سلاف فواخرجي ترثي والدها الراحل برسالة مؤلمة: "شو يعني ادخل البيت وماشوفك"
سلاف فواخرجي، الفنانة السورية، أبكت جمهورها بسبب حزنها الكبير على والدها الراحل منذ أيام، ونشرت عدة رسائل نعي ورثاء مؤثرة لوالدها الراحل على حسابها بانستقرام، ولاقت تعاطف كبير من الجمهور وزملائها الفنانين.
سلاف فواخرجي تودع والدها بكلمات مبكية
ونشرت الفنانة السورية سلاف فواخرجي رسالة مؤثرة في وداع والدها الراحل على حسابها بانستقرام، ونشرت صورة والدها الراحل وقالت في كلماتها المبكية:" شو يعني ادخل البيت وماشوفك، شو يعني دور عليك وما اتبارك بوشك، شو يعني ما إوعى الصبح ع اسمي من تمك، شو يعني يبقى الصدى ويغيب صوتك، شو يعني انت مالك هون بس مّلّلي الدنيه عطرك، وشو يعني يمرق وقت وماتكون وقتي واحمل همك، وشو يعني بطّل اعمل صبي حلاق واحلقلك".
سلاف فواخرجي ترثي والدها والنجوم يواسونها
وتذكرت سلاف فواخرجي تفاصيل والدها وحياته معها في المنزل وقالت:"شو يعني ساعتك ع جنب ومانها بإيدك، شو يعني كتابك مسكّر وباردة مكتبتك، قميصك المكوي بزيادة وبيجامتك وتفاصيلك، الزيتونة كانت ناطرة أول مطرة، انجرح المطر بروحتك، ونشفت العنب بطّل حلو ومنه الدمع أحمر، والصبار زاد شوكه قهر وأسى بعدك، والياسمينة دبلت على غيابك مش مصدقة، وبعدها عالباب ناطرتك، يابابا.. كنت ضل شوي.. اشتقت شمك، لو عشت العمر عمرين، بحاجتك وبيبقى بكير وبعد بكير وماشبعت منك".
النجوم يواسون سلاف فواخرجي في عزاء والدها
ووجهت سلاف فواخرجي رسالة في أول تعليق لها بعد عزاء والدها، ووجهت الشكر لكل من واساها في والدها الراحل، وقالت في رسالتها على انستقرام:" عميق الشكر والإمتنان لكل من واسانا بمصابنا الأليم بفقدان والدنا محمد فواخرجي رحمه الله، بمشاركتنا بمراسم الدفن، وبحضور العزاء في اللاذقية ودمشق، وبإرسال الورود، وبالإتصال الهاتفي، وعبر مواقع التواصل الإجتماعي وبكل كلمة قيلت وكُتبت، وبكل دعاء من قلوب صادقة".
وتداول الجمهور اليوم عدة مقاطع فيديو من عزاء والد سلاف فواخرجي، والذي حضره نخبة من النجوم لمساندة صديقتهم سلاف فواخرجي وزوجها الفنان وائل رمضان، وكان من أبرز ما لفتوا الأنظار خلال العزاء، الفنانة أمل عرفة وطليقها الفنان عبد المنعم عمايري، وأثارت سلاف فواخرجي حزن الجمهور بعد انتشار عدة فيديوهات ظهرت خلالهم وهي تبكي بحرقة خلال تلقيها العزاء من عدد من الحضور، بالرغم من صمودها في بداية العزاء، إلا أنها انهارت وحرص البعض على تهدئتها وتمنوا لها الصبر والسلوان،