الأميرة هيفاء آل مقرن تتسلم شهادة تسجيل "حياكة السدو" في اليونسكو"
الأميرة هيفاء آل مقرن أثناء تسلمها شهادة تسجيل "حياكة السدو" في اليونسكو"
الأميرة هيفاء آل مقرن تتسلم شهادة تسجيل "حياكة السدو" في اليونسكو"
الأميرة هيفاء آل مقرن عبرت عن سعادتها بالإنجاز السعودي
أعلنت صاحبة السمو الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز بن محمد آل مقرن مندوب المملكة الدائم لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" عن تسلمها شهادة اعتماد السدو الذي تم تسجيله مؤخراً في قائمة اليونسكو للتراث الثقافي غير المادي المشترك في المملكة العربية السعودية ودولة الكويت الشقيقة.
جهود سامية وريادة سعودية
تأتي تلك الخطوة بفضل الجهود السامية التي يبذلها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله - في دعم الثقافة ومختلف أنواع الفنون في المملكة.
ونشرت الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز بن محمد آل مقرن صورة من خلال صفحتها الرسمية على تطبيق الصور "انستجرام" أثناء تسلمها لشهادة اعتماد السدو.
وعلقت صاحبة السمو الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز بن محمد آل مقرن مندوب المملكة الدائم لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" على الصورة التي نشرتها بالقول: "سُعدت بالحصول على شهادة اعتماد السدو الذي تم تسجيله مؤخراً في قائمة اليونسكو للتراث الثقافي غير المادي المشترك في المملكة العربية السعودية ودولة الكويت الشقيقة".
وكانت صاحبة السمو الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز آل مقرن، المندوب الدائم للمملكة لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" قد أكدت في وقت سابق بأن تسجيل حياكة السدوّ ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي لدى منظمة اليونسكو كملف مشترك مع دولة الكويت الشقيقة بقيادة المملكة العربية السعودية، يعد خطوة جديدة نحو تحقيق أهداف " رؤية المملكة ٢٠٣٠ " التي تحظى الثقافة فيها وبشكل خاص بدعم سخّي من القيادة الرشيدة.
وأشارت سموها في تصريحات صحفية سابقة أن الإنجاز يحظى باهتمام القيادة الحكيمة - حفظهما الله - بالتراث الوطني وعنايتهما بالهوية الثقافية الوطنية وأهمية إبرازها إقليمياً وعالمياً، وتتويجاً لجهود فريق وطني مشترك تقوده وزارة الثقافة، واللجنة الوطنية للتربية والعلوم والثقافة، والمندوبية السعودية الدائمة لدى اليونسكو، والجمعية السعودية للمحافظة على التراث.
