اكتشفي أحدث الإصدارات الفاخرة من Jaeger-LeCoultre في معرض Watches and Wonders 2022
روائع علامة Jaeger-LeCoultre كثيرة، وبالأخص التي رأيناها خلال معرض Watches & Wonders 2022 في جينيف. اكتشفي تفاصيل أحدث الإصدارات الخاطفة للأنفاس من العلامة.
الأوديسة النجمية - Stellar Odyssey
في عام 2022، تخوض جيجر- لوكولتر أوديسة نجمية - Stellar Odyssey للإشادة بالظواهر السماوية التي لطالما استهوت صنّاع ساعات الدار. وتمتد جذور روح الدار العريقة وهويّتها عميقًا في فالي دو جو التي تمثّل موطنها منذ أن أسّس أنطوان لوكولتر الشركة في عام 1833. وتتمتّع هذه البيئة الهادئة بسماء ليل صافية صفاءً استثنائيًّا وتوفّر الظروف المثالية لمراقبة النجوم والتأمل في روائع النظام الكوني.
استُخدمت حركات الكواكب والنجوم منذ فجر التاريخ لقياس مرور الوقت، مما أدى إلى نشأة فن صناعة الساعات. ومنذ بداية الدار العريقة، لم يكفّ صنّاع ساعاتها عن النظر في هذه الظواهر الفلكية وتجسيدها في وظائف شديدة التعقيد تحاكي الظواهر السماوية أو تتنبّأ بها مباشرةً على المعصم. وتخاطب هذه الآليات القلب والعقل ولا تتوقف وظيفتها العملية عند عرض الوقت، بل تشهد على علاقتنا بالنظام الكوني مباشرة على الميناء بطريقة فعلية وفريدة تأسر الألباب وتتجلى في إتقان الحرف الزخرفية النادرة إتقانًا استثنائيًّا. وستُطرح مجموعة رائعة من الساعات السماوية الجديدة في عام 2022 للإشادة بهذا التراث القيّم والتعبير عن خبرة دار جيجر- لوكولتر بأساليب حديثة ومثيرة.
"في هذا العام، سيتابع معرض الأوديسة النجمية - Stellar Odyssey رحلة الدار حول العالم ولن يكتفي بمشاركة إبداعاتنا المستوحاة من الموضوع السماوي، بل سيحوّل أيضًا روائع العالم السماوي إلى تشكيلات فنية وتجارب شائقة. وستضفي ورشة أنطوان - Atelier d’Antoine بعدًا جديدًا على نقل معارف صناعة الساعات وستُعِدّ حلقة عمل تعليمية جديدة تتناول موضوع الأوديسة النجمية - Stellar Odyssey." كاترين رينييه، الرئيس التنفيذي لدار جيجر- لوكولتر
"أتموس هيبريس ميكانيكا كاليبر 590"
في ظل سعي جيجر- لوكولتر الدائم إلى بلوغ الدقة، ابتكر مهندسو الدار وصنّاع ساعاتها وظيفة ساعاتية معقّدة جديدة تحاكي الدورات الحقيقية للأرض والشمس والقمر على نحو أوثق أكثر من أيّ وقت مضى وطوّروها خصّيصًا لبندولة "أتموس هيبريس ميكانيكا كاليبر 590". وتضفي هذه الآلية الاستثنائية بعدًا جديدًا تمامًا على بندولة "أتموس" الفريدة الدائمة التي تعمل بالهواء من خلال عرض مواقع الأرض والقمر والشمس وحركاتها النسبية عرضًا ثلاثي الأبعاد بما يُحاكي الوقت الحقيقي.
أُطلق على هذه البندولة اسم "أتموس تيلوريوم"، وهي أعقد ساعات "أتموس" على الإطلاق لأنها تدفع حدود الدقة والتصميم إلى أبعد مدى. وأصبح تعقيد حركتها وجمالها الهندسي بطبيعة الحال مصدر إلهام لحرفيي ورشة الحرف النادرة ®Métiers Rares لدى جيجر- لوكولتر. وكرّس هؤلاء الحرفيون مجموعة واسعة من مهاراتهم الحرفية لتزيينها بزخارف، كالرسم المصغّر والنقش الليزري وطلاء اللاكر والترصيع بحجر النيزك، وجعلوا من ساعة "هيبريس ميكانيكا كاليبر 590" تحفة فنية رائعة وساعة استثنائية.
· تدفع بندولة "هيبريس ميكانيكا كاليبر 590" حدود الدقة والتصميم إلى أبعد مدى وتعد أعقد بندولات "أتموس" على الإطلاق وقد تطلّبت ما يزيد عن أربعة أعوام من البحث والتطوير
· تضم الحركة - كاليبر 590 الجديدة وظيفة معقّدة تحاكي الدورات الحقيقية للأرض والشمس والقمر
· كرّس حرفيو ورشة الحرف النادرة ®Métiers Rares لدى جيجر- لوكولتر مجموعة واسعة من مهاراتهم الحرفية لزخرفتها، مما جعل من هذه البندولة الاستثنائية تحفة فنية رائعة
"راندي فو دازلينغ ستار"
الشهب من أكثر الظواهر السماوية رومانسية وأكثرها إثارة للفضول لأنها عابرة وغامضة يصعب التنبؤ بها، وتجوب سماء الليل بضوئها فتظهر وتختفي في لمح البصر. وحقيقة أنها ليست نجومًا بل نيازك أو ومضات ضوئية ناتجة عن أطلال صخرية تشتعل وتتوهّج عندما تصطدم بالغلاف الجوي للأرض لا يقلّل من سحر جمالها. وتحدث هذه الظواهر النادرة في أوقات معيّنة من العام ويمكن رؤيتها إذا توفّرت الظروف المناسبة وتستهوي البشرية منذ فجر الزمان وتلهم اليوم صنّاع ساعات جيجر- لوكولتر.
· تخترع جيجر- لوكولتر وظيفة معقّدة جديدة تمامًا تعبّر عن الرومانسية وصعوبة التنبؤ بالشهب
· يستحضر ميناء الأفينتورين الأزرق سماء الليل من خلال طبقات متعدّدة تخفي الشهاب وتظهره في حين يزدان الطوق الخارجي بالماس المرصّع ترصيعًا مخلبيًّا لإضفاء لمسة تميّز
· توفّق الحركة جيجر- لوكولتر كاليبر 734 الأوتوماتيكية الجديدة بين الطابع العشوائي للشهب والمعدّلات الرياضية المحسوبة بدقة لضبط الوقت
في عام 2022، تتيح ساعة "راندي فو دازلينغ ستار" محاكاة هذه الظاهرة السماوية الفاتنة على المعصم بفضل آلية جديدة تمامًا مصمّمة ومطوّرة في المصنع. وعند تحريك المعصم، يظهر الشهاب على الميناء في لحظات عشوائية تبلغ عادةً أربع أو ست مرات في الساعة، فتزداد تميّزًا لصعوبة التنبؤ بها. وللاستمتاع بهذا المنظر الفاتن مرارًا وتكرارًا، يمكن إظهار النجم حسب الرغبة بتدوير تاج التعبئة عدّة مرات.
ساعة "راندي فو ستار"
الشُهُب عبارة عن نجوم عابرة وغامضة يصعب التنبؤ بها ولعلها أكثر رومانسية وإثارة للفضول من بين كل الظواهر السماوية لأنها تجوب سماء الليل بضوئها فتظهر وتختفي في لمح البصر. وحقيقة أنها ليست نجومًا بل نيازك أو ومضات ضوئية ناتجة عن أطلال صخرية تشتعل وتتوهّج عندما تصطدم بالغلاف الجوي للأرض لا يقلّل من سحر جمالها. وتحدث هذه الظواهر النادرة في أوقات معيّنة من العام ويمكن رؤيتها إذا توفّرت الظروف المناسبة وتستهوي البشرية منذ فجر الزمان وتلهم اليوم صنّاع ساعات جيجر- لوكولتر.
· تخترع جيجر- لوكولتر وظيفة ساعاتية معقّدة جديدة تمامًا تعبّر عن الرومانسية وصعوبة التنبؤ بالشهب
· تزيّن الحرف الفنية النادرة ميناء كريستال سافيري متعدّد المستويات ومرصّعًا بالماس بصورةٍ متناهية الصغر لسحب وقمر مرسومة باليد لإخفاء النجم وإظهاره
· توفّق الحركة جيجر- لوكولتر كاليبر 734 الأوتوماتيكية الجديدة بين الطابع العشوائي للشهب والمعدّلات الرياضية المحسوبة بدقة لضبط الوقت
في عام 2022، تتيح ساعة "راندي فو ستار" محاكاة هذه الظاهرة السماوية الفاتنة على المعصم بفضل آلية جديدة تمامًا مصمّمة ومطوّرة في المصنع. وعند تحريك المعصم، يظهر الشهاب على الميناء في لحظات عشوائية تبلغ عادةً أربع أو ست مرات في الساعة، فتزداد تميّزًا لصعوبة التنبؤ بها. وللاستمتاع بهذا المنظر الفاتن مرارًا وتكرارًا، يمكن إظهار النجم حسب الرغبة بتدوير التاج عدّة مرات.
ساعة "ماستر غراند تراديسيون كاليبر 948"
منذ حقبة الثلاثينيات وجيجر- لوكولتر تبتكر ساعات قادرة على عرض العديد من المناطق الزمنية في آن واحد. وتضفي الدار العريقة صبغة عالمية أصيلة على الوقت من خلال ساعات التوقيت المزدوج وساعة "جيوغرافيك" وحركة التوقيت العالمي كاليبر 948 الرائعة. وفي عام 2022، تقدّم جيجر- لوكولتر تأويلًا فنيًّا رائعًا وجديدًا للتوقيت العالمي من خلال ساعة "ماستر غراند تراديسيون كاليبر 948" التي زيّنها حرفيّو ورشة الحرف النادرة ®Métiers Rares لدى المصنع بدقةٍ ورفاعة.
· تكتسي الوظيفة المعقّدة للتوقيت العالمي حلّة جديدة وتجمع بين البراعة الفنية والبراعة التقنية
· تتضافر المهارات المتعدّدة لورشة الحرف النادرة ®Métiers Rares في المصنع بغية ابتكار ميناء مقبّب ومخرّم ومطلي بالمينا – ثمرة 70 ساعة من العمل
· يدور التوربيون العالمي دورة حول محوره في 60 ثانية ويدور دورة كاملة حول الميناء في 24 ساعة
على مدار التاريخ الطويل لضبط الوقت، شكّلت المناطق الزمنية مفهومًا حديثًا نسبيًّا ولكن ظلت أصولها مرتبطة بعلم الفلك ككل أساليب قياس الوقت. ويستغرق يومنا 24 ساعة ويستند مجراه إلى الدورة الشمسية التي يحدّدها دوران الأرض حول نفسها ومدارها حول الشمس. وبناء على ذلك، اكتشف الملاحون والمستكشفون في وقت مبكّر أن الشمس تشرق وتغرب في أوقات مختلفة في مناطق مختلفة. وفي ظل تطوّر التجارة البحرية في القرن الثامن عشر وتطوّر الأسفار عبر السكك الحديدية في القرن التاسع عشر، اتضحت الحاجة إلى توقيت موحّد، أي تزامن الساعات في منطقة جغرافية معيّنة، وصياغة معايير عالمية.
تقرّر في مؤتمر خط الزوال الدولي المنعقد في عام 1884 أن يصبح مرصد غرينتش في لندن خط الزوال الرئيسي (خط الطول صفر) والمعيار المرجعي لحساب الوقت في جميع أنحاء العالم. وتقرّر أيضًا حساب خطوط الطول من شرق غرينيتش إلى غربها حتى 180 درجة وأن يكون اليوم العالمي هو اليوم الشمسي المتوسّط الذي يبدأ وينتهي عند منتصف الليل في غرينيتش ويُحسب إلى شرقها وغربها، وهذا ما يعنيه مصطلحا قبل الزوال (am) وبعد الزوال (pm). واكتست هذه القرارات بعدئذ طابعًا رسميًّا لتشكيل 24 منطقة زمنية رئيسية تقع كل منهاعلى امتداد 15 درجة من خطوط الطول.
عندما ابتكرت جيجر- لوكولتر الحركة - كاليبر 948، كانت تلك المرة الأولى التي ارتبطت فيها تعقيدة التوقيت العالمي الساعاتية بتوربيون معلّق (فلاينغ توربيون). وبالإضافة إلى ذلك، يدور التوربيون العالمي دورة كاملة حول الميناء كل 24 ساعة، أي متوسّط طول اليوم الشمسي. وصُمّمت الحركة الأوتوماتيكية هذه وطُوّرت وصُنعت بالكامل في المصنع وجسّدت المهارة التقنية التي اكتسبتها جيجر- لوكولتر تجسيدًا تامًّا. وتفيض التعقيدة الساعاتية المتمثلة بالتوقيت العالمي بتعبير جمالي جديد ورائع يسلّط الضوء على الإبداع الفني للدار العريقة وإتقانها الحرف الزخرفية فضلًا عن إنجازاتها التقنية الفذّة.
مجموعة "بولاريس"
في عام 2022، تقدّم جيجر- لوكولتر لأوّل مرة تقويمًا دائمًا في مجموعة "بولاريس" وتثريها بإحدى أعقد الوظائف الساعاتية المفيدة والتي طالما كانت محط تقديرٍ وإعجاب. تتميّز ساعة "بولاريس بيربتشوال كالندر" بميناء مطلي بلون أزرق غامق متدرّج يعزّز أسلوبها الرياضي الأنيق وتستمد إلهامها من ساعة "بولاريس مارينر ميموفوكس". وتعمل بالحركة جيجر- لوكولتر كاليبر 868AA المطوّرة حديثًا في مشاغل الدار والتي تعرض أطوار القمر في نصفي الكرة الأرضية وتوفّر احتياطي طاقة يكفي مدة 70 ساعة وعرضًا للتقويم الدائم بالإضافة إلى طوقٍ داخلي دوّار يمثل سمةً من سمات مجموعة "بولاريس".
· تعمل بالحركة جيجر- لوكولتر كاليبر 868AA الجديدة وتعيد ساعة "بولاريس بيربتشوال كالندر" تحديد معايير ساعة اليد الرياضية الحديثة والأنيقة
· يوفّر الميناء المطلي بلون أزرق متدرّج عرضًا متألّقًا يعزّز وضوح مؤشّرات التقويم وأطوار القمر في نصفي الكرة الأرضية
· صُنِعَ قفص الساعة البالغ قطرهُ 42 مم من الفولاذ أو الذهب الوردي وزُوِّدَ بوصلة تثبيت تتيح تبديل الأحزمة تبديلًا سريعًا
أعادت جيجر- لوكولتر إحياء الاسم التاريخي "بولاريس" في عام 2018 بمجموعة ساعات جديدة تعتمد على تراث الدار المميّز في مجال ساعات الغوص وتجسّد روح ساعة "ميموفوكس بولاريس" الشهيرة المبتكرة في عام 1968 تجسيدًا معاصرًا. وصُمّمت مجموعة "بولاريس" لخوض المغامرات اليومية بتوليفة جديدة من المتانة والوظائف العمليّة والرموز الجمالية المتميّزة وأعادت تحديد رموز الساعة الرياضية الأنيقة العصرية.
"أتموس إنفينيت"
لا تزال بندولة "أتموس" فريدة من نوعها في عالم صناعة الساعات حتى بعد مرور أكثر من تسعة عقود على ظهورها لأوّل مرة. ولا تعتبر مجرّد بندولة لافتة للنظر فحسب، بل إنها تحفة فنية أصيلة تتسم بهوية جمالية قوية لما تستأثر به آليتها من شكل مميّز. وفي عام 2022، تكتب جيجر- لوكولتر فصلًا جديدًا في قصة هذه البندولة الرائعة بتصميم جديد تمامًا: "أتموس إنفينيت".
· إعادة تأويل بندولة "أتموس" للقرن الحادي والعشرين بتصميم فني معاصر يتميّز بشفافية ونقاء استثنائيين
· يمكن رؤية آلية الحركة من كل الزوايا وكأنها تطفو بحرية داخل قفصها الزجاجي الأسطواني بفضل الدعامات التي يمكن بالكاد رؤيتها
تبدو بندولة "أتموس" المبتكرة في عام 1928 وكأنها تتحدى قوانين الفيزياء لأنها تعمل دون أيّ تدخّل بشري وتستمد طاقتها من أدنى تفاوت في درجات حرارة الهواء المحيط. ويكمن السر في الكبسولة المغلقة بإحكام والمعبأة بالغاز والموصولة بنابض تشغيل الساعة بواسطة غشاء نسيجي. ويسفر أدنى تفاوت في درجة الحرارة عن تغيير حجم الغاز، مما يؤدي بدوره إلى "تنفّس" الغشاء النسيجي مثل منفاخ الأكورديون وتعبئة النابض الرئيسي. وتستهلك هذه الساعة قدرًا ضئيلًا جدًّا من الطاقة إلى درجة أن 60 مليون بندولة "أتموس" تستهلك القدر نفسه من الطاقة التي يستهلكها مصباح متوهّج باستطاعة 15 واط. ويكفي أن تتغيّر الحرارة بدرجة مئوية واحدة فقط لمنح الساعة احتياطي طاقة يشغّلها يومين تقريبًا، مما يتيح لها أن تعمل على الدوام في ظل ظروف الحياة اليومية العادية.
يتغنى هذا التصميم الجديد بالشفافية والبساطة ويكشف عن نقاء وحداثة باهرين بينما يظل وفيًّا للهوية الراسخة لبندولة "أتموس". ويعيد القفص الزجاجي الأسطواني لبندولة "أتموس إنفينيت" تأويل الأناقة الخالدة التي يتسم بها "القفص الزجاجي" الكلاسيكي المستوحى من طراز "آرت ديكو" لمواكبة القرن الحادي والعشرين ويشير ببراعة أيضًا إلى القباب الزجاجية للإصدارات الأولى.
"تتجلى السمة الجمالية لبندولة "أتموس" في الشكل المميّز لحركتها. ويخلو القفص الزجاجي الانسيابي مما يشتت البصر، فيسلّط كل الأضواء على آلية حركة "أتموس" التي تبدو وكأنها تطفو بحرية داخله." ليونيل فافر، مدير التصميم لدى جيجر- لوكولتر
ثُبّتت بندولة "أتموس" بدعامات زجاجية مصمّمة ليصعب رؤيتها، فلا تعيق النظر من كل الزوايا إلى كل الآلية بجزئها المتمدد الذي يمثل رئتها وسلاسلها ومسنّناتها التي تشغّل البندولة.
يمتد نهج التبسيط هذا إلى وظائف الساعة المزوّدة بالحركة جيجر- لوكولتر كاليبر 570 التي تعرض الساعات والدقائق. واكتفى تصميمها أيضًا بالأساسيّات ولكنه يفيض باللمسات الختامية للساعات الراقية، ولا سيما الأسطح المصقولة صقلًا خطيًّا غيرَ لامع والحواف المصقولة صقلًا لامعًا وقطاعات زخرفة "كوت دو جنيف".
يكتسي الميناء طلاء لاكر أسود ويتألف من حلقتين متحدتي المركز ثُبّتت عليهما مؤشرات لامعة ومصمّمة على طراز الهراوة ويزدان بعقارب ينسجم لونها مع طلاء الروديوم الفضي لآلية الحركة. ويُشار إلى الدقائق على حلقة معدنية خارجية بنقاط صغيرة مخدّدة. ويذكّر شكلها بالأخاديد المستديرة لعجلة التوازن الحلقية التي تدور جيئةً وذهابًا على وتيرتها البطيئة والفاتنة تحت جسم الحركة.
تجسّد بندولة "أتموس إنفينيت" الروح الفريدة لبندولة "أتموس" وتعيد تأويل كل سماتها الأساسية بأسلوب معاصر وستغدو بندولة كلاسيكية حديثة.
ساعة "ماستر هيبريس آرتيستيكا كاليبر 945"
تسلّط جيجر- لوكولتر الضوء على خبرتها في مجال الوظائف الساعاتية المعقّدة السماوية وتعيد تأويل حركتها - كاليبر 945 المعقّدة للغاية من خلال نسختين جديدتين لعام 2022، وهما: ساعة "ماستر هيبريس آرتيستيكا كاليبر 945 غالاكسيا" المصنوعة من الذهب الوردي وساعة "ماستر هيبريس آرتيستيكا كاليبر 945 أتوميوم" المصنوعة من الذهب الأبيض. وطُرحت كلتا التحفتين بإصدار محدود يقتصر على خمس قطع تحتفل بالإبداع الفني للدار العريقة وإتقانها للحرف الزخرفية بينما تعيد تأكيد براعتها التقنية.
يحظى صنّاع ساعاتنا بمعرفة واسعة في مجال الوقت الفلكي، أي نهج القياس الذي يستخدمه علماء الفلك لرصد حركة الأبراج التي تظهر للعيان في سماء الليل، ويستطيعون ابتكار حركات ساعاتٍ فريدة تحاكي هذه الظواهر الفلكية على المعصم من خلال الجمع بين الوظائف الساعاتية المعقّدة بأساليب جديدة مثيرة للدهشة. في العام 2010، ابتُكرت الحركة - كاليبر 945 الأولى التي تجمع بين خريطة سماء بقبة سماوية وتقويم أبراج فلكية مع ميكانيكية مكرّر الدقائق بل وأكثر من ذلك إذ احتوَت أيضًا على توربيون جيجر- لوكولتر الكوني، وهو توربيون سماوي معلّق (سيلستيال فلاينغ توربيون).
· تسلّط المواني الجديدة لساعتي "أتوميوم" و"غالاكسيا" الضوء على مهارات ورشة الحرف النادرة ®Métiers Rares في المصنع وتدرج للمرة الأولى تقنية المينا المجسّمة بظلال اللون الرمادي في الممارسات الفنية لجيجر- لوكولتر.
· يدور التوربيون الكوني دورةً كاملةً حول الميناء في يوم فلكي واحد وترصد القبة السماوية لنصف الكرة الشمالي مواقع المجموعات النجمية في الوقت الحقيقي عند النظر إليها من مقر الدار في فالي دو جو
· تكمّل دقّات مكرّر الدقائق الرائعة التوقيت السماوي