أكثر الأبراج هوسا بالنظافة والتنظيم بالترتيب
صحيح "أن النظافة من الإيمان" لكن بعض الأشخاص يذهبون إلى حدّ التطرّف، فهناك أبراج مهووسة بالنظافة فلا يرتاحون قبل تنظيم وتنظيف المكان الذي يتواجدون فيه، وستجدون منزل مواليد أبراج مهووسة بالنظافة مرتباً على الدوام.
إليكم أكثر أبراج مهووسة بالنظافة والتنظيم بالترتيب:
برج العذراء
مولود برج العذراء هو من أكثر أبراج مهووسة بالنظافة، فهو معروف بهوسه بالتفاصيل والأمر الوحيد الذي يساعد على عدم فقدان صوابه من كل ما يحدث من حوله هو الهوس بالنظافة والترتيب. يميل مولود برج العذراء إلى الترتيب والنظافة لأنه يحب الإتقان حتى في كل ما يحيط به. ويعتبر هذا البرج من الأبراج المهووسة بالنظافة، والتطهير من الجراثيم، حتى إنه يستخدم المطهرات لتنظيف منزله، كما يهتم بغسل يديه خوفاً من الجراثيم والبكتيريا حتى قبل إنتشار فيروس كورونا.
برج الحمل
هوس الحمل يتعلق بنظافته الشخصية أكثر من نظافة المنزل أو السيارة أو المكتب. هناك حرص دائم على أن يكون مرتباً بملابس نظيفة. هوسه ينبع من مكان يختلف كلياً عن هوس العذراء، فالحمل يريد أن يكون المسيطر على ما يحدث ضمن مساحته الخاصة وهذه السيطرة تتجلى من خلال الهوس بنظافة المكان والحرص على ترتيبه. مولود برج الحمل يحب الترتيب، ولا يمكنه بالتالي التواجد فى غرفة مليئة بالفوضى، لذلك يعمل على ترتيب وتنظيف منزله باستمرار، ويحرص على غسل يديه بإستمرار كما غسل الملابس مرتين في بعض الأحيان خوفاً من الجراثيم .
برج السرطان
يعشق مولود برج السرطان الحياة المنزلية ويعتبر أن منزله هو قصره ما يعني أنه يقوم بالمستحيل من أجل أن يكون المكان نظيفاً ومرتباً ومريحاً له ولجميع أفراد العائلة. يُعتبر برج السرطان من أكثر أبراج مهووسة بالنظافة، يغسل يديه بإستمرار كما يهتم بنظافته الشخصية وهو يشعر بالحماسة والسعادة الحقيقية حين يخطط لحملة شاملة للتنظيف.
برج الجدي
يهتم برج الجدي بنظافة منزله، وكذلك نظافته الشخصية، لذلك فهو دائم الإقبال على شراء المنظفات، كما يهتم بنظافة يديه قبل تناول الطعام وبعده وفور الدخول الى المنزل خوفاً من التقاط عدوى فيروس كورونا.
برج الثور
يهتم مولود برج الثور بتعليمات النظافة والتعقيم، خصوصاً أنه من الأشخاص الذين ينزعجون من قلة الترتيب والفوضى. كما يهتم بشراء المنظفات المختلفة ويهتم بتطهير وتعقيم منزله خوفاً من الجراثيم وقد تزايدت معه هذه الحالة بعد ظهور فيروس كورونا.
