جينيفر لوبيز وبن أفليك يوقعان أوراق طلاقهما.. الثنائي المحبوب على وشك الانفصال رسميا
على ما يبدو أن أنباء انفصال بن أفليك وجينفر لوبيز لم تكن مجرد شائعات يتم تداولها عن علاقتهما طوال الفترة الماضية، وان الثنائي في طريقهما لإعلان خبر الانفصال بشكل رسمي وهي الأخبار التي تم تداولها خلال الساعات الماضية عبر منصات السوشيال ميديا.
جينفر لوبيز وبن أفليك يوقعان أوراق الطلاق
كشفت بعض الصحف والمواقع الاجنبية أن الثنائي جينيفر لوبيز وبن أفليك وقعا على أوراق الطلاق منذ شهر تقريبا، وذلك بعد فشل محاولات الصلح بينهما في الأسابيع الأخيرة، ولكن لم يتم تسليمها بعد للمحكمة.
ينتظر الثنائي الوقت المناسب لإعلان الأمر بشكل رسمي وإصدار بيان مشترك يؤكدان فيه على حبهما واحترامها لبعضهما البعض، وأنهما حاولا من أجل إنجاح هذه العلاقة لكنهما لم يتمكنا من ذلك.
آخر ظهور لجينيفر لوبيز وبن أفليك كان في نهاية مارس الماضي، ويعيش كل منهما منفصل عن الآخر منذ فترة طويلة.
الاحتفال بالذكرى الثانية لزواجهما بشكل منفصل
أنباء انفصال الثنائي بدأت في التدوال منذ عدة أشهر، ومن المرات التي أثارت الجدل حول حقيقة هذا الأمر، كانت أثناء الاحتفال بالذكرى الثانية لزواجهما بشكل منفصل، حيث ظهرت جينيفر لوبيز وهي تقضي بعض الوقت في نيويورك بعد قيامها برحلة استمرت عدة أيام في أوروبا بدون بن أفليك، وظهرت في صور أخرى وهي تقوم بجولة بدراجتها مع ابنة بن أفليك قبل يومين من ذكرى زواجها من والدها، وشوهدت أيضًا في جولة بسيارتها الكلاسيكية مع مدير أعمالها بيني ميدينا، في حين شوهد بن أفليك وهو يدخل إلى مكتبه في لوس أنجلوس.
جينفر لوبيز وبن أفليك قصة حب عمرها 22 عام
بدأت علاقة جينيفر لوبيز وبن أفليك لعام 2002، حيث نشأت قصة حبهما أثناء فترة تصوير فيلم Gigli الذي شاركا في بطولته، وبعدها تقدم أفليك لها بطلب الزواج في نفس السنة، لكن الثنائي ألغيا خطتهما للارتباط عام 2004 بسبب التركيز الإعلامي الشديد عليهما.
وتزوجت جينيفر لوبيز من المغني الأمريكي مارك أنتوني، ولديهما معا ابنان هما ماكس وإيما، وانتهت علاقتهما بالانفصال عام 2011.
أما بين أفليك فتزوج في يونيو من عام 2005 من الممثلة الأمريكية جينيفر جارنر وأنجب منها ثلاثة أبناء هم فيوليت وسيرافينا وصامويل، وفي 2015 أعلنا انفصالهما، ليقرر الثنائي بعد مرور سنوات طويلة وتحديدا في عام 2022 استرجاع علاقتهما العاطفية.
الصور من حساب جينيفر لوبيز على انستقرام وAFP.
