظيم حدث استثنائي في مقرّها الرئيسي التاريخي الواقع في ١٢ فاندوم!

صادف ذلك يوم الأربعاء الموافق في ٥ مارس ٢٠٢٥، حيث شهدت الصالونات الخاصة بمقرّ ١٢ فاندوم الكشف عن التصاميم الجديدة والمطلوبة للغاية، التي تمّت إضافتها إلى مجموعة Bee de Chaumet "بي دو شوميه" المُصمّمة للساعين إلى التألّق. جمعت هذه الأمسية الاستثنائيّة أصدقاء الدار مع العديد من الأسماء الشهيرة، التي تتألّق بإبداعات شوميه.

وسط عرض لأقراص العسل المُتألّقة عبر واجهة ١٢ فاندوم، والتي تُسلّط الضوء على التصميم الرمزي لمجموعة Bee de Chaumet "بي دو شوميه". حضر القيّمون عرضاً غامراً قبل الاستمتاع بإيقاعات الموسيقى حتى وقت مُتأخر من الليل.