بمشاركة نخبة من الشخصيات الثقافية.. مؤسسة بينالي الدرعية تدعو لحضور "منتدى الحراك الفني"

دعا حساب مؤسسة بينالي الدرعية المثقفين ومحبي الأعمال الفنية إلى الانضمام لـ "منتدى الحراك الفني" المحلي الذي سيشارك فيه عدد من الجهات الثقافية والفنية يمثلها نخبة من الشخصيات المتميزة.

مؤسسة بينالي الدرعية تدعو لحضور "منتدى الحراك الفني"

تنظم مؤسسة بينالي الدرعية البرنامج الثقافي لبينالي الدرعية تحت عنوان "منتدى الحراك الفني"، والذي سيقام يومي ٢١ و٢٢ يناير الجاري، بمشاركة نخبة من الشخصيات الثقافية والفنية.

وفي إطار ذلك دعا حساب مؤسسة بينالي الدرعية المثقفين ومحبي الأعمال الفنية عبر حسابها الرسمي في "تويتر"، إلى الانضمام لـ "منتدى الحراك الفني" المحلي الذي يشارك فيه عدد من الجهات الثقافية، وذلك يومي ٢١ و٢٢ يناير الجاري، والذي يهدف للمساهمة في تنمية العجلة الفنية والثقافية في المملكة العربية السعودية، تحت شعار " لنبني معا جسور المعرفة والتواصل!".

مشاركة نخبة من الشخصيات المتميزة في "منتدى الحراك الفني"

تتمثل أحد الأهداف الرئيسية للبرنامج الثقافي في دعم نمو وتطوير المشهد الفني المحلي في المملكة، لذا قامت المؤسسة بتخصيص فعاليات مكثفة لإقامة منتدى فني ضمن البرنامج بهدف جمع كل المساهمين المهمين والجهات المختصة الذين يدفعون بعجلة الحراك الفني والثقافي للأمام، ويعملون على تشكيل وصناعة البنية التحتية للفنون والثقافة في المملكة العربية السعودية.

ويحظى "منتدى الحراك الفني" بمشاركة عدد من الجهات الثقافية والفنية يمثلها نخبة من الشخصيات المتميزة، ومن أبرزهم:

- "آية البكري" الرئيس التنفيذي لمؤسسة بينالي الدرعية.

- "دينا أمين" الرئيس التنفيذي لهيئة الفنون البصرية.

- "فرح أبوشليح" مدير متحف إثراء.

- "نورا الدبل" مدير عام إدارة الفنون والإبداع في الهيئة الملكية لمحافظة العلا.

- "إلاريا بوناكوسا" مسؤول التواصل الفني والثقافي في الهيئة الملكية لمدينة الرياض.

- "ريم السلطان" الرئيس التنفيذي لمعهد مسك للفنون.

- "أنطونيا كارفر" المدير التنفيذي لفن جميل.

بينالي "الدرعية" للفن المعاصر

يُذكر بأن أعمال النسخة الأولى من بينالي "الدرعية" للفن المعاصر، قد انطلقت خلال شهر ديسمبر 2021، في حي جاكس بالدرعية، وسط مشاركة ما يزيد عن 60 فناناً ومبدعاً من مختلف دول العالم، من بينهم 27 فناناً محلياً، سيقدمون في البينالي مجموعة واسعة من التحف الفنية بما فيها أعمال تكليفية مخصصة، وقطع فنية تحمل توقيع عدد من أشهر الفنانين المعاصرين، وذلك تماشيا مع سياق التحولات النوعية المحققة التي يعيشها المشهد الثقافي السعودي في ظل رؤية المملكة 2030.

الصور من حسابات "مؤسسة بينالي الدرعية".