أوديمار بيغه تقدم ساعات جديدة لفخامة الإطلالة الشتوية
أوديمار بيغه Audemars Piguet تعتبر علامة رائدة في صناعة الساعات الفاخرة وتاريخها يعود إلى عام 1875، حيث تأسست الدار من قبل عائلتي أوديمار وبيغه، ومقرها الرئيسي في لوبراسو، سويسرا، وعلى مر العقود قدمت أوديمار بيغه ساعات فريدة من نوعها وابتكارات مذهلة في عالم صناعة الساعات الراقية. وتشهد الساعات التي تحمل اسم العلامة على الحرفية العالية والمهارات التي تتناقلها الأجيال، وتجسد روح الابتكار والتفكير المستقبلي، ومن خلال تجاوز الحدود وتبني رؤية إبداعية جديدة، نجحت أوديمار بيغه في استكشاف وابتكار عوالم جديدة وخلق مجتمع ملهم يجمع بين الإبداع والتقنية والتصميم.
ولأجل هذا الموسم الشتوي الحافل بالأناقة تقدم أوديمار بيغه ابتكاراتها الراقية من الساعات الفاخرة المميزة بالابداع والتقنيات الفائقة، لتكون أيقونة ساحرة لا غنى عنها في اطلالات الموسم، ونستطلع اليوم اصدارات اوديمار بيغه الجديدة وهما نسخ بإصدار محدود من ساعات رويال أوك المرصوفة بالكامل، واصدار من كود 11.59 باي أوديمار بيغه ملائم للمعصم الصغير.
ساعات رويال أوك جمبو تتألق بفخامة مضاعفة
تقدم أوديمار بيغه نسختين جديدتين بإصدار محدود من طراز ساعات رويال أوك "جمبو" عالية النحافة، وتتميز النسختين بقياس 39 مم وتم تصنيع الأولى من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا، وتزدان بـ 1528 ماسة بريليانت بوزن إجمالي يقدر بحوالي 8.3 قيراط، أما الثانية فتجمع بين الذهب الأصفر عيار 18 قيراطًا والسافير الأصفر المقطوع بقطع بريليانت بوزن إجمالي يقدر بحوالي 10.4 قيراط ، وكلا الساعتين تعملان بحركة أوتوماتيكية كاليبر 7121، وهي أحدث حركة فائقة النحافة تم تطويرها والكشف عنها في عام 2022 احتفالًا بالذكرى الخمسين لساعة رويال أوك.
موديلات جذابة وبراقة لموسم الشتاء
تتميز ساعة رويال أوك الجديدة بترصيع كامل، حيث يتم ترصيع الهيكل والطوق والميناء والسوار بالماس او الياقوت، وتم اختيار قطع البريليانت بعناية وحرفية لتلبية أعلى معايير أوديمار بيغه في النقاء والقطع واللون، مما يمنح النموذجين تجانسًا مثاليًا، كما تُبرز الحواف المشطوفة والمصقولة بريق الماس والياقوت وتعزز لمعانهما، مما يسلط الضوء على حدود الطوق والهيكل وحلقات السوار، لتتألق الساعتان كتجسيد لجمالية راقية وتفرد في عالم المجوهرات.
ويتميز كل من الميناءين الذهبيين لساعات "رويال أوك جمبو" بتألقهما الساحر، وتمت طباعة توقيع أوديمار بيغه بشكل أنيق على الزجاج الكريستالي السافيري، كما تتناسق نافذة عرض التاريخ عند الساعة 3 مع لون الساعة، إما الذهب الأبيض أو الذهب الأصفر.
حركة فائقة النحافة
وتعمل الساعتان الجديدتان بحركة كاليبر 7121، وهي حركة فائقة النحافة تم تطويرها خصيصًا لهذا الطراز، حيث قدمت أوديمار بيغه هذه الحركة الأوتوماتيكية الرفيعة التي لا تتجاوز سماكتها 3.2 مم بعد سنوات من البحث والتطوير، كما تم تحسين أداء الحركة بفضل زيادة حجم خزان الطاقة الرئيسي، مما يضمن دقة أعلى وقوة تشغيل محسنة، و تزخر الحركة كاليبر 7121 بتفاصيل حرفية فائقة مثل كوت دو جنيف والصقل الساتاني والتزيين المتشابك، ويمكن مشاهدة هذه التفاصيل الجميلة من خلال الزجاج الخلفي الشفاف المصنوع من الكريستال السافيري.
ساعة كود 11.59 باي أوديمار بيغه بقياس جديد
تم تصميم ساعة "كود 11.59 باي أوديمار بيغه" الجديدة بقطر 38 مم لتوسيع آفاق الابتكار لدى أوديمار بيغه، ويتميز التصميم الجديد للساعة بهيكل معقد يتكون من ثلاثة أجزاء، يجمع بين الإبداع والتعقيد التقني، مما يناسب عشاق الساعات ذوي المعاصم الأنحف. ويتم عرض القطر الجديد للمرة الأولى في ساعتين بتعبئة أوتوماتيكية وهيكل مصنوع من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا، مع ميناء منقوش واختيار من بين الألوان الأرجوانية أو العاجية، مع حزام مطابق مصنوع من جلد التمساح، وتعزز هاتان الساعتان الجديدتان مجموعة "كود 11.59 باي أوديمار بيغه" بمزيدٍ من التنوع والإمكانيات التي لا حدود لها.
وتأتي الساعتان الجديدتان مزودتان بأحدث جيل من الحركة الأوتوماتيكية، وهي كاليبر 5900 التي تم تطويرها في عام 2022، ويمكن رؤية هذه الحركة المذهلة من خلال الخلفية الشفافة للساعة.
ألوان جذابة وراقية
وقد تم تصميم ساعة "كود 11.59 باي أوديمار بيغه" الأوتوماتيكية بقطر جديد يبلغ 38 مم لتناسب الأفراد ذوي المعاصم الأصغر. ويعزز هذا القطر الجديد تشكيلة الساعات المتوفرة في المجموعة، إلى جانب الأقطار الحالية البالغة 41 مم و42 مم. كما يتم تقديم الطرازين الجديدين بتصميم مصنوع من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا. وعلى الرغم من أن القطر أصغر، إلا أن الساعتين الجديدتين تحتفظان بالمظاهر الجمالية الفريدة التي تميز مجموعة "كود 11.59 باي أوديمار بيغه".
وتقدم الطرازات المصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا تباينًا أنيقًا، حيث تتميز الساعة الأولى بميناء أرجواني زاهي وحزام مطابق لونيًا، بينما تتألق الساعة الثانية بلون عاجي راقٍ ولامع في نفس الوقت، ويتميز كل من الميناءين بتصميم محفور جديد تم تطويره بالتعاون مع حرفي الغلوشيه السويسري يان فون كينيل، لإعادة إنتاج تأثير تدرج الألوان بشكل رائع، كما تم استخدام تقنية الترسيب البخاري الفيزيائي (PVD) لتحقيق الألوان الأرجوانية والعاجية المميزة في الميناءين، مما يضفي عمقًا وتأثيرًا بصريًا فريدًا.