أضرار الليزر الكربوني للبشرة وأهم تجاربه

أضرار الليزر الكربوني للبشرة وأهم تجاربه للحصول على بشرة نضرة ومتوهجة.

تقشير البشرة بالليزر الكربوني هو إجراء سريع وغير مؤلم لتحسين مظهر الجلد، حيث يتم استخدامه بشكل أساسي من قبل الأشخاص الذين يعانون من البشرة الدهنية وحب الشباب والمسام المتضخمة أو المسدودة. فتعرفي على تفاصيل عملية الليزر الكربوني وأهم أضراره للبشرة.

الليزر الكربوني للبشرة

الليزر الكربوني للبشرة هو علاج مبتكر لإعادة تسطيح البشرة، يستخدم أشعة ضوئية مركزة لعلاج عيوب البشرة. يعمل مقشر الوجه الكربوني على استعادة توازن البشرة، حيث يوفر توهجاً موحداً للبشرة مع ملمس وبشرة مثاليين. يعمل الليزر الكربوني للبشرة عن طريق وضع طبقة رقيقة من الكربون على سطح الجلد، بعدها يتم وضع شعاع الليزر حيث تمتص جزيئات الكربون الضوء بفاعلية قبل أن يتم شفطها مع الخلايا التالفة الموجودة في الطبقات العليا من الجلد.

يعمل التوليد المتزامن للطاقة الحرارية على تحفيز تكوين الكولاجين وتعزيز بشرة ذات مظهر صحي، فيما يتم تقوية بنية البشرة بشكل واضح وحتى فتح المسام.

أضرار الليزر الكربوني للبشرة

  • احمرار البشرة
  • إحساس بالوخز
  • ندبات
  • عدم الراحة
  • ألم

الآثار الجانبية المرتبطة بإجراء الليزر الكربوني للوجه قليلة للغاية، حيث يعد العلاج بسيط وسهل. عادة يمكن أن يسبب احمرار طفيف وإحساس بالوخز في موقع العلاج لبضع ساعات بعد العلاج أو ظهور بعض الندبات. ومع ذلك، فإن المضاعفات ستختفي من تلقاء نفسها بعد بضعة أيام.

في حالة الشعور بعدم الراحة أو الألم، قد يوصي طبيب الأمراض الجلدية بالمضادات الحيوية وأدوية تخفيف الآلام والأدوية المضادة للالتهابات.