مجموعة مجوهرات Bee My Love "بي ماي لوف" الأيقونيّة بتصاميم فريدة وحلّة باهرة ستعشقها كل سيدة
مجموعة مجوهرات Bee My Love "بي ماي لوف" تطرح فصلاً جديداً، يتميّز بكونه أكثر جاذبيّة من أي وقت مضى، وهي تكشف النقاب عن قِطع جديدة تعكس فخامة لا مثيل لها، وفرادة طاغية تميّزها عن باقي القطع والتصاميم.
"تاي أمبيراتريس"، جوهر قرص العسل
يُعرف قطع "تاي أمبيراتريس" بتصميمه السُداسي الحصري الذي ابتكرته الدار. وهو يتميّز بتألقه الذي لامثيل له، وبتكوّنه من 88 جانباً مقطوعاً يدوياً بشكل فردي. يلتقط هذا القَطع الضوء ويعكسه مما يزيد من تألّقه ويُضفي إشراقاً مُذهلاً على البشرة.
مُدهشة
تكشف مجموعة Bee My Love "بي ماي لوف" عن قِطع جديدة يعكس ذهبها اللامع إشراق الشمس الاستثنائي. وهي تتميّز بطابعها الإبداعي والعصري على السواء، وبتصميمها المُخرّم بدقة الذي يستحضر شكل حبوب اللقاح الخاصة بالنحلة. تتحاور خلايا الذهب الوردي المصقولة كالمرآة مع أحجار الألماس الرائعة وهي تشعّ بآلاف الأنوار. يتوفّر الشكل الأنثوي المُستدير على قلادة، وخاتم، وسوار تأتي جميعها مستوحاة من تصميم toi et moi "توا إي موا" بالإضافة إلى أقراط قابلة للتحوّل يمكن فصل جزئها السفلي مما يوفّر إمكانية ارتدائها بثلاث أساليب مُختلفة: كأقراط مسماريّة وأقراط كاملة أو غير مُتطابقة.
مُعبّرة
استمراراً لهذا الاتجاه، تنضمّ قِطعة جديدة إلى مجموعة أقراط Bee My Love "بي ماي لوف": سوار أذن من الذهب الوردي مُرصّع بالماس. تتوجّه هذه القِطعة لعشّاق الموضة ويأتي تصميمها، المرغوب فيه للغاية، مستوحى من الحلقات الرمزيّة التي تُميّز المجموعة. فهو مُشرق ومُعاصر إذ يمكن اعتماده بأساليب عدة: من أعلى إلى أسفل، مُنفرداً أو مزدوجاً كما يمكن أن يُرافق أقراط أخرى من مجموعة Bee My Love "بي ماي لوف" تأخذ شكل أزرار، أو قطرات، أو حتى سواها من الأقراط الدائريّة. وهي تُشكّل بذلك دعوة للتعبير بحريّة عن الرغبات.
مُجسّدة
تأخذ قِلادة النحلة، الجديدة والغنيّة برمزيّتها مكانها إلى جانب قطع Bee My Love "بي ماي لوف" التصويريّة. وفي تفاعل بالحجم والتفاصيل الدقيقة، يتمّ تنفيذ جسم الحشرة وأجنحتها من الذهب الأصفر الذي يُضفي عليه رصف الماس لمسة من الإشراق. إنها تعويذة مُشرقة وجديدة يمكن ارتدائها كل يوم بمفردها أو مع قلادات أخرى من المجموعة. وقد أصبح الشعار الإمبراطوري الذي يُعدّ جزءاً من تاريخ شوميه رمزاً للمجموعة نفسها.
قطع مجوهرات ذو جاذبيّة فريدة
باعتبارها الشعار الراسخ للمجموعة، تُزيّن خليّة قرص العسل التصاميم المصقولة إلى حدّ التجريد. وكما هو الحال في خليّة النحل المبنيّة بمرور الوقت، يتمّ ترتيب الخلايا في تتابع لانهاية له على المجوهرات. مزيج من الذهب والماس المصقول كالمرآة، يتألقان بشكلهما السداسي ولون العسل. أما النتيجة فتأخذ شكل إبداعات غير مُرتبطة بزمن يمكن للجميع أن يجعلوها رموزاً خاصة بهم للشعور بأنها جزء من مجتمع يتعزّز يوماً بعد يوم.
حداثة تُغذّيها جذورها التاريخيّة
عُرفت شوميه بكونها "صائغة الطبيعة" منذ بداياتها، عندما وضعت الطبيعة في قلب إبداعاتها منذ أكثر من 240 عاماً. وهي تعتمد على مخزونها لتفسير الرموز المُفضّلة، كما يتضح من النحلة بشخصيتها المُتألّقة التي أعادت الدار تقديمها. وبعد أن تمّ اختيارها كرمز إمبراطوري من قبل نابليون، دخلت النحلة في تاريخ شوميه الفريد، وارتبطت ارتباطاً وثيقاً بتاريخ فرنسا نفسها. تُسلّط الدار الضوء على شكل خلية قرص العسل، وللتأكيد على هذا الارتباط الذي لا يُمحى تمزج المجموعة بين الذهب والماس، وتُقدّم إبداعات تمّ صقلها إلى حدّ التجريد مُعزّزة بمهارة حرفيّة فريدة.
تصاميم تعبّر عن عِدة أنواع من الحِرفيّة في تنفيذ المجوهرات
تلتقط خلايا قرص العسل الذهبيّة والمصقولة كالمرآة الضوء وتنشره بأسلوب فريد لتُشكّل صدى مُضيء لماضي الدار في مجال صياغة المجوهرات. واحدة تلو الأخرى يتمّ صقل الخلايا مراراً وتكراراً، باستخدام أدوات تتطلّب دقّة مُطلقة، من أجل إنتاج سطح عاكس ناعم تماماً، لتبدو مُتطابقة تماماً مع شكل قرص العسل. يتمّ تثبيت كل ماسات Bee My Love "بي ماي لوف" في مكانها بواسطة ست خرزات، هذا ما يجعل المعدن يختفي تقريباً ويُصبح التقاط الضوء وعكسه أكثر إبهاراً.
تصاميم ترضي مختلف الأذواق
تتميّز تصاميم Bee My Love "بي ماي لوف" بكونها عالميّة ومميّزة. وهي تصلح للتعبير الدائم عن الأسلوب والتنسيق بحيث تلتقي قابلية التكديس والتراكم مع المزج والمُطابقة التي يخضع لها الذهب والماس. يمتلك كل تأثير تفرداً يستجيب لإيقاع الحركة والحياة كاشفاً عن استقلاليّة كل شخصيّة بتألق وإشراق.