تصرفات سارة الطباخ بعد إعلان الشرنوبي الانفصال تثير الاستغراب..فهل تُحضّر لمفاجأة جديدة؟!
رغم مرور يومين كاملين منذ إعلان الفنان الشاب محمد الشرنوبي تفاصيل قصة ارتباطه وانفصاله من المنتجة سارة الطباخ، وكشفه للعديد من التفاصيل الخاصة في علاقتهما؛ إلا أن "الطباخ" لم ترد حتى الآن على ما قاله الشرنوبي عنها وتسبب لها في موجة من الهجوم الحاد.
تساؤلات حول تصرفات سارة الطباخ بعد الأزمة
الغموض في تصرفات سارة وعدم تعليقها حتى الآن على الأزمة بينها وبين خطيبها السابق، أثار استغراب وتساؤلات المهتمين بالأمر، فالبعض توقع أن يكون هناك تصرفًا غير متوقع من أي منهما، خاصة في المواجهة الأولى بينهما مساء أمس الإثنين في حفل توزيع جوائز الميما، إلا أن الثنائي حرصا على تجاهل كل منهما الأخر، وتجاهل الحديث عن الأزمة.
ورغم التوقعات التي كانت تشير إلى أن أحد الطرفين قد لا يحضر الحفل، إلا أنهما حضرا وظهرا أمام الجميع وكأن شيئًا لم يكن، فالشرنوبي حرص على القدوم مبكرًا وتسجيل اللقاءات مع وسائل الإعلام، فيما حضرت سارة الطباخ قرب انتهاء الوقت المخصص للسجادة الحمراء والتسجيل لوسائل الإعلام، وبمجرد وصولها دخلت فورًا لمكان الحفل وجلست على الطاولة المجاورة للتي كان يجلس عليها خطيبها السابق.
اختفاء سارة الطباخ من على وسائل التواصل
سارة الطباخ التي كانت لا تترك مناسبة تحضرها إلا وتشارك صورها مع جمهورها على انستجرام، بشكل سريع؛ اختفت تمامًا من على مواقع التواصل الاجتماعي منذ نشر محمد الشرنوبي لبيانه وتفاصيل علاقتهما، فلم تشارك أي صور لها من حضورها بالأمس لحفل توزيع جوائز الميما، أو حتى صورة وهي تتسلم درع تكريمها كأفضل منتجة لعام 2019، إلا أن متابعيها تداولوا مقطع فيديو لها فور الإعلان عن اسمها لتسلم التكريم، حيث لم ينتبه لها الشرنوبي أو يحييها.
هل تفجر "الطباخ" مفاجأة جديدة في أزمتها مع الشرنوبي؟
بالإضافة إلى ذلك، لم تقم سارة الطباخ بأي فعل حول فيديو الخطبة، وصورها المنشورة عبر حسابها على انستجرام برفقة الشرنوبي، فلم تحذفها حتى الآن، فهل تخطط لشيء جديد أم تحاول التمسك بعلاقتها مع الشرنوبي؟
واعتبر البعض هذا الاختفاء وتجاهل الرد على ما كتبه الشرنوبي، هو بداية لتفجيرها مفاجأة قد لا تكون في صالح المطرب الشاب الذي وقع معها عقد احتكار لمدة 10 سنوات، بشرط جزائي 600 ألف دولار، حيث ينتظر المتابعون طريقة ردها على كل الانتقادات الموجهة لها، وحلها لأزمتها مع خطيبها السابق.