براد بيت مصدومًا بعد نية أنجلينا جولي الشهادة ضده وإثبات مزاعم الإساءة الزوجية

براد بيت يشعر بالحزن الشديد بسبب التسريب من معسكر أنجلينا جولي بشأن استعدادها للإدلاء بشهادتها بشأن الإساءة الزوجية المزعومة في محاكمتهما بشأن حضانة الأطفال.

براد بيت بقلب مكسور

في حين أن ثنائي هوليوود مطلقان بالفعل قانونًا، إلا أنهما لا يزالان يتصارعان على حضانة أطفالهما الستة، إنهم في خضم محاكمة أمام قاضٍ خاص.

لكن في 12 مارس، قدمت جولي 45 عاما، وثائق للمحكمة تشير إلى أنها وأطفالها على استعداد لتقديم شهادة و"إثبات" لمزاعمها ضد بيت، 57 عاما.

وثائق المحكمة، في هذه القضية، خاصة ومختومة ولكن تم تسريبها إلى مدونة The Blast في هوليوود.

قال مصدر مقرب من بيت: "براد حزين لأن أنجلينا قد سلكت هذا الطريق، بقي الكثير من المشاعر بعد زواجهما.. لقد تحمل المسؤولية عن أفعاله واعترف بمشاكله الماضية، لقد توقف عن الشرب والتدخين، لكنها لم تعترف أبدًا بأي فشل على الإطلاق.. كان الزواج عاطفيًا للغاية وسامًا في بعض الأحيان مثل جميع الأزواج، خاضوا شجارًا، لكنهم أيضًا شاركوا العديد من الأوقات الجيدة معًا".

يضيف المصدر: "لقد تحدث عن مشاكله في تناول الممنوعات خلال الوقت الذي كانا فيه معًا.. ولم يتم القبض على براد واتهامه بأي شيء ولم يكن هناك تقرير للشرطة حول أي مزاعم بإساءة معاملة الزوجة, ولكن 

كانت هناك حادثة الطائرة التي حظيت بتغطية إعلامية واسعة ، لكن لم توجه إليه أي اتهامات".

المعزول براد بيت

وأضاف المصدر: "لم يهاجم براد ومعسكره أنجلينا أبدًا، لكن معسكره يشعر أن هذا التسريب كان محسوبًا للتأثير على الرأي قبل انتهاء محاكمته.. يشعر براد وكأنه أصبح معزولاً أكثر فأكثر عن أطفاله، وقد شعر بالصدمة حيال ذلك".

تخبر المصادر Pagesix، أن الأطفال قد أجروا مقابلات مع المعالجين المعينين من قبل المحكمة، ولكن يُعتقد أن التقارير الأخيرة التي تفيد بأن الابن الأكبر مادوكس، 19 عامًا، أدلى بشهادة سلبية ضد بيت غير صحيحة".

يقاتل بيت من أجل حضانة جسدية وقانونية لأطفاله الستة بالتساوي مع أنجلينا جولي، ووُصِفت علاقته مع مادوكس بأنها "صعبة" ، ويقال إن بيت شعر بالحزن الشديد.

في عام 2016 ، تم تبرئة بيت من ادعاءات إساءة معاملة الأطفال التي قدمتها دائرة خدمات الأطفال والأسرة في مقاطعة لوس أنجلوس بشأن حادث بينه وبين مادوكس على متن طائرة متجهة من الولايات المتحدة إلى أوروبا.

بعد أن أجرى مكتب DCFS تحقيقًا مطولًا، كان الاستنتاج الذي تم التوصل إليه هو "عدم وجود اتصال جسدي غير مناسب" بينهما.