فن تنسيق الموائد: لمسة فاخرة لأجواء استثنائية من MYTHERESA
في نهاية العام، تتجلى روح الضيافة والاستقبال الدافئ في كل بيت ومكان. تعد هذه الفترة فرصة لتقوية الروابط الاجتماعية والاحتفاء بالأصدقاء والعائلة. تستعد المنازل بزينة تعكس أجواء الأعياد، وتنبعث روائح المأكولات الشهية التي تعد خصيصًا لهذه المناسبة.
تتميز الضيافة في هذه الأوقات بكرم يفوق العادة، حيث تُقدم الحلويات التقليدية والمشروبات الساخنة التي تدفئ القلوب قبل الأجساد. ويتخلل هذه اللقاءات تبادل الهدايا، التي تعبّر عن الحب والتقدير، وتضيف لمسة من السعادة على أجواء الاحتفال.
ولسفرة تفوق التوقعات والخيال، بتنسيقات أنيقة وفاخرة اخترنا لك بعض المنتجات الجميلة والتي لا تجدينها سوى على موقع Mytheresa للتسوق الفاخر.
تعتبر زينة الموائد من أهم عناصر الضيافة التي تضفي جمالًا ورونقًا خاصًا على المناسبات، خاصة خلال الأعياد ونهاية العام. تُمثل هذه الزينة مزيجًا من الأناقة والفخامة، حيث يجتمع الإبداع والذوق الرفيع في ترتيبها.
الصحون الفاخرة:
تعد الصحون محور المائدة، ويتم اختيارها بعناية لتتناسب مع المناسبة وألوان الزينة. غالبًا ما تكون مزينة بنقوش ذهبية أو فضية، أو مصنوعة من البورسلين الفاخر، لتبرز الطابع الراقي للمائدة. تُنسق الصحون بحيث تشكل جزءًا متكاملاً مع بقية عناصر الطاولة.
الفازات:
تُستخدم الفازات كلمسة أنيقة، وغالبًا ما تحتوي على أزهار طبيعية أو زهور مجففة تعكس ألوان الموسم. توضع الفازات في منتصف الطاولة أو على الجانبين، بأحجام متفاوتة تخلق توازنًا بصريًا جذابًا.
الشموع:
تُضفي الشموع على المائدة أجواءً دافئة ورومانسية. يتم تنسيق الشموع بأشكال وألوان تتماشى مع الزينة العامة، سواء كانت مرتفعة على حوامل فاخرة أو صغيرة متناثرة بين الأطباق.
الأكواب:
لا تكتمل المائدة دون الأكواب المصنوعة من الزجاج الفاخر أو الكريستال. تُرتب الأكواب بشكل منظم، مع تنويع بين أكواب الماء، والعصائر، وأكواب المشروبات الخاصة، ما يضفي لمسة عملية وجمالية في الوقت نفسه.
تنسيق المائدة: يُضاف إلى كل هذه العناصر مفرش طاولة راقٍ وأدوات مائدة مصقولة بعناية، مع مناديل قماشية مطوية بأناقة. يتم تنسيق الألوان والمواد بطريقة تُبرز جمال كل قطعة، لتتحول المائدة إلى لوحة فنية تعكس الذوق الرفيع للمضيف.
زينة الموائد ليست مجرد ديكور، بل هي رسالة تُعبّر عن التقدير والاهتمام بالضيوف، وتجعل من كل لقاء تجربة فريدة لا تُنسى.
