جوليا روبرتس..سفيرة دار شوبارد العالمية تتألق في حملة Feel Good الجديدة

جوليا روبرتس..سفيرة دار شوبارد العالمية تتألق في حملة Feel Good الجديدة

نانسي شربل
13 سبتمبر 2023

تألقت الممثلة العالمية جوليا روبرتس، السفيرة العالمية لدار شوبارد، مع الدار على مر السنين الماضية كونها كانت الوجه الإعلاني لمجموعة شوبارد Happy Sport ومجموعة Happy Diamonds منذ عام 2021. وأصبحت اليوم جوليا روبرتس باعتبارها السفيرة العالمية لدار شوبارد مصدر إلهام لكافة مجموعات المجوهرات والساعات النسائية للدار. وللاحتفاء بهذه الرابطة الخاصة، يجمع الشغف المشترك بعالم السينما بين جوليا روبرتس ودار شوبارد من جديد في حملة يشرف عليها المخرج جيمس جراي، حيث يلتقط المخرج ملامح الجرأة والمرح والإنسانية التي تتحلى بها جوليا روبرتس والتي جعلت منها أيقونة معاصرة.

تتميز جوليا روبرتس بحضورها القوي وبأنها صاحبة أشهر وأجمل ابتسامة في عالم السينما وتمثل كل ما تتميز به دار شوبارد من براعة وروح مفعمة ببهجة الحياة والشعور بالثقة. كما أنها تبعث من حولها طاقة إيجابية كموجة عارمة تمنح النساء ثقة راسخة بأنفسهن.

وقد اختارت جوليا روبرتس ساعات ومجوهرات شوبارد كتمائم ترمز للازدهار الشخصي وشعور بالثقة والسعادة يتجاوز الشعور بالبهجة.

حملة Feel Good مع جوليا روبرتس

.jpg حملة Feel Good مع جوليا روبرتس
حملة Feel Good مع جوليا روبرتس 

تألقت جوليا روبرتس في حملة Feel Good حيث تجسد الشغف المشترك للسينما بينها وبين دار شوبارد، وتتكون من 12 مقطع فيديو والتي تم الكشف عنها تباعًا اعتبارًا من 20 مارس 2023، هذا التاريخ الذي يصادف اليوم العالمي للاحتفال بالسعادة، من خلال 12 حلقة يتردد خلالها صدى احتفاء شوبارد بهذا اليوم، لتتردد على مستوى العالم. وبدورها، قالت الممثلة العالمية جوليا روبرتس أن بالنسبة لها، كل يوم هو يوم عالمي للسعادة، يوم سعادة للعالم كله.

فيما كشفت الرئيس المشارك والمدير الإبداعي لدار شوبارد، كارولين شوفوليه، عن المزيد من التفاصيل المتعلقة بهذه الحملة في قولها أن بعد حملة Happy Diamonds التي أخرجها خافيير دولان في عام 2021، والتي صورت النجمة الساحرة والمتألقة جوليا روبرتس وهي تظهر مقدار السعادة الخالصة التي تتجلى في صميم هوية شوبارد، توسّع هذه السلسلة الجديدة بدورها من نطاق الحملة الأولى، من خلال الكشف عن جانب جديد من هوية الدار والتي تتمثل في بث "الشعور بالثقة"، وذلك من خلال شعور الثقة بالنفس التي تبعثها مجوهرات وساعات شوبارد، والتي تنعكس أصداؤها في الأجواء لتغمر العالم من حولنا بالطاقة الإيجابية.

 تزينت جوليا روبرتس بمجوهرات شوبارد وتحلت بالثقة التي استمدتها منها، وبدورها أضافت جوليا سحرها الفريد على الأجواء من حولها. لاسيما أن صنع الفيلم يقوم في المقام الأول حول إحساس الجميع بالسعادة والتقدير ليكون لكل منهم دوره الخاص في مغامرة مشتركة تشمل الجميع.

 شوبارد مع عشق السينما Chopard loves cinema

خاتم شوبارد مرصع بالألماس
خاتم شوبارد مرصع بالألماس

تنخرط جوليا روبرتس بشغف في هذه الحملة لتجمع بين الالتزام بالسيناريو المكتوب والارتجال، حيث استذكرت جوليا روبرتس أفضل لحظاتها مع دار شوبارد في مهرجان كان في عام 2016 عندما كانت تركض المرة الأولى التي ذهبت فيها لحضور المهرجان لأنها كانت متأخرة وتسابق الوقت لعبور الردهة، وقالت:" فقد كان أحد المعاونين ما يزال يقوم بإنهاء خياطة ثوبي وأنا أرتديه. لذلك كنا جميعاً نركض في الردهة باتجاه المصعد. واعتقدت أن ما يحدث معي هو أمر كلاسيكي تماماً ولحظة مألوفة ومتكررة الحدوث في مهرجان كان."

.jpgساعة فاخرة من دار شوبارد
ساعة فاخرة من دار شوبارد

مقاطع الفيديو التي صوّرت سترافق هذه الحملة الإعلانية الجديدة التي تتضمن صور التقطها المصور آلاسدير ماكليلان، لتجسد جوليا روبرتس من خلالها المرأة الناجحة، ومن خلال حضورها القوي وابتسامتها الأشهر والأجمل في عالم السينما وتمثّل كل ما تتميز به دار شوبارد من براعة وروح مفعمة ببهجة الحياة والشعور بالثقة.

كما تجسد نظرة جيمس جراي السينمائية روح شوبارد، حيث يكمن جوهر كل مجموعة في إضفاء لمسات جمال على الرجال والسيدات وتمكينهم قبل كل شيء من مواصلة رحلتهم نحو النجاح وتحقيق الذات، ليتم مشاركتها على نطاق واسع حول العالم.

ساعة مميزة من شوبارد من الذهب وبميناء أزرق
ساعة مميزة من شوبارد من الذهب وبميناء أزرق

المخرج جيمس جراي ينقل حب شوبارد للسينما

تنقل الإضاءة المميزة في أفلام جيمس جراي هذا التوتر الجدلي العميق بين الحنين للماضي وبين إعادة صياغة اللحظة الحالية والطاقة التي تبعثها البدايات الجديدة. حيث يتبنى جيمس جراي فلسفة تحترم الإنسان في جميع أحواله ويعزز كل إنتاج من أعماله الرغبة في الحفاظ على كل ما هو ضروري للحفاظ على المجتمع والعيش بكرامة. وهذه بالتحديد هي القيم التي تجسدها هذه الحملة التي تلعب بذكاء على وتر تسجيل مشاهد متنوعة للحظات الشعور بالسعادة.

خاتم من الذهب الأبيض من شوبارد
خاتم من الذهب الأبيض من شوبارد

وبحسب رأي مخرج الحملة: "تعد جوليا روبرتس موهبة نادرة ونجمة سينمائية حقيقية. ويصادف أيضاً بأنها تتمتع بقدر كبير من حس الدعابة حول كل شيء. بيد أنها بشكل ما لم تسمح لمكانتها الأسطورية بالتسلل إلى تفكيرها. ولذلك أسارع لاغتنام أي فرصة للعمل معها، كما تجمعنا صداقة عميقة ونكن احتراماً كبيراً ومودة حقيقية لبعضنا البعض. وتغمرني سعادة كبيرة عندما أتمكن من إسعادها وجعلها تبتسم. ويسرني دائماً العمل معها، حتى وإن لم يكن هنالك من سبب آخر غير أن الكاميرا تحب جوليا بقدر ما أحبها. وأضاف المخرج أن جوليا وشوبارد تجسد إحساساً حقيقياً ومتأصلاً بالسعادة الغامرة، ولهذا أجد أن العمل معهما في هذه الحملة بمثابة فرصة رائعة.

جوليا روبرتس..أسطورة سينمائية بكاميرا المصور الفوتوغرافي اللامع آلاسدير ماكليلان

.jpg جوليا روبرتس..سفيرة دار شوبارد العالمية تتألق في حملة Feel Good الجديدة
جوليا روبرتس..سفيرة دار شوبارد العالمية تتألق في حملة Feel Good الجديدة 

بدءاً من إبداعات مجموعة Happy Diamonds وIce Cube وL’Heure du Diamant وAlpine Eagle وصولاً إلى روائع مجموعة Haute Joiaillerie، تجسد جوليا روبرتس روح الدار عبر سلسلة من الصور الإعلانية التي لم يسبق لها مثيل، من تصوير الفوتوغرافي المبدع آلاسدير ماكليلان الذي يشتهر بحساسية أسلوبه التصويري وبعمله في عالم الموضة والتقاط الصور الشخصية والمشاهد الطبيعية والأفلام الوثائقية التي تستحضر في النفس طيف واسع من المشاعر والأحاسيس. كما يتبنى آلاسدير أساليب تجمع بين الأسلوب الكلاسيكي والبوب الشعبي، ليجمع بين شتى الأنواع والهويات المختلفة.

واليوم، تقف أمام عدسته سفيرة شوبارد جوليا روبرتس بموهبتها الفطرية التي جعلت منها أيقونة فريدة مع ابتسامتها الأسطورية الأكثر إشراقاً في عالم السينما. ومع تبدي سعادتها من خلال ارتداء إبداعات دار شوبارد، تبث جوليا روبرتس شعوراً بالفرح والثقة والنجاح، لتبث لنا شوبارد تلك المشاعر من خلال هذه الصور.

 

عدسة جريج ويليامز تسجل صناعة اللحظة

بعد أن جمعت شوبارد فريقاً من أبرع محترفي التصوير، دعت شوبارد المصور الفوتوغرافي والمتخصص في إعداد الموقع وراء الكواليس جريج ويليامز لتسجيل عملية التصوير الجارية من وراء الكواليس. علماً أن جريج كان في السابق مصوراً صحفياً وصنع لنفسه اسماً بارزاً في صناعة السينما بفضل صدق المشاعر النابعة من الصور الشخصية التي يلتقطها للنجوم، والتي كانت سر التألق الحقيقي لتلك الصور. وبذلك تمكن من التقاط عفوية جوليا روبرتس خلال التصوير.