أضرار عملية تجميل الأنف بتقنية الموجات الصوتية وآثارها الجانبية
أضرار عملية تجميل الأنف بتقنية الموجات الصوتية وآثارها الجانبية. تستخدم تقنية الموجات الصوتية عادة في العمليات التجميلية لتقليل الدهون وشد الجلد، ويمكن الآن إجراء عملية تجميل الأنف بمساعدة الموجات الصوتية، مما يجعل إعادة تشكيل عظام الأنف أكثر دقة، فإليك كيف تتم عملية تجميل الأنف بتقنية الموجات الصوتية وأهم أضرارها وآثارها الجانبية.
عملية تجميل الأنف بتقنية الموجات الصوتية
عملية تجميل الأنف بتقنية الموجات الصوتية تستخدم أدوات عالية التردد لتشكيل أنفك حيث يقوم الطبيب بشق صغير، 3 مم، حتى تعمل هذه التقنية على أنفك. عملية تجميل الأنف بالموجات الصوتية تقدم مزايا عالية التقنية تتمثل في كونها أكثر دقة، مما يتسبب في أضرار أقل وبالتالي التعافي بشكل أسرع بكثير من العملية التقليدية، لأن الجهاز يعمل فقط على العظام، ويتوقف عندما يصطدم بالأنسجة الرخوة، ولكن بعد حوالي شهر من العملية، سيصبح الشق الصغير بالكاد مرئياً.
بعد العملية سيتم تضميد أنفك ودعمه بجبيرة لمدة 5-10 أيام للسماح للأنف بالاستقرار في مكانه.
فتستخدم الموجات الصوتية لتضييق عظام الأنف بطريقة ألطف، فإذا كان لديك أنف ملتوي أو محدب، يمكنك الاستفادة من هذه التقنية الجديدة، فستحصلين على أنف مع كدمات وتورم أقل من عملية تجميل الأنف التقليدية.
أضرار عملية تجميل الأنف بتقنية الموجات الصوتية
- نزيف في الأنف
- تنميل
- تندب
- تورم
- انفجار الأوعية الدموية الصغيرة
تشمل الآثار الجانبية لعملية تجميل الأنف بالموجات الصوتية التنميل، نزيف في الأنف، التندب، التورم. بالإضافة إلى انفجار الأوعية الدموية الصغيرة على سطح الجلد، وتلف دائم في الأعصاب، وغيرها من الأضرار القليلة.