Advanced Youth Watery Oil من Guerlain جاذبية حسيّة رائعة

تم تطوير زيت "يووث واتوري أويل" Youth Watery Oil من جيرلان Guerlain في العام 2013، قوامه المائي المثير للدهشة غنيّ مثل الزيت، قوي مثل السيروم وخفيف مثل الماء، مما يضمن نجاحًا فوريًا. فعاليته، التي يمكن ملاحظتها على الفور من التطبيق الأول، أكسبته لقب "الزيت السحري".

تمت إعادة صياغته في العام 2017 وأصبح زيت الوجه رقم واحد في آسيا في العام 2020. فاز زيت "يووث واتوري أويل" Youth Watery Oil بـ 19 جائزة دولية. مع بيع مستحضر واحد منه كل 26 ثانية في جميع أنحاء العالم، إنه "المفضّل بامتياز".

تُعيد جيرلان Guerlain الآن ابتكار هذه الجوهرة التجميلية الصغيرة للحصول على نتيجة طبيعية أكثر وغنيّة أكثر، وأكثر كفاءة.

حافظ زيت "أدفانسد يووث واتوري أويل" Advanced Youth Watery Oil على جاذبيته الحسيّة الرائعة، والذي يحظى بآلاف المعجبين حول العالم، ولكنه يحتوي الآن على 95٪ من المكوّنات المشتقة بشكلّ طبيعي *.

ارتقى مركز أبحاث دار جيرلان إلى مستوى التحدي المتمثل في هذا النداء الحسيّ الجديد من خلال التغلب على عقبة: أن الزيت والعسل غير متوافقين. احتاج الامر إلى ابتكار عمليّة صياغة أنتجت نسيجًا فريدًا بعد العديد من الاختبارات: غنيّ بالزيت، خفيف مثل الماء. تخلق الحبيبات الدقيقة الفعاّلة التي تحتوي على زيت كوميفورا Commiphora مفاجأة رائعة عند الاستخدام: تذوب عند ملامستها للبشرة حتى تختفي، دون ترك طبقة دهنية أو لزجة، تمتصها البشرة بالكامل كما وتنتشر بشكلّ مثالي.

ينتج عن هذا الملمس تجربة حسيّة متناقضة: من ناحية، إنه غنيّ كريمي وناعم مثل زيت مغذيّ لكن بدون آثار دهنية؛ من ناحية أخرى، هو خفيف يتميز بنضارة اللوشن وغير دبق. ينساب ملمسه الحريري الناعم وينتشر بسرعة على كامل الوجه.

من الابتكارات الحرفيّة لـ تييري واسر Thierry Wasser، مبدع العطور الرئيسي لدى الدار، ينشر هذا العطر العسلي ويطلق نوتات عطرية منعشة ومطمئنة، مما يجذب الخيال إلى عالم رائع من النحل في قلب هذه الطبيعة المحميّة.

للحصول على بشرة أكثر جمالًا، طور اخصائيو تجميل الوجه في سبا جيرلان تقنّية تطبيق محددة تتضمن تدليك من خطوتين:

  1. تنعيم الوجه لتحسين قابلية الاستقبال لدى البشرة أولاً،
  2. التدليك بحركات دائرية لزيادة قوّة العضلات.

في العام 2010، أحدثت دار جيرلان Guerlain ضجة مثيرة مع أباي رويال Abeille Royale، مجموعة خبيرة للعناية بالبشرة تتحدى علامات تقدّم البشرة في السن وتستمد فعاليتها الرائعة من منتجات النحل. هذا، وقبل وصول هذه المكونات الطبيعية بوقت طويل الى فورة الجنون هذه كما هو الحال اليوم، حددت جيرلان إمكاناتها الهائلة وطوّرت معرفة علميّة منقطعة النظير في هذا المضمار على مر السنين ومن خلال أبحاثها. مع كل عمليّة إطلاق جديدة، تدفع جيرلان حدود هذه الخبرة قدماً الى الامام لتقديم رعاية أكثر ابتكارًا واستهدافًا وفعاليّة.

اليوم، تتيح التطورات التكنولوجية مثل الذكاء الاصطناعي، والتخصصات البحثية الجديدة (Omics)، وثورات التصوير الطبي والتوصيفات الجديدة للأهداف البيولوجية اتخاذ نهج مبتكر وتفاعلي وديناميكي للبحث. يتم إنشاء روابط جديدة، مما يفتح آفاق اكتشاف لم يكن من الممكن تصورها سابقًا.

بناءً على هذا النهج العلمي التكاملي الجديد، قامت جيرلان بإنشاء جيرلان بي لاب (مختبر النحل) Guerlain Beelab: المنصّة البحثية الأولى المخصصة لمنتجات النحل وقدرتها على إصلاح علامات الشيخوخة الظاهرة.

يُحدث هذا الاتحاد البحثي الفريد ثورة في النهج العلمي المعروف، مما يسمح لنا بمواصلة ريادة أبحاث النحل العلميّة، وتغذية وتطوير ابتكاراتنا لسنوات قادمة.

منصّة ذات تخصصات متعددة، تنقسم "بي لاب" Beelab إلى 3 مجالات ومحاور بحثية ذات رؤية علميّة عالمية. يقود كل منها خبير علمي شهير - شخصية رائدة ذات أعمال ومنشورات معترف بها، مما يساعد على الارتقاء بالمعايير والخبرات إلى أعلى المستويات. تتفاعل هذه المحاور الثلاث لإيجاد الحلول والاجابة عن الأسئلة الأساسية حول منتجات النحل والقيام باختيار مواد خام جديدة وإبداع تطبيقات تجميلية جديدة للبشرة.

ذا بي لاب THE BEELAB: نقطة تحولّ  في أبحاث جيرلان

من خلال إنشاء منصّة البحث الدولية هذه، أصبحت جيرلان تمتلك وسائل غير مسبوقة لتوسيع فهمها لفعالية منتجات النحل في مجال إصلاح البشرة، مع السعي الدائم لفتح آفاق جديدة، واكتشافات جديدة في المستقبل.

أباي رويال Abeille Royale جاء وليد ابداع وحدس الباحثين لدى جيرلان: اكتشاف وجود توازي بيولوجي محتمل بين عمليات الشفاء وعمليات الإصلاح المرتبطة بالعمر. يقول الدكتور فريدريك بونتي، مدير الأبحاث في دار جيرلان: "البشرة التي تتعافى ببطء وبشكل سيئ من الداخل هي البشرة التي تُظهر علامات التقدم في السن بشكل أسرع". التقى باحثو الدار بالبروفيسور ديكوت Professor Descottes، الجراح الفرنسي الذي استخدم العسل في علاج الجروح المستعصية* في تجربة واسعة النطاق أُجريت على مدى 25 عامًا على أكثر من 3,000 مريض. هذه التجارب والحدس دعما البحث العلمي الذي أدى إلى سلسلة من الاكتشافات على مدى السنوات العشر الماضية: أهميّة استهداف التمزقات الدقيقة في الأدمة، والتلف الدقيق للحمض النووي في البشرة وتماسك الحاجز الذي يعمل على إصلاحها بشكلّ فعّال ويكافح التجاعيد وفقدان تماسك البشرة. في الوقت نفسه، يطور الباحثون خبرة فريدة في فك رموز مواد النحل من خلال طرق التحليل الحديثة واختبار ثقافة الخلايا. خبرة قادرة في المساعدة على اختيار أنواع العسل والهلام الملكي الأكثر فعاليّة للبشرة بدّقة، وفي ابتكار خلطات جديدة ذات قوى إصلاح فعّالة بشكلّ متزايد على علامات الشيخوخة الظاهرة.

يُعتبر الجلد العضو الأكثر عرضةً وتأثراً بالأعصاب في الجسم والأكثر أهمية في الإدراك الحسيّ. إنه متصل بالدماغ بواسطة مئات الآلاف من أجهزة الاستشعار - الألياف العصبية المسؤولة عن الأحاسيس مثل اللمس ودرجة الحرارة والألم. في العام 2016، وكرائد في العمل على إصلاح علامات الشيخوخة، أصبحت جيرلان مهتمة بالتطورات الجديدة في علم الأعصاب والتي تعمل على فك رموز الروابط العصبية ودورها بنجاح متزايد. وبالتالي، عُقدت ندوة حول هذا الموضوع في يونيو 2016. [ندوة جيرلان، آليات الإصلاح البيولوجي: اتصال الدماغ بالجلد، 9 يونيو 2016، باريس].

يوضح باحثونا الروابط الأساسيّة بين الخلايا العصبية وخلايا الجلد في عمليّة إصلاح علامات الشيخوخة*. قدّمت دراسة أجريت بالشراكة مع شركة Neuron Experts - التي طورت نموذجًا في المختبر يحتوي على كلا النوعين من الخلايا - دليلاً لفرقنا على أن الجلد يُصلح نفسه أسرع بخمس مرات مع وجود نهايات عصبية في البشرة**. وبالتالي، فإن هذه النهايات العصبية هي مفتاح عمليات الإصلاح الذاتي للبشرة. ومع ذلك، مع تقدّم العمر والتوتر والتعرض لأشعة الشمس، تصاب نهايات الخلايا العصبية في البشرة بالقصور، وتضعف الروابط مما يقلّل من علامات الإصلاح المرئية لشيخوخة الجلد؛ وهذا ما يعرف بالشيخوخة العصبية.

منذ أكثر من 10 سنوات في حقل الاكتشافات العلمية المتعلقة بالإصلاح وخصائص المكونات النشطة للنحل، أثبت مزيج جديد من العسل وغذاء ملكات النحل قوته الكبيرة على البشرة. تم إثراء عسل النحل الأسود الأسطوري من جزيرة ويسان Ouessant بثلاثة أنواع من العسل من جزر أخرى، كورسيكا Corsica في فرنسا، وإيكاريا Ikaria  في اليونان، وأولاند Åland  في فنلندا. هذا المزيج المشترك للعسل يعمل على تسريع آليات الإصلاح الذاتي الطبيعية للبشرة عن طريق تعزيز الروابط بين الجلد والخلايا العصبية.